(رجعتلكم بعد قطعة اختباري ادعولي اكون ناجحة🤍🥺)
الْهُرُوب بِحُجَّة أَنَّهَا تُرِيدُ قِيَاس الْعَلَامَات الحيوية لِلْمَرِيضَة وَلَكِن اوقفتها نَادِيه عِنْدَمَا أَمْسَكْتهَا مِن كَتِفُهَا : إِلَى الْغُرْفَةِ هَيَّأ
هِبَة : ارجوكي كُنْت أَوَدّ الْمُسَاعَدَة فَقَط
نَادِيه بَعْدَمَا أَغْلَط بَابِ الغُرْفَةِ : الْيَوْمَ مِنْ أَوَّلِهِ وَإِنَّا لَمْ أَتَحَدّث مَعَك بِحَرْف ولاكن لَم تصمتي وتعقلي أَبَدًا اثرتي جَدَل بلقيم عَن اماليا ودكتور سَعْدٍ وَلَمْ أَتَحَدّث بِحَرْف و الْآن اتيتي و تتحدثين عَن كتاليا لِلْجَمِيع حَتَّى الْأُمَّهَات اخبرتيهم ، دِينِنَا عَلِمْنَا سَتَرَ عَلَى جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ مَهْمَا كَانَتْ مَعْصِيَتِه ، انتي لستي كَامِلًا لَا تجعلي فِي يَوْمِ تضهر فَضِيحَة لَك وَتَنْتَشِر مِثْل م انْتَشَرَت كتاليا لِلْعِلْم كتاليا دَخَلَتْ فِي حَالًا اِكْتَأَب مِنْ جَمِيعِ النَّوَاحِي فَلَو سمحتي أَغْلِقِي هَذَا السَّيْفَ (تقصد فمها) وَإِلَى سَوْف يَأْتِي يَوْمَ هَذَا السَّيْفَ يُخْرِجُك مِنْ هَذَا الْقِسْمِ وَلِلْعِلْم خُرُوجُك مُفَرِّح للاغلبية و انتي تَعْلَمِي لِمَا هَل فهمتي الْآنهِبَةٌ لَمْ تَسْتَطِعْ نَطَق بِحَرْفٍ وَاحِدٍ ، عِنْد دُكْتُور سَعْد الَّذِي كَانَ عَلَى شَرَفِهِ غُرْفَتِه جَالِسٌ عَلَى كُرْسِيِّهِ يحتسي الشَّاي يَتَذَكَّرَ مَا حَدَثَ بِلَامِس بِلَا شُعُور ضَحِك مَعَ نَفْسِهِ وَهُوَ يَتَذَكَّرُ شَعْرِهَا الْمُتَنَاثِر عَلَى كَتِفِهَا و عَيْنَيْهَا الوزيتان بِلَوْن العسلي أَحَبَّهَا أَكْثَر وَلَكِنْ هُوَ بَغِيض لَمْ يُخْبِرْهَا بِطَرِيقِه صَحِيحِه كِبْرِيَائِه و حَبَّة لِذَات لَمْ يَسْتَطِعْ أَخْبَارِهَا بِوُضُوح ، عِنْد اماليا الَّتِي كَانَتْ تَحْتَ الاغطية وَلَا تُرِيدُ الْخُرُوجَ مِنْ هُنَاكَ
أُمِّهَا : ابْنَتِي هَيَّأ ارجوكي لِمَا اردتي أَخَذَ هَذِهِ العُطْلَة الْآناماليا رَفَعَتْ رَأْسَها قَلِيلًا : أُمِّي أَنَا أَرَدْت تَرَك ذالك الْمَكَانَ وَلَكِنَّهُ لَا يُرِيدُ إخْلَاء سَبِيلِي يَا أُمِّي ارجوكي افهميني
الْأُمّ : هَلْ حَدَثَ شَيّ مَعَ أَحَدٍ مِنْ القابلات أَو الدكاترة
اماليا : لَا لَمْ يُحْدِثْ شَيْءٌ -ازاحت نَظَرُهَا إلَى نَافِذَةٌ غُرْفَتِهَا الَّتِي كَانَ إمَامُهَا شَجَرَةُ التِّينِ الْكَبِيرَة ثُمَّ قَالَتْ بِصَوْت خافت - هَلْ أَحَدٌ كَسْر ضلعك يَوْمًا آيَتِهَا الشَّجَرَة سندتي قَلْبِي أَكْثَر مِنِّيأَم اماليا عَلِمْت بِأَنَّ هُنَاكَ شَيْءٌ وَلَكِنْ لَمْ تُرِيد الْإِصْرَار : سَوْفَ أَذْهَبُ كَوْنِي بِخَيْر تَمَام
اماليا : حَسَنًا يَا أُمِّي -بعد إنْ ذَهَبْت الْأُمّ لملمت اماليا و اِحْتَضَنَت نَفْسِهَا بَعْدَهَا فُتِحَت هاتفها لِكَي تُسْمَع أَحْمَد بتشان بلمقطع الَّذِي أَثَارَ تَفْكير فِي عَقْلِهَا
- اللَّه يجازيك رَوْحٌ بقى غربتنا مِنْ آخَرَ لَقِى و بنيت سُؤْر عَالِي بِنَا تهنى مِنْ بَعْدِي -
أَخَذَت نَفْس عَمِيق ثُمَّ ذَهَبَتْ لتلملم مَا بَعْثَر خِصَال شَعْرِهَا ذَهَبَت وَهِيَ تُعْلَمُ بِأَن يَوْمِهَا سَوْف يَكُونُ بِلَا حَيَاةٍ بمشاعر غَرِيبَةٌ ، أَمَّا سَعْدٍ كَانَ يَنْظُرُ إلَى تِلْكَ الْأَشْجَارِ و عَقْلُه الَّذِي سسوف يَنْفَجِر أَخَذ مَفَاتِيح سَيَّارَتِه وَذَهَب دُونَ أَنْ يُخْبِرَ أَهْلِ بَيْتِهِ إلَى أَيْنَ (بدي اعيط عليهمم مَشَاعِر بِعَيْن الله😂💔) أَشْعَل رادِيُو بِأَعْلَى صَوْتٍ عَلَى أُغْنِيَّة تُرْكِيَّة لَمْ يَكُنْ يَسْمَعُهَا قَطّ وَلَكِنْ كَانَ وَقْتُهَا يُرِيدُ تَشْتِيتٌ تَفْكِيرِه
.
أنت تقرأ
غريب في قلبي
Randomتدور احداث هذه رواية بين كادر طبي في احدى المستشفيات الكبيرة في دول العربية ، تتحدث عن طبيب نسائية و قابلة ستكون روايه بلفصحى ، ستكون هناك العديد من الاحداث المُلفتة و المشوقة ، لا تنسو الاعجاب و التعليق على رواية 👍🏻