part68

290 6 0
                                    

🔱الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
الجزء 68

علاء (دار راسو كيفكر ) كندوش للمرة الثالثة اليوم، و بسبابك
رمقها بنظرات كلهم جرأة
بدات تخبي ماريا في لحمها و تحط يديها على صدرها
علاء : بلاما تخبي كلشي شفتو
نزل لعنقها و حط راسو، و الرشاشة عليهم ، حطات يديها على صدرو باش تبعدو حتى حسات بالضو ضربها
علاء: ماغادي ندير والو، هههه بغيت غير نبقى معاك ... اجي نكملو الدوش دغيا
تجاوبات معاه و كانه دار ليها مخدر خلاته كيدير فيها مابغى، خدا كيمشط ليها شعرها .... بشوية بحالا خايف على شعرها و الجلدة د راسها لا تآدى غير بخبشة ... دار ليها البان دوش و لمساته ل جسدها غير ماكاتشعل فيهم النار بزوج بيهم
حتى كمل، فاش بغاو يخرجو مالقى لا فوطة لا بينوار، الفوطة لي دخلات معاها كانت لاحتها في لارض فاش دخلات ... حتى هو جاتو من الجنة و الناس هزها بين يديها حتى شهقات و غوتات
ماريا : هنننن ... علاااء حطني حشومة
علاء ( شاف فعينيها و هو هاز حاجب واحد ب شبه تخنزيرة) مابقات حشومة بيناتنا، خاصك تحيدي هاد الحشمة
وصل حطها فوق الناموسية، مشى لماريو جبد فوطات و رجع لعندها، لوا وحدة عليها و وحدة عليه، و قبل مايلويها نصل البوكسر لي كان فزك قدامها، حتى حشمات و ضورات وجهها
علاء تقابل معاهت و ضور وجهها لعندو باش تشوف فيه.
علاء: ولينا شخص واحد دابا، انا كنبغيك و نتي كتبغيني، دونك غير حيدي الحشمة منك
ماجاوباتوش بقات غير تشوف فيه، و حناكها غادي يطرطقو بالخجل
بالنسبة ليه منظرها كان مغري بزاف، شعرها فازك و قطرات الما كينزلو، و كتشوف فيه ببلاهة، و زيد عليها باقي ماشبع منها، ماكرهش يرجع يمددها دابا عاوتاني يقضى الغراض، الا انه تمالك نفس و اكتفى انه يحط شنايفه على شنايفها، ... كانت قبلة فرنسية بامتياز ، حتى لقى راسه متكيها على ناموسية و هي قابطة فيه من عنقه، حتى واحد ماحس براسه حتى احتاجو للهواء عاد طلقها، لقاها كلها حمرة، باسها في خدها و هو مبتسم .. و ناض من عليها باش يلبس حويجو ... و لكن قبل جبد ليها حويجها و حطهم حداها
ناضت هي بدات تزرب باش تلبس حويجها، راقبها هو فاش كمل اللبس حتى حس بها اتهرول تهرب و هو يقبطها
علاء: فين غادية ؟
الهضرة مابغاتش تخرج من فمها
هلاء: القطة كلات ليك لسانك ؟
ماريا:ممم .. لا
علاء : ههه اخييييرا سمعنا صوتك، ايوا فين غادية؟؟

دارت يدها على عنقها كاتحكو
ماريا: انمشي لبيتي تصبح على خير
علاء : تأتأ ماعندك فين تمشي، هذا هو بيتك، و من اليوم ماعندك فين تمشي، و ما كاينة بياتة برا هاد البيت
سكت كيشوف فيها و كمل بصوته المزلزل و قال كلمته المشهورة بلهجة آمرة
علاء : مفهوم ؟
هضرات بشوية
ماريا : و ...و علاش ؟

علاء: حيتاش مراتي، واش عمرك شفني زوج مزوجين و كل واحد كينعس فبيت ؟؟؟
مابغاتش تجاوب، و عرفها دارتها بلعاني
علاء: ايوا ها لي قلنا، يالاه رجعي لبلاصتك و زيدي تاكلي
شدها من كتافها و رجعها تكلس و عطاها سندويش ، كلاته في صمت و هو كلاه و هو ملاحقها بعينيه فكل حركة كديرها..

🍇الوصية 🍇(مكتملة)Where stories live. Discover now