إقتباااااس
خرجت كاميليا من المرحاض تتدلل في مشيتها فبدت كالاميرات في هذا الثوب الذي أظهر جمالها الخارق دون أي ابتذال فقد كانت مشعه كالألماس. نعم هيا ألماسته التي دائما ما تخطف أنظاره بجمالها و رقتها و أنوثتها التي كانت أكثر من كافيه لتجعله لا يري انثي غيرها هكذا أخبره قلبه عندما كانت تتقدم منه بدلال يليق كثيرا بها جعل دقات قلبه تقرع كالطبول عشقا وولها بتلك الحوريه التي هبطت من السماء لتكون ملكه .
ما أن اقتربت منه و أصبحت علي بعض خطوتان فجأة تعثرت بمشيتها و كادت تقع لولا ذراعيه القويتين التي امتدت تحملها بين زراعيه كالعروس و نطق قلبه قبل شفتيه قائلا بلهفه
" انتي كويسه !!"لاول مرة كانت عيناها تناظره مباشرة دون خجل أو تحفظ من تلك العينان التي كانت في زرقتها تشبه المياه الزرقاء الصافيه و التي أثرتها للحد الذي جعلها تقرب رأسها منه كثيرا قبل أن تقول بعشق و لهجه انثويه مغويه
" طول مانا جمبك و معاك هكون كويسه .."
أنهت جملتها و اقتربت بجرأة نادرا ما تمتلكها و لامست بشفتيها الرقيقه خاصته و قامت بتقبيله قبله رقيقه ناعمه جعلت من ذلك الجبل الجليدي بداخله يتزعزع بقوة و اهتز ثباته الذي جاهد كثيرا في التمسك به فما أن انتهت من قبلتها الرقيقه حتي قال بأنفاس متسارعه لاهثه
" انتي قد الي عملتيه دا !!"كاميليا بخفوت
" كنت هموت لو معملتش كدا !!"
تنهد يوسف بإرهاق و قام بإسناد جبهته علي خاصتها مغمضا عينيه قائلا بتعب
" اعمل فيكي ايه يا كاميليا ؟؟ انتي بتقفي بيني و بين عقلي !! "ابتسمت كاميليا برقه قبل أن تقول
" كنت فاكرة أن كلمه بحبك دي اكتر كلمه ممكن تخليني اطير في السما .. بس الحقيقه ان كلامك كله بيوديني في مكان تاني يا يوسف !!"ابتسم يوسف بحب علي جملتها قائلا بارهاق
" و دا عدل الي بتعمليه فيا دا !!"كاميليا بصدق
" دا منتهي العدل .. لما تكون انت مالك قلبي و روحي و عقلي و ليك فيا اكتر ما ليا يبقي عدل يا يوسف !!"أخذ يوسف نظر إليها بعشق و قام بتمرير أنفه فوق ملامح وجهها الجميله يتنفس رحيقها المُسكِر قبل أن يقول بنبرة يشوبها بعض التوسل
" في حاجات كتير لازم نتكلم فيها !"مررت كاميليا أصابعها الناعمه فوق ملامحه الوسيمه و ذقنه المهندمه و قالت بحب
" قبل أي كلام ممكن تقوله بحبك !"لم تجيبها شفتاه تلك المرة و لكن ارتسم عشقه الكبير في عينيه التي أخذت تناظرها دون أن يكون له القدرة بأن يحيد عيناه عنها فهيا عشقه الابدي الذي لا يمكن الفرار منه و لكن دائما تأتي الرياح لما لا تشتهي السفن فتلك الحيه التي كانت تراقبهم علي بعد خطوات كان الشرر يتطاير من عينيها بفعل الغضب و الغيرة فاقسمت بأنها لن تدع ذلك الثنائي العاشق يهنأ بحياته فأمسكت هاتفها و قامت بالاتصال و عندما آجابها الطرف الآخر قالت بحنق
" سأسلمك رقبه يوسف الحسيني !"يتبع ……
إقتباس من بارتات متقدمه كان مفروض في بارت النهاردة بس للاسف معرفتش عندي ضيوف و فرح بنت خالتي يوم ١ / ٩ و الفرش بكرة و عمالين نجري ندور علي فساتين و بأمانه منفوخين فمعلش هضطر آخد الاسبوع دا أجازة لحد الفرح ما يخلص و بعد كدا نرجع من تاني أن شاء الله سامحوني والله بس انتوا عارفين الافراح و الضغط ربنا يارب يفرحكوا كلكوا و يجعل بيوتكوا مليانه فرح و سعادة انتوا و حبايبكوا
بحبكوا اوووووي ♥️♥️♥️♥️مين لسه منضمش للجروب يا حلوين ♥️
صورة الجروب اهيهاسمه ألف حكايه و حكايه مع نورهان العشري ✍️
و متنسوش تعملوا فولو ليا بحبكوا اوووووي ♥️♥️♥️