مساكم براق يا لآلئ 💫💖
وحشتوني جدا
وحشني تفاعلاتكم وكلامكم وآرائكم
قولولي وحشتكم ولا لأ 😂🙈
جايبة فصل جديد طبعا عشان غيبت عليكم 💖😍
إن شاء الله يعجبكم وهستنى آرائكم جدا ومننساش الفوت 🥳🥳💖.................
سلام يا ابنة الحكيم !
نداء غير معتاد من أمير ولكن ليست هنا تكمن الغرابة
الغرابة تكون في طريقة النطق
كانت تحمل نكهة مغايرة عن أي سخرية واستخفاف يتعمد إظهارهما عادةً مع أي ممن يعاملهم ..
حيث دوما رأى أنه وحده محور الكون والرجل الأعظم الذي لا يصل لمستواه أحد
" مع من تتكلمين ؟ "
انتبهت لسؤال ليل التي جلست بجوارها فوق الأريكة تلتهم إحدى الثمرات
سكتت مياسة دون رد مباشر وبزغ على ملامحها حيرة التفكير فعقدت ليل حاجبيها بقلق عفوي سائلة وهي تشير للهاتف " مياسة ؟ .. ما بكِ .. مع من كنت تتكلمين ؟ "
هزت مياسة رأسها تلهيها " لا شيء هام "
ابتسمت ليل بوقاحة تلاعب حاجبيها " هل كان عمر يتمنى لكِ صباحية مباركة "
استهجنت مياسة ببرود " هل كان زفافي بالأمس ولا علم لي ! "
ضحكت ليل بظرافة تشاكسها " شيء من هذا القبيل "
" اخرسي يا ليل "
لم تبالي ليل مكملة تناول ما بيدها فسألت مياسة " كيف حال العمل "
ردت ليل بهدوء " كله تحت السيطرة .. اهتمي أنتِ فقط باستعادة عافيتك كاملة "
أومأت مياسة واثقة بها دون تعقيب وصمتت مجددا تتمعن في أفكارها قبل أن تسأل فجأة بشرود " كيف الحال في الوطن "
توترت ليل تلقائيا لكنها قالت باقتضاب " المنصوري يتحسن وخروجه قريب "
ضيقت مياسة عينيها " هل تخشين خروجه ؟ "
ابتسمت ليل بلا اهتمام مجيبة " أنا لا أخشى شيئا "
أومأت مياسة تضيف " يبدو أن أمير سعى جيدا للحفاظ على حياة نادر بمنتهى التفاني .. عجيب هذا الأمير "
أنت تقرأ
فجري أنت ، بقلم آلاء منير
Romanceماذا يحدث عندما تتلاقى سمو المبادئ مع دنيا الرغبات ! عندما تضعك الحياة بين اختيارين أحلاهما علقم .. عندما تُخير بين فقد من تحب أو .. فقد نفسك ! أقدم لكم عملي الثاني والأكبر .. رواية تجمع بين الشيء ونقيضه .. تحمل نكهة بيوتنا البسيطة .. وفيها من القصص...