الفصل الثاني: ريبيكا

74 7 1
                                    

الجزء 66

********روسيا*******

ريبيكا جالسة فالجناح ديالها على أعصابها

*******فلاش باك*****

أحداث الجزء 64

ظهر من العدم فلكولوار ديال الأجنحة و هي تشوفو دارت ليه اشارة شنو واقع.. حيت عارفة بلي مكلف باش يكون فالمغرب تمشى جهتها و نطق

رقم 1: لقيناها!

كلشي هادشي داز على مسامع آدم لي كملو طريقو بحالا مسمع والو.. كنزة غير سمعات الخبر دماغها بدا خدام كيفاش غتنقل المعلومة لريبيكا حيت الا عرفات هاد الخبر هي ولا بيتر مغاديش يصبرو خاصهم يمشيو للمغرب خصوصا بيتر عندو عائلتو اهم من اي حاجة فالحياة فغيسمح فكلشي و غيطير

*******نهاية لفلاش باك********

ريبيكا شافت فكنزة: حتال ايمتى؟ راه خاصني نمشي دابا!! فكرة هي و الأعوان فبلاصة وحدة تتخليني نتعصب..
كنزة: تهدني!! غير يسالي النهار أصلا مورا الغدا كلشي غيمشي و كاين لي غيمشي مورا الفطور.. و الناس ديال "راشيت" راه مشاو.. ديك الساعة عاد قوليها لبيتر!

كنزة نجحات باقناعها باش متقول والو لبيتر حتى يدوز الحفل

ريبيكا: فهمت!! أصلا ملي قلتي ليا بلي لقاوها و انا قلبي تيترعد!!
كنزة: غير كوني هانيا تيقي بالأشباح! راه دابا عارفينها فين كاينة..

ريبيكا حركات راسها بآه و القلق و الخوف على حفيدتها ظاهر على وجهها..

فجناح أليكس

بيتر مكشكش: شنو هادشي تدير؟؟ واش هرب ليك العقل؟؟

أليكس عقلو ممعاهش تيفكر غير كيفاش يقتل نوعام و السلام..

هانا بالغوات: علاش قتلتي هاد البنات؟ واش تسطيتي؟ مالك شنو واقع معاه أ أليكس؟

أليكس والو مجاوبهمش عقلو تيفكر غير فقتل نوعام تاشي حاجة خرى.. و لكن فالأول خاصو يتفك من الأشباح لي حاكمينو مزيان فينما تيتنتر تيزيدو يزيرو حتى حبس على الحركة.. هانا ردات لبال بلي ممعاهمش و عقلو سارح.. تخلعات عليه..

هانا بخوف: أليكس مالك! شوف فيا !!

بيتر تنهد معارفش شنو يدير فهاد المصيبة لي تسبب فيها أليكس.. حيت قتل تلاثة ديال بنات "راشيت" و كان ناوي يقتل الرابعة حتى هي..

جميع الناس ديال " راشيت " لي جاو للحفل تحت مسؤوليتو.. يعني هو فمأزق كبير حيت مقدرش يحمي هاد لبنات.. و فنفس الوقت حتى أليكس فمصيبة و هانا لي تتكون رئيسة عائلة القاتل..

راشيتWhere stories live. Discover now