The Secret of Darkness

By Hailey_felix

368K 24.1K 2.5K

"النفس لا تفقد شيئاً من مضمونها، لا يوجد شيء اسمه نسيان. كل إحساس وكل تجربة وكل خبرة وكل عاطفة مهما بلغت من ا... More

الحلقة 1 go away
الحلقة 2 new school
الحلقة 3 grating boy
الحلقة 4 friends
الحلقة 5 beginning
الحلقة 6 unnamed
الحلقة 7 are we friends?
الحلقة 8 quarrel
الحلقة 9 secret of alpha
الحلقة 10 not me
الحلقة 11 penalty
الحلقة 12 untouchables
الحلقة 13 the old man and his house
الحلقة 14 exhaustion
الحلقة 15 battle
الحلقة 16 decisions
الحلقة 17 An unexpected visit
الحلقة 18 meeting whit angry alpha
الحلقة 19 I am late
الحلقة 20 music teacher
الحلقة 21 alpha and twins
الحلقة 22 exam
الحلقة 23 study group
الحلقة 24 troy
الحلقة 25 the bitch
الحلقة 26 visitation
الحلقة 27 disappearance
الحلقة 28 the fucing exam
الحلقة 29 the Italian guy
الحلقة 30 the hell
الحلقة 31 did you follow me
الحلقة 32 dancing like monkey
الحلقة 33 why you are here
الحلقة 34 the bad alpha
الحلقة 35 find the book
الحلقة 36 the past
الحلقة 37 how you are come here ?
الحلقة 38 failed attempt
الحلقة 39 she is ill
الحلقة 40 second meet whit siren
الحلقة 42 Michael you are in my room ?
الحلقة 43 bad girls
الحلقة 44 : Aic and her secret
الحلقة 45 it's her
الحلقة 46 Alicia
الحلقة 47 Eva
الحلقة 48 memories
الحلقة 49 scandal
الحلقة 50 secret of Aic
الحلقة 51 memories back
الحلقة 52 meeting whit my father
الحلقة 53 the all story
الحلقة 54 first kiss
الحلقة 55 Go to the hell
الحلقة 56 new frien
الحلقة 57 back to home
الحلقة 58 back of our friends
الحلقة 59 the truth
الحلقة 60 secret of the room
الحلقة 61 I love you
الحلقة 62 the war
الحلقة 63 The end و الأخيرة
مساحة حرة 💙

الحلقة 41 look how's there

4.1K 336 28
By Hailey_felix

جوشوا !!!! قالت ذلك بصوت آمر تماما ، لأجد جوش يقفز من مكانه و ينظر إليها ليقول : ما الأمر سيدة مادلين ؟

رفعت بصرها إليه لترمقه بنظرات تكاد تقتله تماما ، لتقول : أتركك مع الصغيرة لأجدها في حالة ، توقفت قليلا لتستدير الي و تشير بيدها و علامات عدم الرضا تكاد تصرخ من وجه ، و تكمل قائلة : يرثى لها بالتأكيد .

أعادت نظرها إلى جوش لتلقي محاضرتها التي حفظتها لسنوات ، لتبدأ بالقيام بنفس الحركات تماما ، قلدت وقفتها المتعجرفة ، و بدأت اتحرك بنفس خطواتها و انا اتظاهر بالحديث ، كنت أفعل ذلك و جوش ينظر لي و يكاد يفقد سيطرته من الضحك .

لتقول : قال السيد أن نهتم بها لا أن نحولها لمراهقة من مراهقين الشوارع ، توقفت قليلا لتنظر لي و توقفت بدوري لاتظاهر بأستماع لما تقوله ، إلا أنها ما ان عادت بنظرها إلى جوش حتى عدت إلى تقليدها لتقول : انظر الى حالتها هذه أنها لا تناسب حتى فتاة في مكانتها المرموقة.

توقفت و هي تراقب تعابير جوش و التي لا تبدو جادة ابدا في موقف مشابه لهذا ، لتدير رأسها لي و أقف انا ببراءة تامة و انظر اليها ، رفعت اصبعها إلى جوش و أفعل انا بالمثل لنقول معا : هل يعلم السيد أن طفلته قد أصبحت بهذه الحالة ، أعني انظر اليها سيحتاج الأمر إلى سنة كاملة حتى تصبح قادرة على التصرف كالآنسة نبيلة .

كنت أظن أن الحديث انتهى إلا أنها إستدارت متجاوزة اياي لتتجه إلى تينا و تقول : كنت أعلم أن امرأة مثلك لن تكون قادرة على الاعتناء بالسيدة الصغيرة ، فأنتي كيف أقولها ، أجل امرأة معاصرة و لا يمكن أن تتصرف يوما كسيدة نبيلة .

كنت اطالع تينا و التي أقسم انها ستنقض عليها في أي وقت ، فالأمر المشترك بيني و بين تينا هو كراهيتنا المشتركة لمربيتي مادلين .

و ها نحن ذا الآن ، كنت أعلم أن هذا سيحدث ، فهذا ما يحدث فعلا كل مرة ، لولا أن جوش أمسك تينا لكانت الآن مزقت مادلين تماما .

ألقيت بنفسي على الأريكة أفكر حقا في سوء الأحداث اليوم ، اه تنهدت بتذمر بصوت مسموع للجميع ، لاسمعها تقول : ايس فرويد !
كم مرة عليا اخبارك أن على انسة من عائلة مرموقة مثلك يجب عليها أن لا تقول هذه إلاه .

ضربت جبيني بكف يدي و انا أسقط راسي بيأس تام على الاريكة ، لن أخرج من هذا الجحيم ابدا .

كنت اجلس مع جوش و تينا بينما السيدة مادلين تضع أغراضها في غرفتها ، لأقول : اذا لما هي هنا الآن ؟

حدق بي جوش و هو لازال يمسك بتينا فهي حقا لازالت تريد إفراغ غضبها بها لتقول : ستبقى فقط لنهاية الاسبوع حتى عودة تينا من سفرها .

كانت تعابير وجهي تدل على الدهشة ، تينا ستسافر و لكن لما ؟ لم يسبق لها أن تركتني ابدا من قبل ، رفعت بصري إلى تينا و التي اقتربت مني لتمسك يداي معا بكفيها لتقول : آسفة عزيزتي سأغيب فقط لبضع أيام ، أن والدتي متعبة جدا و قد طلبت رؤيتي .

لم أكن أستطيع رفض مغادرتها ، سأكون أنانية جدا أن فعلت ذلك ، و لكن أيضا لا يمكنها تركي هنا مع هذه المادلين ، الجميع لديه عائلة ليعود اليها إلا انتي يا أيس !

رفعت بصري اليها لاعناقها و انا اقول : لا بأس ، لا عليك أستطيع تدبر أمري لطالما فعلت ، لا تهتمي .

بادلتني الحضن و ابتعدت بعدها لاصعد إلى غرفتي بسرعة و أغلق الباب ، لم أشعر بالوحدة الكبيرة مثل اليوم ، كل من ظننت انهم يهتمون لامري يرحلون واحد تلوى الآخر .

غادر جوش مع تينا و التي لم تتوقف عن تذكيري بكل الأشياء التي يجب عليها فعلها ، و يبدو أنه لن يعود اليوم كما فهمت من السيدة مادلين ، سيتأكد من وصولها إلى بيت والدتها بآمان ثم سيعود في صباح اليوم التالي بطائرة والدي الخاصة .

كنت أشعر بالجوع لأنزل إلى الأسفل برفقة glimmer كنت سأقول دون تفكير تينا إلا أني تذكرت رحيلها، لم أكن أعلم اني سافتقدها يوما ما إلى هذه الدرجة .

دخلت المطبخ لأجد السيدة مادلين تحضر طعام العشاء ، اقتربت من الثلاجة لأجد أن هناك بعض قطع الفطيرة التي سبق و أن أعدتها تينا من قبل ، أخرجتها لأجلب ملعقة و اجلس على المقعد لاتناولها .

و لكن لا يمكن حدوث هذا فصوت صراخها و هي تقول : ايس فرويد كم مرة عليا اخبارك أن تناول الفطائر قبل العشاء ممنوع ، كما أن آداب تناولك للطعام قد تدنت كثيرا .

كنت لازالت أمضغ الطعام قبل بلعه لأقول : و لكني جائعة و لا يزال هناك ساعة تقريبا قبل موعد العشاء ؟ هذا ليس عدلا !!

رفعت ملعقة الطعام الكبيرة في وجه و هي تصرخ قائلة : كم مرة أخبرتك إلا تتحدثي و انتي تمضغين الطعام ، ما هذا المستوى المتدني الذي وصلت إليه ، كل ذلك بسبب تلك المرأة ، لا يمكن لمثلها ابدا ان تستطيع الاهتمام بك .

ابتلعت الطعام لأضع الملعقة بقوة على الطاولة و أقف و انا اصرخ : أولا لا أهتم بأسلوب الرقي هذا لقد مللت هذه المظاهر الزائفة ، ثانيا : إياك و الإساءة في الحديث عن تينا أنها تفعل كل ما بإمكانها كي تهتم بي ، كما أنها تحاول جعلي أعيش حياة طبيعية مثل الآخرين .

لا أعلم كيف استطعت الحديث هكذا مع السيدة مادلين فأنا لم أقم بمواجهتها طوال حياتي ، إلا أن حديثها هذه المرة قد اغضبني حقا ، يبدو أني أصبحت أفقد السيطرة على غضبي بسرعة هذه الأيام .

غادرت و قد تركت الصحن في مكانه لاصعد إلى غرفتي و أغلق الباب ، كنت حقا أود البكاء الآن ، إلا أني حاولت التماسك قد المستطاع ، اتجهت إلى الشرفة لأفتح الباب و أقف و انا اطالع و أتنفس بهدوء لعلي أهدا ، كان الجو بارد جدا ألا اني احترق من الداخل الآن .

كنا نتناول العشاء معا على طاولة و لم تتوقف عن الصراخ حتى أتبعت التعليمات القديمة في آداب تناول الطعام ، الأكل بالشوكة و السكين و المنديل المعلق على الرقبة و من هذه الأشياء التافهة تماما .

غادرت بعدها إلى غرفتي لأنام فأنا حقا لا أريد رؤية المادلين هذه طوال الوقت ، إنها حقا تشبه الآنسة منشن في مسلسل سالي أو أسوأ حتى .

كنت نائمة بعمق إلا أن شعرت بالجوع ، أشعلت المصباح و نظرت إلى الساعة لاجدها الثانية صباحا ، قمت من على السرير بهدوء و فتحت باب الغرفة لاراقب الأجواء في الخارج .

يبدو أنها نائمة ! قلت ذلك و انا احادث نفسي ، أن صوت شخيرها يصل إلى هنا ، ابتسمت بسخرية لاخرج و أتجه إلى المطبخ ، أخرجت علبة المثلجات الكبيرة من المجمد ، و أحضرت قنينة من عصير البرتقال .

تسللت بهدوء تام و انا اسير على أطراف اصابعي حتى لا أوقظ الوحش النائم ، و ما أن وصلت إلى غرفتي و أغلقت الباب ، وقع نظري على glimmer الذي يجلس على الأرض بهدوء تام ، عقدت حاجباي و انا أهم بالسير ناحية السرير ، و ما أن التفت عائدة حتى وجدته واقفا هناك ، و اللعنة ماذا يفعل في غرفتي ؟

كنت سأصرخ إلا أنه دفعني على باب الغرفة ليغلق فمي بيديه ثم يمسك بالأغراض بيد واحدة ، كنت أحدق به بدهشة ، ما الذي يفعله هنا الآن ؟ و في هذا الوقت من الليل ؟

اقترب ليهمس قائلا : سأنزع يدي و لكن إياك و الصراخ ، حسنا !!! اومات بنعم ، ليبعد يده و ما أن فعل حتى همست بصراخ قائلة : ماذا و اللعنة تفعل في غرفتي ؟

كان سيتحدث إلا أن صوت مادلين و هي تطرق الباب و تقول : ايس فرويد ماذا تفعلين في هذا الوقت إلا يجب أن تنامي الآن ؟

التفت إلى الباب لأفتح القفل و انا العن هذا اليوم من أوله هل يمكن أن تسوء الأمور أكثر من هذا ، ضربت جبيني بكف يدي ، كنت افتح القفل إلا أني تذكرت وجوده لالتفت إليه و كان قد اختفى تماما .

فتحت الباب لها و كانت ترتدي فستان نوم مع قماش لتغطية العينان و الذي ترفعه إلى أعلى قليلا ، شعره المجعد الآن أقسم أنها كانت في حرب و ليس نائمة ، حدقت بي لتدفعني و تدخل الغرفة ، نقلت نظرها في الأجواء لتقول : لقد سمعت صوتا هنا ، مع من كنت تتحدثين ؟

هل يعقل أنها سمعت الصوت حقا ، اقتربت لابتسم لها بغباء ثم أقول : كنت أتحدث مع glimmer لا أكثر ، ابتلعت ريقي بصعوبة و انا انظر اليها ، لتنقل نظرها إليه و هي تضع تعابير مقززة لتقول : هذا الشيء المليء بالفرو سأخبر جوشوا أن يتخلص منه ما أن يعود ؟

حقا هذه المسنة تريد تحويل حياتي إلى جحيم حقيقي ، عقدت يداي أمامي لأقول : glimmer سيبقى و لن يأخذه أحد مني ابدا ، و الآن أريد النوم !

التفت بكل كبرياء لتخرج من الباب و تقول : اطفأ الأضواء و عودي إلى النوم لديك مدرسة غدا !!

أغلقت الباب لأوصده بالمفتاح ، التفت لأجد glimmer جالسا و أتجه إليه ، لن اسمح لأحد بأبعاده عني ، ليس له أحد غيري و انا كذلك ، بدأت بمداعبته و لكني شعرت بأحدهم خلفي تماما و همس بأذني قائلا : انه كلب جيد لا تتخلى عنه .

فتحت عيناي على وسعهما من الدهشة اذا لم أكن أتخيل حقا ، أنه هنا ، أدرت راسي له لأجده يبتسم لي و هو يحمل علبة المثلجات و العصير في يده .

وضعت يداي على وجهي و انا أردد ، ايس انه مجرد حلم حلم فقط انتي تتوهمين لا أكثر ، ستستيقظين بعد قليل و تجدين أن كل هذا مجرد كابوس لا أكثر .

سرت إلى السرير و انا أحاول تصديق ما أقوله ، أغمضت عيناي محاولة النوم و لكن دون جدوى ، مرت دقائق لارفع جسدي و انا لازالت أراه يقف أمامي و يبتسم بحماقة تامة.

رفع كوب المثلجات الضخم و هو يحركه في الهواء ، أقسم أن تعابير البلاهة التي على وجهي الان هي من جعلته يقهقه هكذا ، تحركت شفتاي و أخيرا لأقول : انت هنا فعلا ! هذا ليس حلما !

قلت ذلك ليومأ برأسه و يقترب من السرير ليجلس على حافته و يضع المثلجات و العصير معا بجانبي ثم قال : اذا ما قصة هذه العجوز ؟

أبعدت الغطاء لأجلس مقابلا له ، وأقول إليك الأمر اقرصني حتى أصدق أني لا أحلم ! ، عقد حاجبيه بعد فهم ثم اومات براسي و انا اقول : هيا هيا لا بأس أريد التأكد فقط .

اقترب ليقوم بقرصي حقا من ذراعي ، تأوهت بألم لأقول : ما بك يا رجل أنها مؤلمة !!! ، مهلا لحظة هذا يعني ، رفعت راسي و انا اطالعه و هو يبتسم لأقول : انك حقا هنا و في غرفتي .

ابتعدت عن السرير لاتجه إلى النافذة و أحاول التأكد من أنها مغلقة و بالفعل كانت كذلك ، اقتربت من الشرفة و كانت مفتوحة ، أعدت نظري إليه لأقول : هل دخلت إلى هنا من الشرفة ! أومأ بنعم و هو لا يزال يبتسم بهدوء ، كيف له أن يكون هاديء هكذا ، أخرجت راسي منها لأجد أن هناك مسافة ليست هينة ابدا بين الأرض و غرفتي .

لا يمكن لأحد طبيعي أن يصل إلى هنا دون سلم أو ماشابه ، عدت بسرعة لاجلس بجواره و انا انظر إليه لأقول و ألن تقول لي ماذا تفعل هنا ؟

ابتسم ليقول : أتيت للاطمئنان عليك لا أكثر ، كما أن هناك أسئلة أريد الاجوبة عنها !
كنت انقل عيناي بين خاصته و لا أعلم لما يجب علي أن اثق به الآن ، و لكن نظراته لم تكن تكذب أو هذا ما فهمته انا على الأقل .

أخذت علبة المثلجات لأبدا في الأكل و انا انظر إليه ، كان يحدق بي لا أعلم لما يفعل ذلك ألم يشاهد فتاة تأكل المثلجات من قبل .

كنت أبحث عن إجابات أيضا و لذلك خطرت ببالي فكرة ، أبعدت كوب المثلجات جانبا ، لأضع قنينة العصير أمامنا و أقول : حسنا ما رأيك في لعب لعبة ما !

تغيرت تعابير وجه و كانت حتما تدل على عدم الفهم ليسأل قائلا : لعبة ؟ أومأت بنعم لأقول : كلانا يبحث عن إجابات صحيح ، إذا ما رأيك أن نلعب تحد أو صراحة ؟

كنت أظن أنه سيرفض ، فلقد تردد قليلا إلا أنه عدل جلسته ليجلس في وضع مشابه لي و يقول : لا بأس اذا !

انحنيت قليلا لأقول : لا يسمح بالكذب تعلم ذلك ، ابتسم لي و هو يقول : أجل أعلم هيا بنا ؟

وضعت القنينة أمام كلينا لأديرها و يلا حظي كنت أنا التي ستسأله ، نقلت نظري إليه و انا ارفع أحد حاجبي لأقول : اذا كيف صعدت إلى هنا ؟

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أهلا بنات كيف الأجواء أن شاء الله بخير

المهم بارت جديد و احداث جديدة و مشوقة 😊

بس وين التفاعل قل كثير عن الأول 💔

من تتوقعوا في غرفة ايس ؟

و ما دور مربيتها في القصة ؟

و سفر تينا و جوش ؟

اعطوني آراءكم عن الزائر يلا خمنوا من ؟

Continue Reading

You'll Also Like

349K 15.9K 42
تحكي قصتنا عن فتاة اعجبت باحد الدكاتره الجراحين وشأت الصدف ولعب القدر ان يكون هو ابن عمها وشيخآ لعشيرتهم التي لم ترا م̷ـــِْن صغرها بسبب المشاكل هل ي...
356K 30.1K 83
الابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جا...
26K 2.3K 22
بمدينة لوس أنجلوس يوجد حاكمين لعالم الجريمة، رجلان يعتبران أشرس المفترسين بالعالم السفلي أحدهما رئيس مافيا والاخر زعيم عصابة وبين قتالات لا متناهية ب...
592K 10.8K 19
عندما تتعثر كريسيلدا على أرض الجليد الاسود لإنقاذ صديقتها، تصادف رفيقها لكن ... ظنت أنه سوف يركض نحوها ويحملها بين ذراعيه ويقبلها بشغف . لكن لا شيء م...