سارة
- اي لان تاخذ بس الغده والباقي علينا

رضوى اجت تحجي  حجيت اني

-كافي كافي مراح تتفقن ظلن هيج

انمد كدامي صحن وبيه قطعه دجاج كنت بالفعل مشتهي
اخذته من انسام وابتسمت ممتن الها
رضوى
اخذت الصحن من غير ما تسالني وكالت عني
- ادم ياكل خفيف بالليل شكرا
بعدته عني واني  اخذته ما اريد ارد المرة ما رد الكريم الا البخيل
-لا شكله مشهي

توالي الليل  بعد ما رحت للمعهد ورجعت ب١١ لكيت رضوى كالعاده عروس بيوم خميس

تتلكاني بوجه مبتسم يجلي همومي

وهي تنزعني القميص
- حبيبي ترست الك الجاكوزي ماي دافي

ادخل اليف الك بايدي

بستها من جبينها

-الله يرضى عليج دائما مريحتني

الحلو برضوى دومها متجددة عدة شخصيات عدها يوم جريئة يوم بريئة يوم هادية يوم جامحه مثيره ،
مكفيتني وموفيتني بس لو ترتاح هي وما تحس بالنقص أطمان عليها  حتى لو تضهر الي هي واثقه من نفسها بعض التصرفات تثبتلي العكس الغيرة الزايده و التحرج مني !

رضوى عدها تشوه بفخذها الايمن هذا الشي عرفته بعد ما حبيتها وعزمت على خطبتها ، اكذب اذا اكول ما أثر بيه و احزني ومريت بفترة تضارب بالافكار احبها وبنفس الوقت ما اتخيل الي اخذها بيها تشوه ولو بسيط ،

فترة وعدت وتعودت صار جزء مألوف واعتاديت عليه كأنه جزء منها
،

مع نزول باسم  تبدأ الموسيقى والاغاني من غرفتهم لغرفتنا تتنقل

رضوى
-حلوة هيج ادم

كنا انريد نغفى

-نامي رضوى

-شنام وهاي المزعجه ما اتكول اكو ناس نايمه

- خليهم عرسان

- اوه لا لاه وامك ما دارت سنتها

-رضوى محد مصبر باسم على وفاة امي غير زواجه عوفيه يتهنى
ورجائا بطلي معارك وياها ملينا

-ما اتعارك

-البارحه  سمعت مشاده بينكم

- هي وكحه

- سايسيها هي صغير وانت

-واني شنو ادم !

-انت الحكيمه كبري عقلك
،

سارة حملت ، فرحت حيل ودخلت أشعه السعاده للبيت من جديد مخترقه الحزن و شاعه خيوطها بينا

جنت متوسد يم مرتي و نباوع فلم كل اشويه ابوسها لان بالفلم البطله مريضه

دك عليه باسم يريد اجيب لمرته فراولة

أستعمار  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن