بجد كل اللي سألوا عليا الف شكر ليكوا من قلبي وربنا يخليكوا ليا ويفرحكوا دعوة من قلبي ليكوا
انا كنت بموت بمعني الكلمة مكنتش بقدر اقف حتي ولا حتي أصلي والدراسة كنت غايبت والله منها
والحمد لله لما اتحسنت قررت انزل اللي كاتباه وخلاص علي الاقل ماسبكوش كده
وعايزة اقولكوا حاجة
انا لما بكتب والله العظيم مش بكتب علشان شهرة او فلوس
انا بكتب لان الكتابة روحي وحياتي والقراية كذلك مقدرش استغني عن حاجة اسمها كتابة وقراءة
ومن وانا صغيرة كنت دايما بكتب بس لما كبرت تطورت موهبتي اكتر وقريت لناس كبيرة ياما
يعني الكتابة شغف بالنسبة ليا بطلع حاجات ياما من جوايا في الكتابة
والرواية ديه تلات تربعها حقيقي فعلا وانا ظبطت بعض الاحداث علشان تناسب النشر
وبجد كنت زعلانه اني مقدرتش انزل الاسبوع اللي فات ده حاجة او اقدر اكتب زيادة حتي بسبب تعبي وزعلت لما مالقيتش غير اتنين بس اللي بيسألوا عليا بجد هما فرحوني 💜
واخر حاجة
انا فاتحة انهاردة من الساعة سته المغرب للساعة تمانيه
اي حد عايز يسألني علي حاجة يسأل وانا هجاوب
وياريت كل حد بيقرء ءورايتي يكنبلي بلده منين (....) ومن محافظة ايه (.....) ولو استاذ او استاذة
يمكن نطلع جيران 😅😊😊😊
واخيرا بقا انا منزلاة تلات فصول يعتبر كاشفين كل الغموض اللي في الرواية دلوقتي حالا
💜💜💜💜💜
آلاء محمد عبد الحميد
YOU ARE READING
أحببتها كما هي بقلم (آلاء محمد عبد الحميد)
Mystery / Thrillerتخرج من المول وهي تحمل هذا الطفل الرضيع الذي لا حول له ولا قوة ليموت بالداخل لتخرج وابل من الرصاص عليها تلتفت بسرعة البرق بظهرها لتحمي الطفل فاما ان تبقا بالداخل او تموت الان و.... ........ بقلم آلاء محمد عبد الحميد
