part65

275 5 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء  65

بعد عليها من بعد ما حس بيها  نفسها تحبسات .. كانو بزوج كيلهثو ... غمضات ماريا عينيها و دارت يديها على لحيته و قالت  و بصوت خفييييف و مامسموعش ..  و هي مغمضة عينيها
ماريا : كنبغيك ... كنبغيك ا علاء  ....
اعتراف ماريا  خلا علاااء صوت علاء يرتعش بتأثر ...  لأول مرة كيعيش هادشي ف حياته .. اكثر حاجة تمناها ف حياتو كااااملة هاهيا دابا كاتوقع ... نطق هو بصوت خشن و مبحوح ..
علاء : حتى انا ..
مشى بيها و هو هازها بين يديه  حتى وصلو للسرير .. و لاحها بقوة و تملك و  هو كيشوف  ليها ف عينيها نيييشان .... حسات هي بالحرارة  طلعات معاه .. و حدرات عينيها و هي حشمانة ... نطق علاء بصوت آمر
علاء : شوفي فيا
شافت فيه ماريا و وجهها حمرررر
ماريا : همم
علاء : بغيني نقرب لك ولا لا ...
ماريا بقات ساكتة ماقدراتش تجاوب
علاء : ماريا ماتحشميش ... قولي لي بغيتي ... لا طلبتي مني نقرب ليك انقرب ليك .. طلبتي العكس غادي نآجلو هادشي حتى النهار تكوني مستعدة .. و ديري ف بالك انا ما...
قلب مايكمل جملتو جراتو من عنقو لعنها و طارت على فمو بحالا كاتقول ليه اه بطريقة غير مباشرة ...
انسجم معاها علاء ف القبلة ... كان كيبوسها بطريقة احترافية و المسخوط عندووو السوفل ... حتى كيحس بيها عيات و كيبعد شوية باش هي تاخد النفس ... يديه تجرءات و بدات كادوز على  جسدها كااااامل ... كاتسرا عليه و فنفس الوقت شفايفهم مازالين ملاصقين .. و مع هي كانت لابسة غير ملابسها الداخلية .. يعني الامر كان جد سهل .. بعد من فمها ليكان ولا منفووووخ ... اثر عملية الجر و الاقتلاع ... و نزل على عنقها ...  خلاها تحس بواحد التبوريشة شداتها ... كيطبع قبل كاتهيج ... و انفاسو كاتلفح ف عنقها ... حتى نزل شوية بشوية  وصل ل صدرها ... كيطبع فوق شقة د صدرها قبل حنيييينة خلاتها تغمض عينيها بلا ماتشعر ... يديه مشات نيييشان ل ظهرها و حل الحمالات بلا مايشوف ونترهم بيديه لاخرا ... ماريا حلات عينيها على كبرهم  وبقات مصدومة و شهقات بشوية هز عينيه فيها ... وقال ليها
علاء : شششش ....
نزل عينيه ... و بقا كيشوف ف صدرها بحالا كيشوف ف شي حلوة او شي حاجة بنييييينة و متلهف باش ياكلها .... هاكاك انقض عليييهم .... خلاها تبدا تصدر اصوات خلاتو غادي يجهل ... اما هي كانت كاتلوى ف بلاصتها ... و تآوهاتها غير ماكاتزيد تعلى ...  نزل من بعد بقبلات  حتى وصل للمنجم .... وحط يديه على السليب ... و هي تبدا ترعد ليه بين يديه ... هز عينيه فيها و لقاها خايفة .... مشى طبع قبلة على راسها و هضر بشوية
علاء : ترخااااي ... و غمضي عينيك كلشي غادي يدوز مزيان ... ماتخافيش مني عمري نفكر نآديك
سرطات الريق و حركات راسها ب واخا و غمضات عينيها ...
حيد لها علاء السليب بشوية ... حتى بان المستخبي  ... ماريا حسات ب السطولة هادو كايتكبو عليها ههههه عمرها تخيلات راسها اتحل رجليها ل شي حد ...
علاء عجبووووو المنظر لي قدامو ... ماشعرش بنفسو غير و هو منزل راسو و كيطبع قبل ف ديك المنطقة   خلا ماريا  السخفة و الموت تشدها قلبها بدا كيضرب بجهد و كلشي تخلط عليها ....
مدة زمنية قصيرة .... حتى كان علاء وجد هاداكشي لي ف بالكم ... و طلع فوق منها و  هي حلات عينيها  كاتشوف فيه مافاهماش ...
غير زرع ما زرع ... و ماريا غمضات عينيها و طلعات نفس غادي تغوت بجهد ... و حيت الحال ماشي هو الليل دابا النهار و كلشي فايق لا سمعوها ايطلعو كيجريو سكتها بقبلة من فمو ل فمها كاتم بيها الغوتة ديالها
###
بقاو تديرو جيم للاجزاء

🍇الوصية 🍇(مكتملة)Where stories live. Discover now