الفصل الأول: الاختبار

39 5 2
                                    

الجزء 55

لويزة حركات راسها بآه.. حاسة بغرابة فالموضوع و هي تهبط بقات تتقلب على اينا صالة بانو ليها كلهم خاوين.. عاد دخلات لوحدة كان فيها الضلام شعلات الضو و هي تخلع و قفزات و فنفس الوقت كلشي غوت بجملة وحدة..

الكل: سربرايز (مفاجأة)

وسعات ابتسامتها و فرحات بداو تيعنقوها و تيباركو ليها كل واحد فيهم تيعطيها كادو.. و فالقنت بعيد عليهم واقفة ساندي لي تتشوف كيفاش كلهم فرحانين بلويزة و هي عمرهم عبروها عينيها غرغرو.. جو لاحظ هادشي و بان ليه آدم دار ليه اشارة لي مفهموش و تاجه لعندو..

آدم: شنو واقع؟
جو بهمس: ساندي سير هضر معاها!! راه تخاصمات مع كارتال و دابا تتحس براسها بوحدها..

آدم بدل الموضوع

آدم: وقتاش غتمشي ل"راشيت"؟
جو بهمس: لي بغيتي ديرو ديرو! أنور غيبقا هنا نتا عارف فلاد حاط عليه العين
آدم: متمشيش قبل منهضرو ضروري

جو حرك راسو بآه

جابو الحلوة و بداو تيغنيو ليها كارتال ابتاسم وعطاها موص باش تقطع لكيك و هي مزال حتى مطفات الشمعة

جو تنهد: شفتي كارتال شنو ناوي يدير؟
آدم بعدم فهم: شنو باغي يدير
جو: مافيا لي بدل حوايجي و أنا غنسافر نتلاقاو فالمكتب

آدم حك راسو مفاهم والو: تسناني

خرج آدم و جو من الصالة.. و لويزة طفات الشمعة و قطعات الحلوة فلاد كان تيصورها و عطات قطعة من الحلوة لكارتال لي كان لاصق حداها و مع خدا من عندها الطرف مع خمج ليها وجهها بيه..

بقات غير مصدومة و كلشي تيضحك من غير سيمون لي غير مخنزر و سارة لي حاسة براسها معصبة و معارفاش علاش.. لويزة مرضاتش خدات طرف  بغات تخمج ليه وجهو لكن تخبا ورا فلاد لي كان هاز كاميرا تيصور فيهم جاتو لحنكو بدا تيضحك حط الكاميرا

فلاد بمكر: نتوما لي جبدتوني!!

لويزة هربات فلاد تاجه للحلوة تياخد منها بيديه و تيشير فينما جات جوزيف خاف على حوايجو هرب قبلما يجيه شي طرف..

جوزيت: حبس فلاد دير عقلك!!

فلاد حلف لبغا يحبس و مع كملات جوزيت هضرتها جاها واحد الطرف فحنكها بتاسمات و حطات صبعها عليه و داقتو

جوزيت: خسارة بنين!!

قرب منها مارك راجلها

مارك بهمس: مكاينش لي بنين قدك نتي

قرب من حنكها و لحسو حيد ليها داكشي بلسانو وفنفس لوقت جاه طرف فوجهو لي خسر ليه اللحظة مع حبيبتو و مرتو.. جوزيت بقات تتضحك عليه.. أما سيمون لفيسط ديالو كلها عمرات فلاد مزعمش يشير عليه لوجهو بقا غير تيخنزر و يلاه غيخرج حس بشي حاجة تحطات حدا ودنو.. دار مخنزر

راشيتWhere stories live. Discover now