~*الوفاء العظيم
بقلمي ليلةعادل✍️*~❤️الحلقة التاسعة
شركة سيف ٥م
سيف : ششش بس مستحيل أشك بأخلاقك أناااا يصمت قليلا انا غيرت يا وعد ، غيرت عليكي من إيان
تنظر وعد له باستغراب
سيف بحب : أنا بحبك
وعد بعدم تصدق : ايه
سيف : بحبك
في نفس اللحظة يرن هاتفها المتصل إيان تنظر وعد للإسم ثم تنظر لسيف بتساع عينها وعدم تصديق
سيف : وعد تتجوزين ......
وعد : تقفل وعد الرنة على إيان وتنظر لسيف ، سيف أنت ما بتردش ليه ... تمسح دموعها ... طبعا مش لاقي كلام تقوله
يستفيق سيف على نداء وعد له فقد كان مجرد تخيل فاسيف أجبن من أن يقول ما في قلبه وهذا الخوف هو السبب الرئيسي فى عدم البوح لها بحبه لكن هل سيستمر سيف على هذا الحال أم سيعترف وماذ ستفعل وعد حينها سنعرف
سيف ينظر لها : فعلاً مش عارف أقول لك ايه ، وعد أنا خفت عليكي ، خايف على سمعتك ،
وعد إيان محترم بس مينفعش مش فاهم ليه تمشو سوى لحد المترو ، ما عندك أصحابك البنات و مراد و أناوعد : خلاص يا سيف أنا عايزة اروح
سيف : زعلانة
وعد : لا
سيف : أنا قلبي ما يتحملش يشوفك كدة ولا يشوف دموعك اضحكي يلا وحياتي عندك
تمسح وعد دموعها التى غرقت وجهها وإبتسمت
وعد : أنا مقدرش أزعل منك أنا مش عايزاك انت اللي تزعل وتفهم غلط
سيف : مستحيل أفهم غلط يلا بينا نروح ونشوف علاء قال ايه
وعد : هتيجي معايا
سيف : مستحيل أسيبك تروحي لوحدك
سيارة سيف ٦م
أثناء قيادة سيف السيارة كان يرن هاتف وعد كان
المتصل إيان لكن قامت وعد بالغلق أكثر من مرةسيف : مين
وعد : إيمان
سيف : ماتردي عليها رنت أكتر من مرة لحسن يكون في حاجة مهمة
وعد : لا عايزة ترغي قفلت عليها
سيف : لما نروح متتكلميش أنا إللي هتكلم مهما حاولت تستفزك
وعد : حاضر
منزل وعد ٧م
نرى وعد وسيف يقفان أمام باب الشقة..... يدق سبف جرس الباب تفتح لهما كريمان
كريمان بصوت منخفض : علاء حكى لبابا
نعمة بحدة : تعالي يا هانم يا متربية
أنت تقرأ
الوفاء العظيم
Romanceحين رأيتك شعرت بشيء غريب لم أشعر به من قبل كاد قلبي أن تتوقف نبضاته التي تسارعت بشدة شعرت بعاصفة زلزلت كياني كله ماذا فعلتي بي يا فتاة جعلتي قلبي رغما عنه يعدك ألا تسكن به غيرك و عيني تقسم بالله أن لا ترى غيرك فجميع النساء من بعدك سوااء فهذا العال...