الفصل الأول: الاختبار

43 6 10
                                    

الجزء 54

********ألمانيا********

فقصر آل ميخا

وحدة من الخدم سمعات صوت شي حاجة طاحت استغربات و اتاجهات لتما.. لقات أماليا طايحة فالأرض تخلعات و هي تهبط تتجري فاتجاه هانا و راكيل تعلمهم..

الخادمة: مدام! أماليا طايحة من الدروج

هانا و راكيل ناضو مخلوعين و الخادمة تابعاهم

الخادمة: خاصنا نعيطو لونبيلونص
هانا: سيري و دابا!!

مشات الخادمة و هما تاجهو لفين قالت ليهم بلي أماليا طايحة مخلوعات..

راكيل بخوف: عطيها حقنة فيرا
هانا بحدة: واش تصطيتي راه الخادمة شافتها الا تعالجات دغية كيفاش غنفسرو هادشي؟؟
راكيل: ولكن

هانا حطات يديها على عنق أماليا لقاتها مماتتش أما راكيل تترعد بالخوف على حفيدتها..

راكيل بعصبية: مستحيل نخليوها ضيع هكاك و هاديك الخادمة نشوفو شنو نديرو معاها
هانا شافت فيها: غير صبري أنا غنتكلف بيها
راكيل بعصبية: هانا دابا!!!
جات الخادمة لعندهم: عيطت ليهم قالو بلي من هنا ربع ساعة يجيو!!
راكيل بالغوات: هاااناااا!!!!
هانا بحدة: رااكييل تهدني
راكيل شافت فالخادمة مخنزرة: شنو باقة تديري هنا سيري لخدمتك..

الخادمة مشات و خلاتهم و هانا عيطات لكارل بابات أماليا علماتو بشنو وقع معاها و بلي خاصو يجي دابا..

دازت مدة عاد جات لونبيلونص هزو أماليا و مشات معاهم راكيل و هانا.. وصلو للمستشفى و لحق عليهم كارل مخلوع..

كارل: فين كاينة
راكيل عنقاتو: دخلوها يشوفو واش عندها كسور ولا شي نزيف داخلي ولا شي حاجة خطيرة..
كارل بهمس: علاش معطيتوهاش حقنة فيرا؟
راكيل خنزرات فهانا بعصبية: معرفتش سول هانا!!
هانا مخنزرة: رااكيل تهدني نتي عارفة القوانين كيفاش غنفسرو داكشي للخادمة ها؟؟
كارل: المهم هو تولي مزيان
راكيل: حتى دابا نخرجوها من لهنا و نديوها لبلاصة بعيدة على القصر مدة
هانا: شنو تتخربقي راه نسيتي الحفل و من دابا حتال تما خاصها تبقى فالقصر!!
كارل بخوف: دابا غتوجعيها للقصر يعني مغاديش تعطيها الحقنة بمرة؟؟
هانا: غندير داكشي لي خاصو يدار على حساب القوانين!! و دابا تهدنو

كارل ضرب يدو مع الحيط بعصبية حاس براسو عاجز ميقدر يدير والو لبنتو و معارفش مالها.. خرج عندهم الطبيب و اتاجهو لعندو مخلوعين

الطبيب: متخافوش كلشي عندها مزيان.. مكايناش شي حاجة خطيرة غيبقاو غير الكدمات غيبراو مع الوقت و مقصحة فيهم شوية و حاجة خرا
راكيل مخلوعة: شنو وقع معاها متخبي علينا والو عفاك

راشيتOnde histórias criam vida. Descubra agora