رفع درجة حرارة الوحش

By meka122

792K 64.2K 12.5K

( الروايه غير مترجمه بل جهد شخصي ) تبقي لديها ثلاثة اشهر من حياتها، وبطريق الصدفة ابتلعت توهجا صغيرا. التوهج... More

Chapitre2
Chapitre3
Chapitre4
Chapitre5
Chapitre6
Chapitre7
Chapitre8
Chapitre9
Chapitre10
Chapitre11
Chapitre12
Chapitre13
Chapitre14
Chapitre15
Chapitre16
Chapitre17
Chapitre18
Chapitre19
Chapitre20
Chapitre21
Chapitre22
Chapitre23
Chapitre24
Chapitre25
Chapitre26
Chapitre27
Chapitre28
Chapitre29
Chapitre30
Chapitre31
Chapitre32
Chapitre33
Chapitre34
Chapitre35
Chapitre36
Chapitre37
Chapitre38
Chapitre39
Chapitre40
Chapitre41
Chapitre42
Chapitre43
Chapitre44
Chapitre45
Chapitre46
Chapitre47
Chapitre48
Chapitre49
Chapitre50
Chapitre51
Chapitre52
Chapitre53
Chapitre54
Chapitre55
Chapitre56
Chapitre57
Chapitre58
Chapitre59
Chapitre60
Chapitre61
Chapitre62
Chapitre63
Chapitre64
Chapitre65
Chapitre66
Chapitre67
Chapitre68
Chapitre69
Chapitre70
Chapitre71
Chapitre72
Chapitre73
Chapitre74
Chapitr75
Chapitre76
Chapitre77
Chapitre78
Chapitre79
Chapitre80
Chapitre81
Chapitre82
Chapitre83
Chapitre84
Chapitre85
Chapitre86
Chapitre87
Chapitre88
Chapitre89

Chapitre1

43.2K 1.2K 161
By meka122

مرت خيوط الشمس من خلال الاشجار الكثيفة واعطت اشراقا فاتنا للمحيط، تدفق صوت زقزقة العصافير اللطيفة وانغمست فيه.

الصباح الباكر حيث بكون الهواء نقي و المكان هادئ حدا، تراجعت شفتاي في ابتسامة صغيرة واغلقت عيناي بصمت.

مر نسيم دافئ رفرفت خصلات شعري البنفسجي القاتم الطويل واهتزت اطراف الفستان الابيض برفق.

بعث الشعور اللطيف الذي يمر ببشرة ساقاي احساسا لطيفا كما لو انني اطفو مع الغيوم.
تنهدت ورفعت رأسي افتح عيناي ببطء.

ارتعشت رموشي الكثيفة تاركة ضلا خافتا بجفوني، مع سقوط ضوء الشمس لمع اللون البنفسجي كالجمشت واعطت انطباعا بالحيوية

..(الجمشت جوهره بنفسجيه اللون 'ابحثو عنها  لو كنتم تريدون')

الوقوف هكذا في الساعات الاولى قبل استيقاض الاهل القرية هو افضل عادة امتلكها، لقد استمتعت بالتأمل هنا كثيرا.

"اليس..."

اخترق صوت صراخ بعيد اذني وتنهدت، هاه انتهى وقت التأمل بالفعل.
عضضت شفتي السفلية و اصبح صوت الفتاة الصغير اعلى ويمكن الادراك انها تبكي.

عبست قليلا واستدرت اقلص المسافة لتصل لي بسرعة، من بعيد رأيت الشعر البنفسجي القاتم يتأرجح في ذيل حصان ووجهها الصغير الابيض مليئ بالدموع، عينيها كالجمشت زجاجية وعابسة.

كان جسدها صغيرا و ارتدت قميصا اسود مع سروال قصير ابيض، اه لم ترتدي حتى حذاؤها... اليزابيث عزيزتي لما دائما تستيقضين بذعر هكذا!.

تنهدت و جلست القرفصاء عندما اقتربت اكثر، لم تتأخر وسارعت بمعانقتي.... جسدها الهش يرتعش بعنف وصوت بكائها يرتفع

"لا تتركيني لا تختفي اختي"

ارتعشت رموشي ولم اعرف ما يحب قوله، لم يكن الامر بيدي اليزابيث، اغلقت عيناي ثم ابتسمت بهدوء قبل ان يلامس انفي قمة رأسها وتحدثت بلطف.

"إيلي حلوتي الصغيرة لم يحن وقتي بعد"

شهقت وتشبثت يديها بي اكثر وهي تنفي برأسها، شعرت برقبتي تبتل بدموعها وتصبح دافئة.

"انه قريب،من فضلك ابقي معي"

لم اعرف ما اقوله ثم اخذتها بين ذراعاي ووقفت، جسدها لايزال نحيلا بالرغم من انني حريصة علي اطعامها جيدا.

ماذا سيحدث لها ان غادرت هذا العالم، هاه شقيقتي بحاجة بمن يعتني بها، ربنا علي تسليمها لدار الرعاية.

لم يتبقى لي سوى ثلاثة اشهر لأعيشها، وليس لدي احد من عائلتي، كل ما امتلكه هو ايليزابيث.

اصبحت تستيقض كل صباح في حالة من الذعر و الخوف عندما لا تجدني، لم استطع وعدها بالبقاء واعلم ان وقتي قريب.

استمعت لصوت شهقتها وربتت علي ظهرها قبل ان اتحدث بإبتهاج وحيوية.

"ماذا تريد ان تأكل حلوتي على الافطار اليوم؟"

"..... *شهقة"

ارتعشت قليلا ثم رفعت راسها من عنق و قابلت وجهها الضئيل بوجهي، كانت نسخة طبق الاصل عني، كما لو انها انا الصغيرة.

هاه، كما انها لاتزال بعمر العاشرة... هاااااا ستكون مكتئبة جدا عندما اموت بعد ذلك، يجب علي جعلها تعتاد على بعدي لكنني لا اريد تركها.

رمشت وعينيها مبللة، ارتفع تودر لوجنتيها من شدة البكاء صم تحدصت بصوت صغير وهي تلعب بأناملها النحيلة.

"اولا اريد قبلة الصباح"

اخترق قلبي بسكين حاد وكدت انزق، اه حلوتي انت تصعبين الامور علي، انتحبت بداخلي ثم ببطء انحتى جسدى واسقطت شفتاي بنعومة على جبينها.

اغلقت عينيها وامسكت وجهي بيديها الصغيرة، استشعرت الدفئ وتدفق صوت قبلة يمتزج مع ضحكتها الحلوة.

"حصلت حلوتي على قبلة الصباح، ماذا بعد هذا؟"

امالت رأسها بإبتشامة شقية وتحدثت بصوتها الطيف، راقبت شفتيها تتحرك ويتم غرزي بالسكاكين اكثر.

"بعدها ستحصل اختي على قبلة الصباح"

اه انا اموت كل يوم بسببك، ابتسمت واغلقت عيناي انتظر قبلتها، امسكت وجهي اكثر و بالكاد احتوتني يديها الضئيلة الدافئة.

رفعت رأسها وضغطت شفتيها على خدي، كانت تدفع بالقوة التي تستطيعها ثم اتى صوت القبلة.
ضحكت وفتحت عيناي اراقب تفاصيلها.

" الان حصلت اختي على قبلة الصباح، ثم اليوم اريد تناول البيض المقلي"

"هممم فقط؟؟"

غريب عادة تحب ان تأكل دجاجا او لحما، شعرت ببعض القلق ربما هي تدرك ضيق الحالة المادية لهذا لا نريد طلب شيء.

ارتعشت رموشي وراقبت شفتيها تتحرك بصوت مبتهج، كانت تؤرجح قدميها بعسادة.

" اجل، رأيت بنكي بنكي تطبخ البيض امس على الفطور"

اه.... بنكي بنكي كانت مسلسل كرتوني تتابعه في التلفاز، عبارة عن ارانب صغيرة وحياتها اليومية.
لطالما كانت تقلدهم، طلبت مؤخرا ارنبا عملاقا لكنني لم استطع الحصول عليه، ليس بعد يجب العمل اولا.

ابتسمت واومأت لها قبل ان ندخل للمنزل.

" حسنا سأصنع البيض النقلي اذا"

"يااااي"

ضحكت بسعادة ووضعتها ارضا ببطء.

"ايلي اذهبي لغسل اسنانك ووجهك بعدها تعالي واجلسي على المائدة "

"اااجل"

كان صوتها قويا و مبهجا، ركضت للحمام واتجهت بدوري للمطبخ، سارعت بصنع البيض المقلي ووضعته في طبقي مع بعض فتاة اللحم.

وضعت لها الخبز ونظرت للساعة، كان موعد الذهاب لعملي.
تنهدت بإرهاق وراقبتها تركض من الحمام وتسرع للكرسي.

بدت سعيدة لمجرد رؤيتي البيض ولمعت اعين الجمشت، ابتسمت واقتربت اطبع قبلة على خدها قبل ان ابتعد واتجه للباب.

"ايلي ، سأذهب للعمل لا تنسي اغلاق الباب بإحكام ولا تفتحي لأي غريب"

"اجل اختي، لا تتأخري"

"هممممم"

همهمت لأرتدي حذائي واسرع بالخروج كان علي اللحاق بالحافلة الاخيرة، هذه القريبة بعيدة قليلا عن المدينة ويأخذ الوصول بعض الوقت كما ان الحافلات قليلة هنا.

ركضت بسرعة وتمت تحيتي من قبل نساء القرية، لهثت واستطعت رؤية الحافلة تتحرك، عضضت شفتي السفلية وسرعت في وتيرتي،
يا الهي سيتم طردي مباشرة ان لم اذهب اليوم.

لم يكن المدير متسامحا ابدا، مسؤول دقيق بالوقت اي خطأ صغير يتم طردك مباشرة.
العمل لديه تعذيب، هاه لولا حاجتي لما عانيت معه.

عندما اقتربت من الحافلة ضربت نهايتها بيدي وصرخت.

"توقف توقف سأصعد"

توقفت مباشرة وشعرت بالارتياح، هاه من الجيد انني ركضت، ركبت بينما التقط انفاسي وجبين مبلل بالعرق.

كان الهواء يخترق رئتاي كالاشواك ويؤلم قليلا، هذه معانات في ايامي الاخيرة اطالب بثروة من العدم اريد مساجا فاخرا لعضلاتي، وطعاما كثيرا املأ به بطني الصغير المسكين المهجور من الداخل.

استنشقت ببؤس وانحنيت بظهري.

"هاه، لا اريد العمل"

"اليس اليس تعالي الى هنا"

في همسي الخافت سمعت صوتا حيويا من نهاية الحافلة.
رفعت رأسي واستطعت رؤية فتاة بشعر قصير اسود وبشرك بيضاء عينيها البنية متوهجة بالحياة و ارتدت قميصا اسود مع حينز صيق و حذاء رياضي.

ضحكت وذهبت اليها، جلست بجانبها وتنهدت.

"كاثرين انت ايضا متأخرة عن الحافلة الاولى اتمنى ان لا يتم طردنا"

تشوه وجهها بإنزعاج وتحدثت في ملل.

"اللعنة عليه ان طردني بسبب اني تأخرت لثانية فسوف العنه لما تبقى لي من حياة"

ضحكت ورفعت تصبعي انقر على خذها.

"غبية ان تم طردك كيف ستتناولين الطعام بعد ذلك؟ "

عبست قليلا ورفعت يدها على خدها تمسحه، بدت منزعجة ايضا من السيد وتكرهه، حسنا ليس من الخطأ ان يكون ملتزما لكن ان يتم الطرد لسبب تافه هذا كثير.

بالكاد نحافظ على وضائفنها.

"تشه سأبحث عن عمل"

ضحكت واملت راسي، تناثر شعري البنفسي القاتم على الجانبي وعقدت ذراعاي عند صدري.

"اجل اجل لو اننا كنا سنضمن وظيفة لما بقينا نعمل لدى السيد كما لو اننا في الجيش"

"هااااااا لا تقطعي الامل ايتها السلبية!"

ضحكت في تذمرها ونفخت خديها في عصبية، ماذا افعل لك احب وضعك تحت الامر الواقع.
مرت نصف ساعة لنصل الى المدينة، نزلنا بسرعة وركضنا للمحل في اللحظة التي دخلنا بها لذلك المطعم اصبحت الساعة تشير ل 8 وثانية واحدة.

شعرنا بتلك النظرة القاسية كما لو انه نسر يشتهي اللحم النيئ، توقفنا امام الباب ورفعنا رؤوسنا ننتظر الامر،. الطرد ام الدخول.

جاء صوت الخطوات الصغير واضطررنا لإنزال اعيننا حتى نستطيع رؤية ذلك البدين القصير يرتدي بذلة بيضاء راقية وعينيه البنية حادة.

لم يكن لديه شعرة واحدة وصلعته تلمع، يمكنك حتى وضح مساحيق التجميل وانت تنظرين هناك سيكون متقنا جدا.

تقلصت عينيه وابتلعت مع كاثرين، ارجوك لا تطردنا سأعمل شكل مضاعف ارجوك ارجوك.
تمنيت بإلحاح وركزت عيناي علي فمه الذي يتحرك ببطء.

"اتيتم في الوقت المناسب، هيا اذهبا للعمل"

هووووف، استرخت عضلاتنا المتصلبة وابتسمنا بهدوء.

"اجل سيدي الرئيس"

انحنينا برفق وتحركنا بخطوات سريعة لغرفة تغييو الملابس، كان بطني مليئا بالفراشات ، لم يتم طردي هذا يوم سعدي.

"كان ذلك وشيكا حقا!"

تذمرت كاثرين وبدأت بزع قميصها، همهمت وغيرنا بسرعة لملابس نادلة.
قميص ابيض و تنورة سوداء ضيقة مع كعب عالي اسود.

رفعت شعري البنفسجي ذيل حصان وتركت خصلات شعر كثيفة تسقط على جبيني و تغطي حاجباي.
ابتسمت وتحركت بثبات للخارج.

"اراك لاحقا كاثرين"

" اجل اجل"

لم يسمح لنا بالتمدث هنا معا، لذلك غالبا لن يجتمع النادلون ابدا.
قمت بعملي كالمعتاد واتى الزبائن من الطبقة الراقية فقط.

كان يجب علي النادلات ان يقف بظهر مستقيم ويرن بخطوات ثابتة، حتى انهم يأخذون تدريبا لشهر قبل البدء بالعمل.

هاه، الاغنياء متطلبون، تنهدت بداخلي وانتظرت بصبر ان ينتهي وقت العمل، التقيت بكاثرين عدة مرات لكن لم تنظر لي ولم انظر لها.

تماما كما لو اننا لا نرى بعض، لكن بعيدا عن كون الرئيس متطلب ودقيق بوقته الا ان الراتب جيد ايضا، ابتسمت بداخلي وتنهدت بإرتياح.

اليوم سأقبض اموالي ويمكنني شراء بعض البودينغ لإيليزابيث.
لقد طلبته سابقا ولم يكن لدي المال ستكون سعيدة جدا بذلك.

في خضم هذه الافكار شعرت بهالة منخفضة ودافئة، توقفت وحركت رأسي للباب، كان هناك تهوج صغير يطفو بالهواء.

تقلصت عيناي البنفسجية وشعرت انني مفتونة باللون الذهبي النقي، رنت نغمة منخفضة جدا و شعرت ان النوطة حساسة كما لو انها ستتبعثر ان ارتفعت قليلا.

وقفت هناك اراقب التوهج يقترب الي وفمي فمتوح بذهول، كلما تقلصت النسافة شعرت بالحرارة الشديد و بدأت اتعرق.

هل هذا بركان متحرك؟

طفى التوهج امام وجهي وتوقف لبعض الوقت، عقدت حاجباي بإستغراب، واااه انه مقا ساخن بمجرد َتوقفه امام وجهي شعرت انني انصهر.

"كويك"

جاء عذا الصوت الغريب وبشكل مفاجئ دخل التوهج بفمي، مهلا واذا..... ؟

غطيته بيداي وفتحت عيناي على نطاق واسع، ماا هطا لما هو فمي، كان ستحرك وانزلق ببطء في حلقي.

يا الهي ساخن.. ساخن جدا... اعتقدت انني ابتلع جمرة.
يمكنني الاساس به يتحرك وبشكل واضح

استقر يمنتصف صدري ولم يتحرك بعدها، لامست اصابعي صدري وكنت مذهولة من الحرارة الشديد و العرق يتصبب كالمياه.

لم افهم ما كل هذا وقبل ان يستوعب عقلي اي شيء، صفع باب المحل ودخب عاصفة رهبية جعلت شراييني تتجمد.

توقفت عن الحركة ونظرت للباب، دق قلبي بعنف شديد وتصلبت.

لم اكن الشخص الوحيد هنا، بل الجميع تصلب وتوقف عن الحركة، دخل بحذائه الجلدي الاسود وصوت خطواته بطيئ وثابت.

ارتدى بذلة سوداء قاتمة بالماد احتضنت عضلاته وجسده السميك وتم وضع معطف اسود على كتفيه بشكل انيق، يمكن القول ان هذا القماش يساوي ثروة طائلة.

زينت ساعة فضية معصمه وهي حتى تساوي اكثر من اعضاء جسدي.

بشرة سمراء وشعر اسود يسقط على نصف جبينه الايمن ويغطي حاجبيه، حاجب سميك ومستقيم، اعين فصية ضيقة و يمكن رؤية الموت بداخبها.

وشم اسود يرتفع على طول رقبته ولم استطع تميز نوعه، كان هناك هالة قمع قوية وانتشر ضباب اسود في الارض.

يمكن ملاحضة الاطياف السوداء التي تحيط بكيانه، كما لو انه حاصد ارواح جاء يقتلع الجميع هنا.

جاء هدوء رهيب وكل ما تسمه هو وقع خطواته، شعرت بدمائي تصبح اكثر تجمدا وقلبي يتقلص مع كل خطوة.

تبعه رجل يرتدي نظارة وكان نحيل وببذلة سوداء، بشرة بيضاء واعين سوداء ضيقة.
كانت هالته قوية لكنها لا تعتبر شيء امام هذا الرجل الذي دخل توا.

تقدم بإتجاهي واستطع ادراك الموت.

هل هو اجلي؟؟؟؟

لا لا مهلا لدي ثلاثك اشهر انه ليس وقت موتي... اذا لما الرجل يأتي الي؟
لا يمكن القول عنه رجل، عينيه خالية من نوع من انواع العاطفة.

بعيد كل البعد عن البشر و لديه سيطرة واضحة على المحيط حوله.

توقف امامي ولا اعرف حتى متى كنت احبس انفاسي.
ببطء رفعت عيناي له وشعرت بصاعقة في نهاية عمودي الفقري.

كدت اختنق واتجمد، حرفيا كنا مكيفا قويا يقف بالقرب مني.
وجهه قاتم وعينيه تومض ببريق وحشي.

الاطياف السوداء التي تطفو من حوله بدت كأرواح تم تعذيبها لفترة طويلة.

مع هذا التفكير بدأ عقلي يتوف عن العمل
مرحبا سيدي انه ليس موعد موتي بعد! ....
.
.
.

Continue Reading

You'll Also Like

96.6K 4.2K 26
ماذا عن فتاه ذكيه جميله مهووسه بالكتب والقراءه سافرت عبر الزمن ، .. .. روايتي جهدي الشخصي 😚 8/12/2023 ... #1التاريخية #3الروحانية #7الخيال العلمي
36K 2.7K 38
سيلفيريا... رواية ستأخذك في رحلة مليئة بالخيال والإثارة في العصور القديمة... حيث يسود عالمٌ مختلف تمامًا عن عصرنا الحالي... بذالك العصر كان يسوده عال...
226K 18.7K 158
جسد ممل ، شخصية خجولة و لطيفة. الأميرة البدينة التي تم نبذها ، روبيتريا ديولوس. "يا إلهي ، دائماً ما تكون الأميرة في متجر الحلويات في كل مرة أراها ،...
150K 4.3K 33
يقولون: الحب أعمى.. وهو يقول:أصابني العمى حين أحببت ولكن ماذا يفعل؟ ها هو قد أحب وحدث ما حدث...