𝐒𝐮𝐛𝐦𝐢𝐭 𝐓𝐨 𝐌𝐞 𝐥𝐥 𝟏𝟑

1.2K 80 62
                                    


هااي قاايزز، أحوالكم؟

قررت أن أضع موعد نشر محدد لرواياتي لكي أجبر نفسي على الكتابة!

سوو سيكون بارت واحد من اخضعي لي كل أسبوع، اي نو هذا قليل لكن اذا عاد شغفي كليا سازيد من عدد البارتات، و سيتم نشره يوم الإثنين!!

أما عن رواية سايكو 2555، فسيتم نشر بارت واحد كل أسبوع كما اخضعي لي، لكن سيكون يوم الخميس.


لذا ترقبوا!! و اذا نسيت أن أنشر ذكروني ⁦ಥ⁠‿⁠ಥ⁩

انجوي✨

_

ركن نامجون السيارة ليغادرها كل من جونكوك و هيڤن المتشبثة بحضن والدها غير راغبة في تركه بعد ذلك اليوم الطويل الذي قضته في الثانوية، أما عن المعني، فهو أيضا لا يريد تلك فتاته!

أمسك حقيبة ظهرها السوداء بيد ثم و باليد الأخرى أبقاها ملتصقة به إلى أن دخلوا القصر.

أول من قابلهم هي ريوجين المسترخية على كرسي الحديقة الذي على شكل هلال، بينما على وجهها ماسك ذو لون أبيض،من الواضح أنها كانت مسترخية...

لكنها فور سماعها لقهقهات هيڤن فتحت عينيها محدقة بزوجها الذي يقبل فتاته في عنقها، زفرت الهواء بقوة مستشعرة الغضب يتصاعد بها.

"تعانين مشكلة مع الاسترخاء؟"

نبس جونكوك باستفزاز لترمقه المعنية بغضب، تجاهلها الثنائي ليكملا طريقهما نحو الداخل.

"أقسم أنني سأحطمكما، انتظرا حتى الغد و ستريان"

هسهست ريوجين بينها و بين نفسها بكلام فيه وعيد لزوجها و ابنتها في القانون، لتغمض عينيها محاولة إعادة الاسترخاء.

أما في داخل القصر، صعد جونكوك الدرج و هيڤن في حضنه واضعا إياها على سرير غرفتها بعدما وضع حقيبتها على كرسي المكتب الأبيض، ثم جلس بجوارها ممسكا بيديها الجميلة بين خاصته.

"يا روح أباها، ما رأيك في الذهاب للاسترخاء في المسبح معا؟"

وسعت المعنية عينيها على كلام والدها محدقة بوجهه باندهاش، هي لم تتوقع هذا مطلقا...

"ح..حقا؟!! هل نستطيع؟!!"

ابتسم جونكوك بخفة على ذلك البريق الذي اعتلى عينيها من جديد بينما يومئ بخفة.

لوهلة، هو لم يفهم شيء حتى وجد هيڤن حاشرة لوجهها في إحدى الوسائد بينما تصرخ و تحرك رجليها بسرعة.

اخـضـعـي لـي ll جـيون جـونكـوكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن