النهاية.. تلك النقطة المتموضعة على السطر التي انتهى عندها حبر الكتاب، نجلس أيامًا نفكر بذاك العالم الذي انتهى وقد مررنا بكل تفاصيله وبدأنا نتقمص شخصياته حتى، كم نشعر بخسارة بعد تلك النقطة ونبحث بيأس عن كلمات بعدها.
نهاية فصل مفاتيح الناقد لم تكن نهاية لموضوع النهايات المغلقة والمفتوحة، بل هنا نهاية النهاية، هنا نفهم بعمق ما كُتب في فصل مفاتيح الناقد، ويرسخ في أدمغتنا معنى النهاية المغلقة والمفتوحة، السعيدة والتراجيدية.
ما هو رأيكم بنهايات هذه القصص القصيرة؟ أمفتوحة هي أم مغلقة؟ أكانت مناسبة للأحداث؟ أرونا ناقدنا الذي نميناه بدواخلكم على مر العديد من الفصول.
https://my.w.tt/NGZkxsHrz0
https://my.w.tt/ZtC5QGYIA0
شاركونا نهايات أعمال أدبية أخرى في الواتباد أو خارجه -دون حرق-
صحيح ما هي نهاية فصلنا هذا؟ هل تظنونها مغلقةً بالفعل؟
هل انتهى بحثنا وقراءتنا في هذا الموضوع بهذه البساطة؟
نحن سنظل نبحث ونستزيد في هذا الموضوع طيلة حياتنا العملية، فلا نهاية للعلم!
لذا نتمنى لكم نهايةً مفتوحةً سعيدة لفصل بوابات النقد، ونأمل رؤية إنجازاتكم وأسئلتكم، ولا ننسى إجاباتكم.
بلوتو.
YOU ARE READING
بواباتُ النقد
Non-Fictionلا تسطع أهمية المفتاح دون قفل مغلق، هنا حيث نقدم لك أصفادنا وأبوابنا الموصدة، مسلمينك مفتاحاً ثميناً، ومطالبين بفتح الباب أمامك، سائرين خلفك وداعمينك، حتى تصل إلى نهاية الأبواب، حيث تجد نفسك قد أصبحت ناقداً وكاتباً بمفاهيم واضحة راسخة. هذا هو الكتاب...
