روايه سعوديه " أنا أحببتكَ أو...

By Noono2020

1M 22.8K 3.3K

شاب وسيم و مغرور وغني يقرر الانتقام من بنت عمه الفتاه الفقيره والرقيقه واللطيفه والتي تحبه من طفولتها لكنه ير... More

بارت ١
بارت ٢
بارت ٣
بارت ٤
بارت ٥
بارت ٦
بارت ٧
بارت ٨
بارت ٩
بارت ١٠
بارت ١١
بارت ١٢
بارت ١٣
بارت ١٤
بارت ١٥
بارت ١٦
بارت ١٧
بارت ١٨
بارت ١٩
بارت ٢٠
بارت ٢١
بارت ٢٢
بارت ٢٣
بارت ٢٤
بارت ٢٥
بارت ٢٦
بارت ٢٧
بارت ٢٨
بارت ٢٩
بارت ٣٠
بارت ٣١
بارت ٣٢
بارت ٣٣
بارت ٣٤
بارت ٣٥
بارت ٣٦
بارت ٣٧
بارت ٣٨
بارت ٣٩
بارت ٤٠
بارت ٤١
بارت ٤٢
بارت ٤٣
بارت ٤٤
بارت ٤٥
بارت ٤٧
بارت ٤٨
بارت ٤٩
بارت ٥٠
بارت ٥١
بارت ٥٢
بارت ٥٣
بارت ٥٤
بارت ٥٥
بارت ٥٦
بارت ٥٧

بارت ٤٦

17.9K 411 33
By Noono2020


لما بتغيب عن وعيك ..وتعمل إشياء مش طبعك .. لما فجأة تتغيّر .. يعني بتحب ؟؟!

وهو يقول بسرعه : لحظه سهى اسمعيني
لكن دفعته من صدره بقوه .. ليتراجع للخلف.. لتسحب يدها منه .. وهي متناسيه حتى اصاباته.. وتمشي مسرعه وهي تسحب طرحتها من على كتفها وتضعها ع راسها وجهها.. لتخرج من غرفه !
لكن قبل أن تفتح الباب وصلتها صرخت تركي وهو واضعاً يده على صدره متألماً
دق قلبها أنها تكون سببت لها أذى من دفعها له وهو توه طالع من حادث .. ورجعت وقد تملكها خوف عليه وهي تنظر إليه وهو جالس على حافة السرير ومائل جسمه العلوي للأمام ويده السليمه ع مكان قلبه وشعره الكثيف يغطي ملامح وجهه من جوانب ولم تستطيع ان تقيس حجم ألمه من ملامحه
.
.
.
.
.
سهى🖋️
اقتربت منه بسرعه لكن فجاءه تذكرت موقف الدرج
.. يوم طيحني !!
لأني بعد صدمتي الاخيره فيه قست أفعاله
السابقه واكتشفت إن ماله أمان ..!!
ف تراجعت لأقف على بعد مسافه متسأله : تركي شفيك
تكلم بإنفعال بصوت متألم : يعني اشفيني ؟ ليه ما تراعي اني توي طالع من حادث .. متى تبطلي تصرفاتك المجنونه
تكلمت بقلق و تبرير: انا اسفه والله ما كنت قاصده
.
.
.
.
.
.
تركي وهو يتوجع : وين اصرفه اسفك وانا عظام صدري متفككه و انتي زودتيها .. اليوم لو جاتني كتمه واختنقت ف بسببك
سهى بخوف : طيب بأروح انادي لك اي دكتور
تركي : ما يحتاج اعرف اعالج روووحي
بس تعالي ساعديني
تقدمت سهى بسرعه وهي تقول متسأله بإحساس بالذنب : كيف اساعدك؟
تركي : خليني انسدح واعلمك
سهى ساعدته وهي توخر الشرشف حتى يرجع لوسط سرير .. وتركي رجع وهو يتمدد ويرجع راسه على مخده ويقول بأمر : عدلي المخده
سهى خوفها مسيطر عليها .. جلست جنبه وعدلت له المخده
وتركي كاتم ضحكته هو يقول : لا اسحبيها يمين شوي
سهى تناظر وجهه وتشوف كيف مغمض عيونه و مقطب حواجبه .. فجاءه انفتح باب الغرفه ودخلت العامله مسؤوله عن تنظيف الغرف بعد مغادرة الزوار ..!

ناظرت سهى للباب لكن أفجعهااا صوت تركي الي جلس وصرخ في العامله بعصبيه: ما قلت ما احد يدخل هالغرفه وانا موجود فيها
وسهى تناظر فيه بتعجب هذا مو قبل شوي تعبان !! ثم كرهت تعامله مع الناس بهالطريقه والتعالي !!
العامله بأسف: سوري ما فيه معلوم انتا هنا
يفكر انتا يروح مكتب
تركي بضجر: خلاص .. انقلعي برا .. وسكري الباب
سهى بقهر وهي تناظر لحواجبه الي كانت قبل شوي مقطبه كيف رجعت لأرتفاعها و طبيعتها الحاده : تررررركي
طلعت العامله .. وتركي رجع راسه ع مخده وهو يقول بتذمر : مايفهمون الكلام !
كان ودها تقوله انت ليه كذا تعامل الناس من رأس خشمك و قليل ادب و احترام و ذوووق بس بلعت كلامها وهي تبي تخرج من هنا بسلامتها وطلاق وبس ..
ليكح تركي عدت مرات لتاخذ قاروة مويه وتفتحها و تناوله ليأخذها ويشرب وهي تنظر ليده وقد انفتح الشاش عن احد الجروح شعرت بالتقزز وغمضت عيونها
ليقول تركي : شفيك
فتحت عينها وقالت : غطي جرحك انفتح الشاش
تركي كل شي الليله بيحطه فوق راسها حتى تحس بذنب و براسه نيه : بسببك
سهى بدهشه : انا
تركي : ايوه وقت ضربك بالمخده
دق صوت جوال بالغرفه
حمدت الله .. اكيد ابوها وصل
سحبت شنتطها من على سرير
وردت على ابوها الي قال لها انه بيروح مشوار دقايق بس وراجع لها .. قالت طيب .. وهي في بالها لما تنتهي هالساعه بتروح تجلس بالأنتظار برا .. ولا تقعد هنا .!

لكن فاجئها تركي لما سحب الجوال من اذنها و نيته تبقى هنا الليله وقال لأبوها : ي عم سهى بترافقني الليله اذا مافيه مشكله
منصور: ما من المشكله ي ولدي و هي زوجتك لابد توقف معك بذي ظروف
ابتسم تركي وهو يشوفها شوي وتبكي !
لتسحب الجوال منه وتكلم برجاء: يبه انا ما ابي اجلس هنا وبكره عندي دوام
منصور : ملحوق الدوام.. وقفتك مع زوجك اهم.. يلا مع سلامه.. و سكر منصور
وهي ناظرت لتركي بعصبيه وقهر : الله ياخذ الساعه الي فكرت فيها ازورك .
تركي ببراءه: شفيك يعني بتروحي بعد هالأضرار الي سويتها لي.. ثم اردف : يلا اللحين عالجيني .. وقربي جهاز التنفس حاس اني بختنق
زفرت بضيق و وقفت تدور الجهاز وهو يراقبها ويحس لقي شي ينسط عليه هالليله وجودها وخوفها عليه و أشياء ثانيه !!
قربت كمام تنفس وهي تسأل كيف تشغل الأسطوانه حتى يطلع أكسجين
تركي ما يحتاجه اصلآ بس كذا ..
لكن شغله هو .. وهي تراقبه .. واخذه وركبه كم دقيقه ثم ابعده وقال : سكريه
سهى بإستغراب و هي تمد يدها تقفله: ما أمداك
ليقول بتصريف : راح ارجعه بعد شوي
و اللحين ..تعالي و عقمي لي الجرح
سهى برفض : لا ذا عاد لا ما اقدر
تركي بأمر : اتركي الدلع و يلا جيبي المعقم و شاش و مقص ولزق و المرهم
سهى : اقولك لا
تركي : يعني عاجبك يبقى مفتوح و يتجرثم
ويصير ليدي شي بسببك
سهى غمضت عيونها بصبر و راحت وخلعت عبائتها خلاص ليلتها هنا وبيقت بنطلونها الجينز و بلوزتها بلون الزهر الغامق .. جابت الأغراض .. وازاح لها تركي مساحه .. لتجلس امامه على سرير وهي ترفع رجل وتحنيها تحتها و رجل ع الأرض .. ومسكت يده السليمه بس فيها جروح من ظاهر الكف والساعد .. وسحبت منديل ابيض كبير وفرشته على رجلها المنحنيه .. حتى لا يتسخ بنطلونها من المعقم والمراهم
وضعت يده وبدأت تكمل فك اللزق وشاش عن الجرح وهي كل شوي تغمض عيونها وقلبها يدق يمكن هالشغله اخذت منها عشر دقايق
ليقول تركي : مطولييين
لترد : قربت اخلص.. اصبر
تركي : طيب خلينا نسولف ع ما تخلصين
سهى مو حوله ومركزه بشغلها : هممم
وفكت الشاش كامل لتغمض عينها من منظر الجرح وبطنها وجعها لكن جمعت نفسها لتحاول ازاحتها برقه .. وإكمال شغلها .. لترفع راسها عندما شعرت بصمته وتنظر لعيونه التي تتأملها وبها نظره غريبه ..
اشعرتها بالخجل لتشيح نظرها لطاوله وهي تسحب المعقم وتضع القليل ع قطن لتقول بتساؤل كاسره الصمت الذي جعلها تتوتر : شلون صار لك الحادث
تركي وهو ينظر لها وهي تمرر القطن ع الجرح بإنزعاج من منظره : سيارة اعترضت طريقي .. ليردف بتهكم: اكيد من وراء دعواتك عليه

ما عمرها فكرت تدعي عليه وهاذي ظنونه فيها...!
لتضغط على الجرح قليلاً
ليتألم تركي لكن لم يظهر .. فقال : كنتي تتمني موتي صح !؟
ابتسمت بسخريه.. اذا هي قالوا لها مزحه ما تحملتها
.. لترد بدون أن ترفع راسها : مو لذي درجه قلبي اسود
سكبت قليل من المرهم ع جرح ووضعت لزقه شفافه ع اصابعها السبابه و وزعته بحرص
تنهد تركي : طيب وش تبين وترجعين
سهى بدت تلف الشاش بهدوء : ولا شي
تركي بمحاوله: تبين بيت لك ؟ راح يجيك
سهى رفعت نظرها له ونزلته وهي تحس بالأنكسار جات له بقلبها وبحبها و تبي كل شي يجمعها فيه لحالهم مثل كل البنات لكن حطمها
لترد: كنت ابي ..!
تركي سكت .. وهي بدت تعالج بالجرح الثاني ..
تاركته لأفكارة .. كيف بعد كل الإجرام الذي اقترفه بحقها سوف ترجع .. ماذا سوف يشفع له عندها .. كان يعتقد انها تجاوزت ما حدث ! لكن يظهر انه باقي بنفسها ..!!!

بعد دقائق قالت سهى براحه: وخلصنااا .. وأردفت بتساؤل : تدري متعبه نفسيآ هالشغله .. كيف تتحملون تشوفوا جروح ودم وألم الناس
تركي اعتدل جالس و ببرود: تعودنا
لتقول سهى بتهور: اساساً انت ما تصلح لك هالمهنه
تركي رفع حاجب بإستغراب: وليه
سهى توهقت شلون تقوله انت بدون قلب ولا احساس تنفع في الجيش و تشارك بالحروب ولا حارس لسجون !!
لتقول بتصريف و إبتسامه ترقيع : احساس بس ..!! و اردفت بتصريف : تبي نعقم الجروح الي بوجهك
تركي : عقيمها وش ورانا .؟!
سهى بللت القطنه قليلاً بالمعقم وهي تضع أناملها على وجهه وتحاول ان تبقي مسافه بينهم ..
لكن مع ذلك اختلطت أنفاسهم و تلاقت نظراتهم
لكن سهى بسرعه أبعدت عيونها بخجل وتوردت خدودها من قربها منه .. غصب عنها .. وهي تحاول أن تنتهي بسرعه من ما تعمل .. وتبتعد عنه
صح تحبه ومشتاق له فوق ما يتخيل .. لكن تعرف
هو ما ينظر لها مثل ما تنظر له ..!!

اما هو شعر ان قربها وعيونها وعطرها ..
بدأ يأثر فيه .. و رقتها و خجلها الواضح جذبه لها
ليدفعه احساس بالداخل بأن يختصر المسافه البسيطه بينهم ويشدها إليه ويقبل شفائفها .. لتفتح سهى عيونها بصدمه و تضع يديها على اكتافه لتدفعه في محاولة الابتعاد عنه .. وجرح بداخلهااا مغروس في العمق .. بدأ ينزف .. لتتخلص من هذا القرب المؤذي لكرامتها ..!!!
و تنزل من السرير وهي تمسح شفائفها بظاهر كفها .. وجهها قد اصبح احمر خجلاً و قهراً و زعل وهي تقول بحرقه: لا تقرب مني مره ثانيه .. فااااااهم
واتجهت للحمام الموجود بالغرفه ودخلت وقفلته .. وهي تغسل وجهها ودموعها تنزل بغزارة .. جرحها بعد أول لليله بينهم و كسرها و لا اعتذر ولا ببرر موقفه و ذي كانت من اقوى الجروح الي سببت شرخ في قلبها مافيه إي أنثى ترضى هالأهانه لأنوثتها
و لكرامتها
حسسها انها وحده من شارع .. وهو في حالة سكر واجتمعوا .. ورجع نادم وفوق ذا كان يعاقبها ع الي صار ! معتبره غلطه !! اي قرب وبأي شكل منه ما عاد تبيه .. ما عاد راح ترضخ له ولا راح تسلمه نفسها
لانه انسان اناني ومتناقض مع نفسه ومعها ..!!!

وهناااك
تركي لدقائق جلس مصدوم ثم استوعب و عض شفائفه بإسنانه قهراً وهو يقول: انا ذي تقولي هالكلام ع بالها ميت عليها .. اوريك ي سهى ..!!
.
.
.
وجلس يفكر .. اساسآ انا وضعي الليله مو طبيعي ولا انا من متى وحده ترفع عليه لو قلم .. وهي تكفخني بمخده و ساكت لها .. المصيبه لو دخل احد وشافنا وانا مسوي عليهم شخصيه و برستيج .. ولا بعد من متى وانا امثل على احد المرض عشان يقعد معي وانا جالس هنا اسبوع ورافض اي احد يرافقني العنايه الطبيه هنا عال العال و بعد مكتبي وشغلي حولي اذا طفشت رحت اشغلت حالي !!
اشفيك ي تركي يعني غيابها شهرين أثر عليك .. وافقدك السيطره على روحك .. و شوق لعب في حسبتك !!
ثم من متى انا اميل للي مثلها .. مافيها شي زووود عن روان .. ولا عندها حتى ربع عقل ورزانة روان وهاذي فوق جنونها و غبائها .. مو عارف اطلع منها لا بحق ولا باطل.. شكلي ارخيييت لها الحبل وااااجد
أصبر اصبر هي مسائلة وقت وكل شي يرجع لحجمه الطبيعي..!!

مضى وقت
.
.
شفيهاا تأخرت بالحمام .. كل ذا زعلانه .. لا يكون منتظره مني تبرير على صار ذيك الليله ..
وش تبي اقولها اني كنت معتبر زواجنا ورقي
وأنه لو تجاوز هالأطار راح تطلب روان الطلاق
و روان بنظري هي الباقيه وانتي الزائله وكل الي يصير فيني معاك اعتبرها .. مجرد مشاعر مؤقته لتأثير وجودك .! و بنهايه انا رجل وتأثرت بأنثى تعرف كيف تستخدم اسلحتها ..!!

تأخرت جدآ و هنا ونفذ صبر تركي ..
نزل من ع سرير ناوي يتجه للحمام يدق عليها ..
لكن رجع جلس وهو يقول : خليها بكيفها
لا تفكر اني بارضيها .!
شوي و رجع وقف واتجه للحمام وهو يقول : الليله بأعتبرها سقطه في حق كبريائي
.
.
سهى تتمنى تطلع وهو نايم الليله غريبه بالنسبه لها شخصية تركي معهااا غير .. متقبل كل ردود أفعالها .. وما عصب عليها كثير .. وفوق ذا نظراته غريبه ... وإندفاعه لها أغرب..!!

دق باب الحمام
و شهقت مفزوعه وهي تحط يدها فمهااا
وسمعت صوته : ما صارت !! لك ساعه جوه .. اطلعي ابي الحمام
غصب عنها حمرت الخجل اعترتها  .. انه باقي صاحي .. وبتطلع وتقابل وجه بعد الي صار .. لكن مضطره وهو يبي الحمام

سمع تركي صوت فتحت الباب .. ومرت من قدامه بدون ولا كلمه .. وراحت جمعت أغراضها عبايتها و شنطتها وجوالها .. لفت تدور وين تنام و شافت الكنبه الطويله اتجهت وجلست عليها .. وحطت أغراضها ع طاولة .. أما العبايه تمددت ع كنبه تلحفت فيها ..
و هو رجع بسريره وعرفت انه كان يكذب عشان تطلع ..!! وجاها صوته وهو جالس ع سرير بتنبيه: ترا انا زوجك و تصرفك من شوي كان غلط ولا ينعاد
سهى بنفسها .. صباح الليل توه يتذكر انه زوجي .. واني زوجته المنسيه .. الي لو ما جيت اليوم يمكن ما كان تذكرني !
ولفت ع جنبها و هي مرتكيه ورافعه راسها
على قبضة يدها .. وتكلمت و هي تتجازو الخجل و تحاول أن تجرح رجولته و كبريائه : كل الي صار بينا من البداية غلط .. واحنا حالياً شبه منفصلين .. لا تفكر اني جيت زرتك يعني ابي ارجع لك .. الي بيني وبينك خلاص انتهى
ثم أكملت بجراءه: وان شاءالله أطلق منك .. والله يرزقني واتزوج رجاااااااال .. وشددت على كلمة رجال لتكمل: ما أندم معاه ولا على شي .!
تركي طلعت عيونه من كلامهااا وقاحتهااا وجرائتها وتصريحها ودة يقوم يعلمها الأدب لكن ما يبي ينسف محاولاته ليقول بغضب: انخمممدي نامي لا اقوم ادفنك هنا ..!
ابتسمت سهى بنصر انها استفزته ورجع وجهه الحقيقي .. ثم قلبت عيونها بدلع وهي تقول بتحدي: ما تقدر تلمس حتى شعره من راسي
تركي غمض عيونه يهدي نفسه : سهى لا تختبرين صبري
سهى وهي ترجع راسها وظهرها على كنبه و تمدد وتلعب بشعرها بين أصابع يدها وهي تناظر سقف وتقول بلعانه : فيك خير تعال و انا بصرخ وألم كل الي بمستشفى هنا حتى يشوفوا حضرت الدكتور وش يسوي بزوجته و اسرد لهم كل فضايحك واطلع المستور وارجع بيتنا وانت عاد رقع مصيبتك و الفضيحه

ثم رجعت نظرها لسرير وهي بتشوف ردت فعله .. لكن ما وجدته ع سرير !!!
لتسمع صوته من وراها وبتحديد فوق راسها وهو يقول : واللحين وش بتسوين ..؟؟

............................................

Continue Reading

You'll Also Like

10.3K 711 26
عندما يقابل زعيم احدى العصابات في كوريا مربي الحضانة
107K 2.2K 100
سلام عليكم.. بعد غياب فقصة #أحببت_رجلا رجعت برواية جديدة تحت طلب ديالكم قصة جديدة احداث متنوعة نايضة غيرة وتشوييق عقد كوميديا دراما مواااقف... #جن...
1.5M 24.6K 54
بسم الله اول رواية لي إن شاء الله تعجبكم دكتورة بالصرقعة اتمنى ان تحوز روايتي على ارضاءالجميع فهي بدايه لي وتشجيكم مهم جدا ردودكم مشجع لي افرح...
334K 12.1K 60
بنت تجبرها ظروفها وحياتها تعمل كنادل باحد مقاهي الرياض فا ايش رح يصير مع الايام