part 64

285 5 0
                                    

🔱 الوصية 🔱
بقلمي الكاتبة هند المتقي
👈 الجزء  64

نسات انها كاذبة و قالت ل علاء انها فيها لي غيگل ... سرطات الريق و بدات كاتدور عينيها كاتقلب على شي كذبة ...
ماريا : اممم ... انا ...
غمض علاء عينيه و تنفس بصوت مسموع ...
علاء : صافي ا ماريا ... خرجي و سيري ل بيتك ... مانقدرش نضمن لك شنو نقدر ندير دابا ..
ماريا ( بصوت منخفض ) ع..علاء
غوت علاء بوصت الخشين
علاء : مااااريا .. ماتختابريييش صبري سيري داابا ..
ماريا : هممم ... انا ... انا كنت خاااايفة ..
علاء (حل عينيه ) مناش اتخافي ... علاش اتكذبي عليا ؟؟ واش شفتيني شي وحش ... درت ليك الموس ف عنقك ... داكشي كان غدي يجي بالخاطر ... ماعمري كنت انبزز عليك ... يكفي تقولي ليا مامستاعداش .. عادي غانتقبلها
ماريا ( عينيها عمرو دموع ) خااايفة لا نكووون غير  نزوة فحياتك ... شكون ضمن ليا من بعد داكشي تلاوحني؟ هاا ؟؟ شكون ضمن ليا
علاء ( وساعو عينيه و هو مصدوم ) نزوة ؟؟؟ واش هادشي كامل لي كاتشوفيني كاندير عليك و تقولي نزوة .. ( حرك راسو ) نتي ماعارفة والو ا ماريا .. ماعارفاش ...
سكت شوية ... ماقادرش ينطقها ...
علاء : الا شي حد خصو يخاف ... ف هو انا ... خايف نخسرك ... حيت ماعارفاش من وقتاش و كانبغيك .. ماعارفاش شحال عانيت بسبابك ... مرضت ... حماقيت ... مشيت للطبيب على قبلك .. باش نبرا .. ويقولو ليا لا ماعندك والو ... واش ف نظرك انا انسان عادي و انا كانبغيك و نتي صغيرة ... و نتي عندك 3 سنين ؟؟ واش انا عادي و  انا كانتخيلك منين  غادي تكبري ... فينما كاينة شي بنت شعرها حمر و بحالك ... كانسميها ماريا ... واش انا عادي ؟؟؟
ماريا بقات مسمرة بلاصتها ... بزاف د الحوايج ممكن يوقعو ... ولكن هادشي بالنسبة لها .... عمرها ظنات انه علاااااء ... كيبغيها من صغرها ف الوقت لي هي ماكانش حتى كيطيح ليها ف بالها .. هو كان كيعاني بسبابها .. كمل علاء كلانو
علاء : كنت خايف نعتارف لك و نتي تبعدي عليا ... مالقيت حتى حاجة من غير نتزوجك بالسيف .. و مع الوقت قلت غادي تولفيني... و تتقبليني ..  ماعمري غادي نفكر ن آديك ا  ماريا .. و حتى دابا ... ماغاديش نقرب ليك نهااااائيا .. غير كوني مرتاحة ..
ماريا : علاء .. انا ماقصدتش ..
علاء : صافي اماريا جهدي وصبري تسالا ..
بقات ماريا واقفة كاتشوف وعينيها عامرين بالدموع .. لهاد الدرجة كيبغيها ... ماعرفات ماديير .. ماشعراتش بنفسها غييير و هي تلاحت على علاء و معلقة فيه رجليها دارو عليه و تلاحت على شفايفو .. بقبلة جامحة كتبرد فيها غدايد الغيرة لي شعلاتها ياسمين ف قلبها ..  و كاتعتارف فنفس الوقت بحبها بطريقة غير مباشرة ...
ف الاول علاء بقا مبلوكي مادار حتى ردة فعل لكن دغيا .. اندمج معاها ف القبلة طط
بغات تبعد ولكن هو لي شدها هاد المرة .. وعاد ظهرها كان عاري كيلمسو بيديه .. خلاه تايه وضايع .. وهو كيذوق حلاوة شفايفها وبشتها لي عمرو ذاق فحالها ...
بعد عليها من بعد ما حس بيها  نفسها تحبسات .. كانو بزوج كيلهثو ... غمضات ماريا عينيها و دارت يديها على لحيته و قالت  و بصوت خفييييف و مامسموعش ..  و هي مغمضة عينيها
ماريا : كنبغيك ... كنبغيك ا علاء

🍇الوصية 🍇(مكتملة)Where stories live. Discover now