𝐒𝐮𝐛𝐦𝐢𝐭 𝐓𝐨 𝐌𝐞 𝐥𝐥 𝟎𝟑

2.6K 150 91
                                    


قررت أبدأ بوضع الشروط لكي يرجع التفاعل مع الأسف☹️

المهم يا حلوين وصلوا البارت لـ 10 ڤوت و تفاعلوا بـ 20 تعليق لكي تحصلوا على التكملة✨❤️🥺

و أنا أصر على التعليقات، لأنني لا أعلم ما إن كانت الرواية جيدة أم لا.
فقط إذا تفاعل 4 منكم بخمس كومنتات ستحققون الشرط، لذا لا تبخلوا علي رجاءا، و أعدكم أنني لن أقصر من ناحية أحداث البارتات❤️

_

جالت هيڤن بعينيها في جميع أنحاء الغرفة محاولة تجاهل أبيها الممسك بملابسها الداخلية بكفيه مقتربا منها ببطء.

هل حقا من الجائز أن يرى الأب ابنته عارية؟؟!

انحنى جونكوك أمام طفلته جالسا على ركبتيه بينما شعور غريب يراوده، هو لم يكسر كرامته يوما منحنيا لأحدهم، لأن الناس هم من ينحنون إليه، لكن مع هيڤن في هته الحالة، سيتغاظى عن الأمر.

كاد يأمرها بإزالة اللحاف إلا أنه تراجع عن هذا، إنها ابنته بعد كل شيء، لا يجوز أن يقتحم خصوصيتها أو ستظن أنه بيدوفيلي منحرف!

"ارفعي رجليك قليلا و تمسكي بكتفي صغيرتي"

توتر هيڤن وصل لأقصاه بينما بيدها اليمنى تمسك اللحاف جيدا بشكل لا يسمح لأعين والدها برؤية حرمات جسدها، أما بيدها الأخرى فتمسكت بكتفه كما أمرها.

فرد لباسها السفلي أمامه محدقا به لثواني، و بحركاته البطيئة فرق بين ساقي صغيرته التي رفعت رجلها قليلا عن الأرض بشكل يسمح للباس السفلي باتخاذ مكانه الصحيح، ثم قامت بنفس الشيء مع رجلها الأخرى بينما يدها المستندة على كتفه تترتجف من كثرة خوفها و توترها من نظراته التي تحرقها رويدا رويدا.

صعد بيديه الممسكتين بقطعة القماش تلك إلى أن حاوط خصرها الغير مكشوف ببطء، لسوء حظه فاللحاف الأبيض التي تتشبث به يدها اليمنى يحجب عنه كل شيء.

اقشعر بدن المعنية مستشعرة بيد والدها تداعب ساقها صعودا و نزولا تحت عينيه السوداوتين اللتان أسرتا عينيها، زفر جونكوك ما يملأ رأتيه من هواء بخفة محدقا بمنظرها الخلاب الآسر.

"هيڤن صغيرتي"

كان صوته أعمق من ذي قبل مما جعل من هيڤن تغلق عينيها، لتهمهم بخفة...

"لما أنت جميلة هكذا؟"

قلبها ارتجف بقفصها الصدري و تصاعدت وتيرة دقاته كما لو أنه يود التحرر و الخروج من باطنها، لتزفر الهواء ببطء كمحاولة فاشلة لتهدئة نفسها..

اخـضـعـي لـي ll جـيون جـونكـوكWhere stories live. Discover now