بَارَت 27
نَادِيه : هَذَا م سَوْفَ أَفْعَلُهُ الْآن تَعَالَي مَاذَا ستفعلي فحفل نِهَايَةٌ الْعَامّ ؟
اماليا : هَل تَعْلَمِي إنَّنِي لَا أَعْلَمُ ههههههههههه
نَادِيه بِضَحِك : غَرِيبٌ الْوَضْعِ وَلَا أَنَا أَعْلَمُ ولاكن أُرِيد مُشَاهَدَة فَلَم home alone و أُرِيد كِيس بِحَجْم كَبِيرٌ لازيل كُلُّ مَا تَبَقَّى لذالك الْقَذَر هُم قالو نِهَايَات أَخْلَاق و لَكِنَّ هَذَا لَمْ يَتْرُكْ فِيهَا وَلِلَّه
اماليا بِضَحِك : حَسَنًا عِنْدِي الْمَوْضُوع سَوْف أُتِي إلَيْك سَاعَة الْعَاشِرَة لِكَي نَفْعَل كُلُّ هَذَا وَلَكِنَّ الْآنَ إلَى الْعَمَلِ مَعَ تِلْكَ الْقَمْلَة
نَادِيه بَدَأَت تَضْحَك ضَحِك هِسْتِيرِي تأشر بِيَدِهَا عَلَى مَعِدَتِهَا بِأَنَّهَا لَا تَأَلُّمِهَا مِنْ كَثُرَ ضَحِك
اماليا ضَحِكْت عَلَى شَكْلِهَا : هِي هَكَذَا مَاذَا أَفْعَل انااا ههههههههههههه
سَعْدٍ مِنْ خَلْفِهِمْ : أَن شاءالله تَدُوم هَذِه الضُّحَكَة
اماليا : اووه سعدد مَتَى اتيتت
سَعْد : قَبْل قَلِيلٌ أَيْن نُور كُنْت أُرِيدُ تَحْدُث مَعَهَا
اماليا وَهِي تُخْفِي انزعاجها : كَأَنَّهَا ذَهَبَت لِتِلْك الغُرْفَة هَيَّأ سَوْفَ أَذْهَبُ للعمل - نَظَرْت لَهُ ثُمَّ ذَهَبَتْ -
سَعْد : سستر نَادِيه أُرِيد تَحْدُث مَعَك
نَادِيه : قَبْل قَلِيلٌ قُلْت تُرِيد تَحْدُثُ مَعَ نُورِ
سَعْد : لَا عليكي كُنْت أُرِيدُ إزْعَاج اماليا قَلِيلًا
نَادِيه : لَا تَضَايُقَ طفلتي مَاذَا تُرِيدُ - وَهِي تَكَتَّف يَدِهَا و تَخَبَّط قَدَّمَهَا عَلَى الْأَرْضِ -
سَعْد بِضَحِك : يَعْنِي سَوْف تَخْرَب الْمُفَاجَأَة سَمِعْت أَنَّكُم تريدو أَن تلتقو و لَكِن خَطَرَ عَلَى بَالِي اعْمَل لَهَا مُفَاجَأَة مِنْ غَيْرِ أَنْ تَعْلَمَ
نَادِيه : يَا بغيضض حَرَامٌ عَلَيْك وَلَكِن خَطَر عبالي شَيْءٌ سَوْف نَفْعَلُه الْيَوْم تَعَال عِنْد دَرَج
- لَن أُخْبِرُكُم بلمفاجأة هَيَّأ نَذْهَب إلَى اماليا الَّتِي اِنْزَعَجَت كَثِيرًا -
اماليا بعقلها وَهِيَ تَنْظُرُ للعلامات الحيوية لِلْمَرْأَة : هَل اهجب بِهَا حَقِيرٌ حَقًّا كل الَّذِي حَدَثَ بَيْنَنَا وَيَذْهَب لِهَذِه مَعْتُوه
-قاطع فَكَرِهَا صَوْتَ الْمَرْأَةِ : المتيني مَا بِك يَا سستر -
اماليا : اووه أَسْفَه أَسْفَه لَمْ أَكُنْ اقْصِد حَقًّا سامحيني
-ثم ذَهَبَت ، بِطَرِيقِهَا إلَى الكاونتر صَادَفَهَا عِصَام -
عِصَام : اماليا مَا بِك هَل منزعجة
اماليا نَظَرْت لَهُ وَ أَخَذَت نَفْس عَمِيق : عَلِم ذالك الْمَدْعُوّ صَدِيقِك كَيْفَ يَسْأَلُ
عِصَام : أَنَا سَوْف أَتَحَدّث مَعَك وَلَكِنْ هَلْ أَطْلُب مِنْك طَلَب
اماليا : تَفْضُل عَادِيٌّ
عِصَام : أُرِيدُ أَنْ اِحْتَفَل مَعَهَا ولاكن لَا أُرِيدُ أَنْ تَعْلَمَ هَذَا نِهائِي
ااماليا : اووه فَكَرِه جَمِيلَة إذَا أَنْتَ حَظْر مَاذَا تُرِيدُ أَنَا فِي سَاعَةٍ الْعَاشِرَة سَوْف أَكُون عِنْدَهَا تُرِيدُ أَنْ تَرْمِي كُلِّ شَيْءٍ يَخُصّ مَازِن
عِصَام : اووه حَسَنًا ، إذَا اتَّفَقْنَا نبقى عَلَى تُوَاصِل إذَا
اماليا : حَسَنًا
ذَهَب عِصَام إلَى سَعْدِ
عِصَام : سَعْد
سَعْد : نَعَمْ مَا بِك
عِصَام : أَنْت مَاذَا بِك نَحْن نِهَايَةٌ سُنَّةٌ لِمَا تتجادل أَنْت و اماليا جيلها غَيْر جيلنا مَا بِك
ضَحِك سَعْدٌ عَلَى كَلَامِهِ : يَا بُنَيَّ اخطط لمفاجأة لَهَا أَخْبَرَت نَادِيه
عِصَام ضَحِك : وَأَنَا أَخْبَرَت اماليا إنَّنِي أُرِيدُ أَنْ أَعْمَلَ مُفَاجَأَة لنادية
سَعْد : لَا ، هَكَذَا امتلئ الكَأْس هههههههههههههه
YOU ARE READING
غريب في قلبي
Randomتدور احداث هذه رواية بين كادر طبي في احدى المستشفيات الكبيرة في دول العربية ، تتحدث عن طبيب نسائية و قابلة ستكون روايه بلفصحى ، ستكون هناك العديد من الاحداث المُلفتة و المشوقة ، لا تنسو الاعجاب و التعليق على رواية 👍🏻