لايك وكومنت ما ابيح القراءه بدونهم 💫
----
الديره
غرفه كيان
كانت جالسه هي وضحى وميتين ضحك خصوصا أن ضحى مستلمه مانع طقطقه عند كيان
كيان وهي تمسح دموعها ب انهيار : حرام عليك والله مانع مظلوم
ضحى ماسكه بطنها ودموعها تنزل من كثر الضحك : تكفين لو تشوفين وجهه كل م تكلمت وده يعطيني كف
كيان خذت نفس تهدى من الضحك : والله حرام هههههههههههه كانت حب الطفوله بس خلاص
ضحى : والله كذاب باقي يحبها أنا داريه
كيان وهي تصب شاي لها هي وضحى : هههههههههههه والله م هقيت خلاص كبرو هم الاثنين
ضحى : معليك الايام جايه وبتشوفين
بدت ضحى تسولف لكيان وش كانت تسوي بالاجازه خلونا نشوف العيال وش قاعدين يسوون
----
زياد كان ماشي مع العيال بيوديهم الغرفه عقب م سلم على عمه وعمه وزوجته دخلو يكملون نوم وهو ماخذ العيال ينامون
مانع بحماس: حاتم نايم صح؟
زياد : اي ليه
مانع ابتسم بخبث : الحين تعرف ! بس لا تطلعون صوت
راكان اللي كان فاهم على اخوه لأن مانع دايم يسويي هالحركات ب راكان إذا كان نايم !
راكان لف على زياد : ترحم على اخوك
زياد ضحك : خله حاتم يستاهل
دخل مانع بشويش بدون لا يطلع صوت
لين وصل لسرير حاتم وصرخ جنب أذنه ويوم شاف شكل حاتم طاح عليه من قو الضحك هههههههههههه ما احكيكم عن شكل حاتم اللي صحى مفجوع مايدري يلقاها من صراخ مانع ولا من الالم اللي حس فيه يوم طاح عليه مانع !
اول ما استوعب حاتم قام على مانع يطق فيه هههههههههههه اسوء شي تصحون من النوم من الفجعه لأن حرفيا بتبقون كل اليوم وضعكم مو طبيعي هههههههههههه!
اما راكان ومانع كانو ميتين ضحك على شكل حاتم اللي تو صاحي من النوم شعره محيوس وشكله لحاله نكته وفوق كل ذا يضرب مانع اللي ميت ضحك وما يقاوم حتى حتى عبدالله صحى من الأصوات مصدوم !
شوي وبدو يهدون وكل م تذكر مانع الموقف رجع يضحك لين يدمع منجد شكل حاتم ما ينحكى !
جلسو بالأرض يسولفون وياخذون علوم بعض ووش مسوين وكل شي صار معاهم قبل يلتقون من جد هالجمعه تفوووز !.
---
الديره
زياد والعيال لاحظوا أن مانع وراكان بدو يطفون فقرروا ينامون خصوصا أن ما باقي الا كم ساعه للفجر والاكيد أن ابوهم وعمهم بيجلسون بعد الفجر ولا رح ينامون مره ثانيه وهم مجبورين يجلسون معاهم ف على الساعه ١ الكل رقد حتى كيان وضحى
ومرت هالليله بشكل مختلف على كيان اللي فعلا كانت محتاجه بنت تكون معاها هالفتره
وطبعا مافي أحلا من أن يكون عندك اخت بالرضاعه وخصوصا بوضع كيان اللي كانت البنت الوحيده بعايلتهم .
----
بيت ام فهد
كان فهد جالس بالصاله وعجز وهو يحاول ينام مو قادر ... اول مره أمه تزعل عليه كذا حتى مو راضيه تناظره كان مخنوووق حرفيا
شلون بيحل هالموضوع كيف بيراضي أمه طيب هو وش بيسوي بالنهايه هذا أبوه وهي امه والاثنين لهم حق عليه ! هو ما يقدر ما يبر ب أبوه هو باقي فيه ذاك الطفل اللي بيوم مجلس الاباء طقطقو عليه العيال علشان أبوه مو موجود هو باقي نفس ذاك الشخص اللي بيوم تخرجه من الثانوي كان محتاج أبوه جنبه وبيوم تخرجه من العسكريه ! بيوم ترقيته ! يوم صار فريق كل هالاشياء كان محتاج أبوه يكون معاه هو محتاج الحين اذا جا يخطب ما يخطب لحاله ... صح خواله ماقصرو معاه ولا حتى أمه بس أبوه غير هو يبي يشوفه يبي يتعرف عليه .... كيف تبغاه يكمل حياته وهو عارف ان أبوه يبي يشوفه وهي الحين تبيه يرفض وهو اللي اول ما درى أن سلطان اخوه حس أنه ممكن يمو.ت من السعاده بس علشانه شاف شي يربطه ب ابوه !
حتى ذولاك أهله ولهم حق عليه هو يبي يكون عنه عايله اب و ام واخوان تعب من أنه عايش وحيده ولا حوله أحد حتى بيتهم مافيه حيااه اشبه بالمقبره حط أيديه على ركبه وسند رأسه ويحس فعلا أن رأسه بينفجر من كل هالافكار .... ماله الا ان يراضي أمه الحين ولو يلعب عليها أنه خلاص غير رأييه ويسفرها الحين ويحاول يقنعها هناك لأن الحين ماله الا هالحل !
هالبارت شوي قصير لاني قاعده أجمع
لكم بارتات الانستا وبعدين انزلهم دفعه وحده والحين وصلتو لنفس عدد البارتات اللي نازله بالانستا بأذن الله بصير بنزل هنا
وهناك بنفس اليوم
قراءه ممتعه ولا تنسون اللايك والكومنت 🤏🏻