أسيرة هوس السادي "18+" (باللهجة الجزائرية)

الفصل الثالث: قلوب محترقة (ح92)

♨ الحلقة 92♨

مع الدخلة وقف عليهم مخنزر يحك ف عينيه
ياسين: كون بتتي برا خير نعلا الضيعة روحتي بكري
رحمة: علاه نايض زيد كمل نومك
ياسين: علاه رقدت حتى نكملو من قبيل نستنى ف بنتك الدرعة.. خنزر ف خليل: خوويا البنت ليها راجل يحكم فيها ماهياش سايبة ماعادش تهزها ليل ليل والشيطان شاطر.. شحڨو لزوز ماخليل تبسم جبدو درعو يطبطب ع كتفو
خليل: وسيد الرجال ا صاحبي ماتخافش ع أختك صاحبك راجل.. غمزو وشاف فيها: أصلا لفرس ذبيك شووك يڨدرلها.. ترشقو بالضحك ل3 ماهي سوطت وقحرتلو الدخان خارج منها
نحاتلو يدو من فخضها وقعدت جاعرة
أمنية: لم يدييك ا نمي تفوو خدااام حتى فالنوم
أسد: حل عين وحدة: شكون قالك راقد.. غمزها: ليت يبات حذاه الزين يكحل عالنوم.. تلفتت شادة ضحكتها وتقعدت لحقها: خير وين رايحة
أمنية: سمعت لهدرة برا واقيلا روحت آية
أسد: وتروح علااه نايضة نتي
أمنية: نم مانشوفهاش مانبوسهاش
أسد: حطبة تعرفي شكون تبوسي.. طفاتو وقفت لمت روحها ف بينوار خارجة لحڨت للباب قشعتو وراه
أمنية: علاه لاحقني
أسد: خارج نبوس نسيبتي
أمنية: قرصتلو شفافو: ارجع لبلاصتك قال تبوس قال
أسد: قرصها من نفس اليد: الغيرة تنطق.. تعدا عليها وصل للباب تلاحت قدامو مرعوبة
أمنية: ويلي وين خارج تشوفك يما وخاوتي عييب ا نمي
أسد: عوج فمو: لعييب لكبير كي مايعرفوش بلي بايت حذا مرتي.. مروح ع وجهو: افف صهد دارت سخانة فالبيت
أمنية: كيلتو قابلها زلط ببوكسور برك شقهت ولطمت خدودها: خاارج زي هك.. نزل راسو لقى روحو بالتقزبيل أذاك حك راسو يضحك
أسد: يا بنتي ماخليتيليش طرف عقل.. رجع لقشو لبس بزربة دار مالقاهاش عرفها خرجت تبعها حتى وقف فجنبها ولف حزامها
أسد: هذا واان ترجع البنت ا حرايمي
خليل: شاايفك هناا
ياسين: مصدوم: وقتااه دخلتي نتاا لوخر.. ترشقو كل بالضحك ع حالتو
بقاو حاكيين لدقايق.. عاد تفرقو خليل روح ولبقية شدو بيوتهم.. دخلت وتلفتتلو تعرش
أمنية: والله لا تحشمها قلت تروح شوية نتي حلفت ولصقتي ف نمي
أسد: قرص شفافها: ضربة ع ذااك اللب لي عندك.. كون ماجيتش نعرفك ذيبة دوريها بالتعواڨ تلميهم علينا كون شبعت من شفافك ا ذوك كليتهم طيرتهملك
أمنية: مصت شفافها: رح نرڨد طفي الضو ف طريڨك.. تخشات ف لاصتها خزرتلو يشوف مع روحو
أسد: ماتعطينيش كاش حاجة نبات فيها
أمنية: عندي غير الدخلات نمدلك وحدة
أسد: مخنزر: تفووو بالناقص ملمزية تاعك.. دق الباب مشا حلو حطتلو رحمة قش ف يدو
رحمة: دبر روحك ف هاذو تاع عمك المرحوم.. تصبحو ع خير.. تبعها بعينيه حتى ادرڨت قفل الباب ورجع لبلاصتو بدل وتلاح تحت لغطا حط يدو ع كرشها ولصقلها ظهرها ف صدرو.. فرفطت تعارك طفاها
أسد: شووت ترصي ا حطبة لاترصالك منوضة المعلم وتباتي تطحري وتوحوحي.. ركحت وركشت تبسم ع جيهة وغرس راسو ف رقبتها يشمشم ف ريحتها لين هزهم النوم لزوز

فات ليل طويل ع أبطالنا.. وجا بعدو صباح جديد.. مع طلوع النهار جابتها الفيقة.. تسللت من بين يديه حاصرتها البولة.. جرات للدوش عملت طوالاتها وروتينها الصباحي.. خرجت تسلت به ماتفيقهم لكل راڨدين.. رجعت لبيتها دخلت لبلاصتها.. خزرتلو باقي راڨد مخسر ملامحو معصب حتى في نومو.. وكيفاه مايتعصبش وهو لحق للبير وماشربش منو.. تبسمت بانتصار حلت الدرج حذاها جبدت لي بوليكوپ فلوغيصون أقلام كراس وبداات ف خدمتها وشقى عمرها.. مع لول جاتها صعيبة خست بالقنطة ولملل وملي تذكرت كلام مروة ملڨري تمسخرت معاها برك بصح دارتلها الحماس.. عفست ع قلبها فرغت مخها من لخرطي لي فيه وبدات تعمر فيه بالشوي بذوك المعلومات.. قرات وحد ال20 ورقة ولخصتهم ف ظرف ساعتين.. حبست وقت بدا يفطن ماجات تلم روينة لي ناشرتها كان حل عينيه.. تقعد قارن حواجبو
أسد:....