part80

261 3 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈
فصل القبلة و حل عينيه تقابل مع عينيها ...
علاء: باقي غادي نعاقبك مازال كوني هانية ...
شافت فيه ماريا بملامح حزينة ... و شاداها البكية
ماريا : علاش ... سمحلي عافاك ...
علاء : لاء ..
حط يديه على شوميز لابسة ... و قال
علاء : كان عاجبني بزاف ... ولكن ...
جر يديه بجهد حتى  تقطع داك الشوميز على جسم ماريا ... بقات غير حالا فيه عينيها ...جرو عليها و لاوحو ... اما هي كانت بقات غير بملابسها الداخليا ...
نزل علاء راسو بشوية .. و دار وجهو ف عنقها و عضها .. و همس
علاء : هاد البلاصة ديالي ...
نزل ثاني لكتفهاو عض ..
علاء : حتى هادي ديالي ...
مشا لصدرها و عض عضة قوية على ليفاتو
علاء : و حتى هادي .... ديااالي ... حتى حد ماعندو الحق يشوف انش من جسمك من غير انا .. حتى حددد ... فهمتييي ...
ماجات هي فين تستوعب ... حتى كان بدا بطقوس عقابه و تعذيبه ... كيف العادة عنيييف بزاف حتى الفراش ... لكن ماريا استحلات عنقه ... و فكرات ماليا باش ترتاكب حماقات باش يعاقبها بهاد الشكل ..🔱 ال

ستة اشهر و هوما عايشين سمن على عسل ... طبعا ضروري من ديك المخاصمة الخفيفة لي كتزيدهم غير حب على حب ... ستة شهور دازت على اخر نهار كانو فمراكش ... ديك ليلة لي بقات محفورة ليهم فالذاكرة بزوجهم ... فديك الليلة شافت وجه اخر لعلاء  .. وجه فاش كيغير و اشنو ممكن يدير  .. و من تما و هي كتفادى دير شي حاجة كيف دارت ... باش تخليهم عايشين فسلام ...
كان هاز ليها هبالها لاقصى درجة، .. كيتعامل معاها بحال بنتو و صاحبتو و مرتو ... كانت هي نصفو الآخر ...  و لكن كيهبل فاش كيشوفها ضاراها شي حاجة و لا مريضة ... بحال فاش رجع اليوم من الخدمة و لقاها شادة الفراش ماناضتش  عقلو كان غادي يخرج
علاء : ماريا مالك !!؟
ماريا كانت ماقادرة حتى تهضر، بزز باش قالت زوج كلمات
ماريا: فيا الحلاقم
ناض علاء بالزربة حيد عليه الفيسطة و قرب ليها كيقلب فيها
علاء: واش عاد دابا شدوك !؟
ماريا: لا الصباح و لكن دابا مزيان  ...
باقي ماخلاها حتى تكمل هضرتها
علاء: من الصباح و علاش مافخباري وااالو ؟
قرب ليها باش ينوضها
علاء: نوضي نديك لسبيطار و لا خلييك  نجيب ليك طبيب
ماريا شداتو من يديها و كلساتو حداها باش تكالميه
ماريا: علاء راه خالتي جابت ليا الدوا، و انا لي مابغيتش نشطنك معايا و نتا كان عندك اجتماع
هلاء: انت عندي اهم من الاجتماع
حط راسو على راسها  وكمل هضرتو
علاء: كيفاش نتي مريضة هنا و انا ماجايب لدنيا خبار
حطات يديها على فكو
ماريا: انا وليت دابا لاباس حسن من الصباح، ماتخافش عليا
علاء: كيفاش مانخافش ؟ و نتي لي عندي الا طرات ليك حاجة اش ندير
فصلات هضرتو بقبلة جامحة باش ماتخليهش يفكر فشي حاجة خايبة، الا انها عطاتو الاوكي باش يكمل ما بدات، كانت قبلة شوية تحولت لعناق ثم لجماع

جماع كان بيناتهم  و حتى واحد ماعرف بلي من ورا ديك الليلة ايتبدلو بزااف الحويج ... فديك الليلة حتى واحد ماعرف بلي ايتكون نطفة داخل رحمها ...  نطفة ماكانوش دايرين ليها الحساب ... و بسبب الدوا لي شربات المفعول تاع البيلول مشى ...  بحركة وحدة مشاو كاع المخططات ...

من بعد 3 شهور ... علامات الحمل بدات تبان فيها، الوحم ... الدوخة ... الرضان و حتى الاعصاب ... و لات على سبة على اي حاجة كتكعى ... و كتعصب ... النعاس ولا هو لي كتعرف ديرو ... الماكلة ولات تعيفها و مرة تاكل مرة لا ... و الرضان لي اكثر حاجة كانت معذباها ... و كانت كتهبي على علاء باش مايتخلعش ..... حتى نهار لي دخل علاء عليها على غفلة و لقاها كترض .. تما فين رغم عليها الطبيب و تلقى صدمة حياتو ...اللقطة لي عرف راها حاملة، مابقى فاهم والو ... طبعا ماقدرش يخزن فرحتو ان حبيبتو حاملة و هازا طرف منو فكرشها ... و لكن الفرحة مادامتش بزاف فاش رجع فكر فيها هي لي باقة صغيرة ... صمت دام عليهم عند الطبيب، و فاش كانو راجعين طريق كلها و هو ساكت حتى وصلو لدار ... غير دخلو لبيتهم قدرات تنافجر عليه ... و لكن فبلاصة ماتغوت بدات تبكي و تشهق على الجهد ... الشيء لي خلاه يتقلب و يولي مخلوع عليها
علاء: ماريا مالك !!؟
ماريا و لا هي قدرات تسكت كتقول كلمة ما بين شهقات و ماقدر يفرز والو ... اكتفى انه يعنقها و يخشيها فحضنو حتى تبرد على خاطرها ... فاش حس  بيها تهدنات و بقات غير كتنخصص عاد هز ليها راسها و تقابل معاها
علاء: علاش كتبكي ؟
ماريا: انت مابغيتيش تولد معايا واش لحد الان
عرفتها اشنو غادي تقول حط يد على حنكها و يد لوخرى سد بها فمها
علاء: واش لحد الان باقي مامثيقاش بلي راني كنبغيييك و باغي ولادي غير معاااك نتي ... و لكن نتي باقة صغيرة و باقي الحال عليييك و هادشي تافقنا عليه قبل
ماريا: و لكن ماشي ذنبي انا ، راه سمعتي الطبيبة اش قالت ... البيلول و كنت كتشربو و لكن مع الدوا المفعول تاعها ماعطاش
علاء: عرفت ا حبيبتي و لكن كان صدمة ليا و صافي، و انا كنفكر فيك نتي ... قدما الولاد غادي يفرحوني منك ... الا انني مانقدرش نكون اناني و نفكر غير فراسي ... انا قابل نفضلك نتي على سعادتي
هزات ماريا حتى هي يديها و حطاتها عليه على فكو
ماريا: و هادشي. علاش ربي جزاك
هزات يد ديالو وحدة من حنكها و حطاتها على كرشها
ماريا: شحال حسبنا و درنا احتياط، الا ان ربي بغاه و فهاد الوقت، قدما هربنا راه كيبقى مكتاب، و حتى انا نقدر نفضل كلشي غير باش يكون عندي ولد منك، طرف منك هازاك فكرشي، نبغيه و يبغيني و نعوضو على داكشي كاع لي تحرمت منو انا ... و دابا الفرصة جاتني و مانقدرش نسمح فيها ... ماتفكرش فيا و خلينا نعيشو اللحظة، ... راك اتولي اب و انا ام.
عنقاتو تستمد منو القوة، الا انه هو لي كان كيستمد منها القوة، و هنا عاد حس براسو مكتمل

🍇الوصية 🍇(مكتملة)Where stories live. Discover now