اقتباس من الخاتمه

23.3K 396 26
                                    

وقف عامر يقول:
عارفه يا سولافه لو موافقتيش على طلبى، بالجواز، منك، أنا هسوء سمعتك، وهقول على، كل الى حصل بينا،
قال هذا ونظر لرضا قائلاً:
بص يا عم رضا أنا  بنتك دى أغرتنى، بشفايفها الحلوه دى، وبوستها، و
قال عامر هذا، ووضع  يدهُ على وجنته، يتذكر صفعتها.
.........

تبسم عمران وهو ينظر ل سليمه قائلاً:
الدكتوره أتأخرت النهارده فى المكتب، عندك غرامة تأخير، ولازم تدفعيها، مضاعفه بقالى عشر دقايق، منتظر، فى العربيه تنزلى من المكتب
ابتسمت قائله: بس لو عرفت السبب فى تأخيرى أنت الى هتدفع الغرامه، ومش بس مضاعفه، أكتر.
.......
وقفت تضع يديها، حول عنق عاصم، تتدلل قائله:
عاصم  حبيبى، أنا حلمت كده، أنى حامل فى بنت، وأكيد المره دى هخلف بنت.

لف يدهُ حول خصرها، يضمها اليه قائلاً:
ده حلم يا عصفورتى، لكن فى الحقيقه، أنتى عندك، ولدين، ولو فرضنا أنك حامل وده شىء  مستبعد، عندى أحساس كبير أنك  هتجيبي، ولد تالت، وبعدين، كفايه عالولدين، أنتى كل مره بتتوحمى، على أكلات غريبه فاكره.
................
الفصل الاخير،،مع
الخاتمه هتنزل بكره،بعد الساعه واحده بالليل ، وبعدها
هنزل، نوفيلا أتركنى، وأذهب لها
وفى مفاجأه  هعلن عنها قريب 

انتى حقى سمرائى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن