part74

265 5 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء   74

يوم جديد ... فاقت على يدين كيحركو فيها بشوية، حلات عينيها بزز، كيف تقدر تفيق و البارح سخسخها علاء ديال بصح, كان متملك من جميع النواحي و كان عنيف بعض الشيء
ماريا:همممم  خليني نعس
كيهضر حدا ودنها بهمس
علاء : راه 11 و نص هادي، نوضي باركة من النعاس
ماريا: على نتاا خليتي نعس البارح ؟؟
قهقه علاء و نزل  راسو كيفيق فيها ببوسات خفاف على وجهها
علاء: و راه نتي لي حلوة اش ندير اش ندير معاك ... و نوضي دابا..
ماريا حلات عينيها و هي كتأفف عليه، بغات غير ترجع تنعس و ترتاح، و بقى عليها حتى فيقها
ماريا: اووووف ا علاء، راني عيانة و مافيا لي ينوض، هلكتيني البارح
هوب، دقة وحدة كان هازها مابين يديه، غوتات فاش هزها بالجهد و مع الخلعة شدات فيه معنقاه من عنقو
ماريا : علاء فين غادي بيا نزلني ... هنهن نزلني
علاء: غادي نمشيو ندوشو، راه ملي فقت و انا نتسناك تنوضي باش ندوشو بزوج، و نيت غادي ترتاحي
ماريا رجعات كترطى ما بين يديه باش يطلقها، و لكن هو حكمها
ماريا: وا غير سير دوش، انرجع نعس شوية حتى تسالي و نوض ندوش
كان علاء وصل ديك الساعة لحمام و سدو بالساروت، حطها لارض و على وجهو ابتسامة انتصار
علاء: و علاش نضيعو الوقت؟ اصلا فات علينا الوقت د الفطور، علاش نزيدو نتعطلو ...
بدا ينصل  في حويجو حتى بقى بالبوكسر، ضورات وجهها و حطات يديها على عينيها
علاء  داز من حداها و مشى كيحل الماء
علاء: و راك شايفة كلشي و بلا بوكسر علاش الحشمة دابا ؟ نفكرك شنو درنا البارح ؟ او شنو درتي نتي

ماجاوباتوش و لكن حسات بحناكها ايطرطقو بالسخونية، حتى حسات بيه كيحيد ليها في البيل ديالو لي لبسات البارح من مور  الحب لي مارسو .. داكشي لي قدرات تلوحو عليها و نعسات غيبات ... حتى وصل ليها البيل لراسها باش يخرجو، عاد سرات معاها راها عريانة، مالبسات والو ... نقزات عليه، و ضرباتو، بغات ترجع تنزلو، ساعة هو كان اسرع منها، و حيدو ليها
هزها عاوتاني و هي تغوث  و هي هازا صبعها بتهديد
ماريا: وياااك تقرب ليا، باقي مدكدكة من البارح
علاء: ههه لا صافي كوني هانية ماندير ليك والو، اندوشو و نخليك  ... و لكن كوني واحلة الليلة مانتفاكش معاك.
و غمزها، صراحة كانت عيانة مافيها لي يدوش، و هو عتقها ملي غسل ليها شعرها، و دوش ليها كلها و خرجها لاويها في الفوطة، و طبعا دار شوية البسالة رغم انها حاولات و حاولات معاه الا لي فراسو كيديرو ... غير حطها تلبس حويجها و رجع هو باش يكمل الدوش، باش مايزيدوش يتعطلو
ناضت هي و مشات باش تجبد الحويج، حلات الشرجم باش تشوف الجو كيف داير، حتى ضربها الشوم لوجهها حتى حسات بيه تشوط و شعرها نشف من كمية الصهد  ... حيتاش تكلخات هي فمراكش و اتقلب الجو كيف داير. .. طبعا ايكون الصهد،  رجعات لبلاصتها، حتى بان ليها مايو دوبياس شراتو باش كانو خارجين البارح ... لبساتو و لاحت عليها كسوة طويييلة  خفيفة و باردة واصلة حتى للرجلين و زادت فوق منها باش تغطي يديها و قررات حتى يفطرو و ينزلو يعومو ... و غير كملات حويجها تلاحت فوق الناموسية تسناته حتى يخرج ... و فعلا ماكاملاش زوج دقايق خرج، و لبس حويجو في خمسة الدقايق و كان كيجرها باش تنوض بزز ... دارت غير ايكخون صافي، و هزات نظاظر الشمس، و تبعاتو
علاء: دابا واش نفطرو و لا نتغذاو؟
ماريا و هي باقة كتوفوه: طبعا تفطرو، حيتاش بغيت طنجية في الغذا مشهيااااهااا ..!و الا كليتها دابا غير نمشي نيشان لسبيطار
بقاو كيتحدتو حتى وصلو لريسطو لتحت طلب داكشي لي بغاو، و تسناو السرباي حتى يجيبو ليهم  ... و رجعو كيتحدثو

🍇الوصية 🍇(مكتملة)Where stories live. Discover now