فيه ناس كتير صعب عليها تسافر للمعارض من برة مصر او جوة مصر وعلشان ليكم خاطر كبيييير عندي🥰🥰🥰🥰
هوفرلكم رواية أثر ( كتاب الكتروني ) تشتروه بنص سعر الرواية☺☺ وتقروه على الفون او اللاب
فلو الاقتراح ده عجبكم اكتبولي في الكومنت مين عايز يحجز الرواية او ابعتولى خاص يا سكرياتي 😘😘😘
&&&&&&&&&
في تمام الساعة الثالثة صباحاً، يتقلب على فراشه الذي اصبح كالجمر بضيق تارة و بأشتياق إليها تارة آخرى كلما تذكر انها في غرفتها المجاورة لغرفته في نفس الطابق و بمفردهم في هذا القصر الواسع بعد عودة شهد الى زوجها، تأتيه افكاره الغريزية بأن ينهض الآن ملقياً بوقاره و هيبته و كبريائه عرض الحائط و يأخذها بين ذراعيه بضمة عنيفة، يحطم عظامها الرقيقة التى يلتف حولها جسد ناعم ممتلئ هو يجزم انه ذو طراوة فائقة تغري القديس و تخرج العاقل عن تعقله، حمقاء هذه ام ماذا لتغار من فتاة كرنيم و هى وحدها تمتلك ثلاث ارباع جاذبية نساء المجرة، اثري يا من استطعتِ الايقاع بقائد عائلة الباشا، استطعتِ جذب حمزة سليم طبيب التجميل و اي تجميل هذا فأنتِ المادة الخام للجمال يا إمرأة.
اخذ يتحرك بعدم ارتياح كلما تذكر احمر شفاهها اليوم و عيناها المغويتين دون قصد او مجهود منها؛ فنهض نصف جلسة يصب ماء فاتر في كوب من الابريق الزجاجي الموضوع على الكومود بجواره ثم ارتشفها بشراهة كي تبرد نيرانه لكن لا فائدة، اخذته قدماه حيث المبرد الصغير في نهاية الغرفة يلتقط زجاجة مثلجة ثم فتح الغطاء يصب المياة فوق جسده و رأسه بأهمال مستنداً بعد ذلك على الاريكة يرتمي ببدنه هاتفاً_ صاروخ يا بنت المجنونة
استمع الى صوت صرختها في الاسفل فخلع كنزته المبللة مسرعاً اليها فوجدها كعادتها تطهي طعام في ساعة متأخرة
اندهش من وضعها هادراً :
_ايه اللى مطلعك كدة فوق الرخامة و مالك خايفة ليه ؟اشارت حيث احد الاركان بذعر :
_ فار شوفت فار هنا و انا بعمل بيتزا
اتجه الى موضع اشارتها ليجد جسد رمادى غامق يتحرك ببطئ خلف الستائر لكن حينما ازاحها لم يجد سوى فأر صغير مطاطي سيلكون من ألعاب الاطفال فيبدو ان ابنة خادمته بثينة كانت تلهو و نسته فانحنى يلتقطه من ذيله ثم رفعه امام وجهها بسخرية.صرخت بخوف :
_لا لا لا ابعده، ابعدهقهقه بقوة يتركه ارضاً متحركاً تجاهها يحملها بين ذراعيه يجلس واضعاً اياها فوق ساقيه بحنان :
_ ده فار لعبة، بنت بثينة اكيد نسيته و الهواء كان بيحركه اهدى بقى متخافيشلازالت ترتجف بقلق و لا تشعر اين هى و كيف يحتضنها حمزة ناظراً بهيام في عمق عينيها ثم همس برقة : _خلاص هديتي، تحبي اسهر معاكى لغاية ما تاكلى و تنامى مطمنة
اغمضت عيناها براحة بسبب نبرته الرجولية الهادئة التى اخترقت اذنها ثم جحظت مقلتيها بصدمة من جلستها تلك فحاولت النهوض لكن الآخر لم يسمح لها بذلك : _حمزة سيبني انت شايلني ليه ؟
ازاح خصلة هاربة خلف اذنيها قائلاً :
_ مش انتى صرختى عليا و كنتى خايفة فأنا بطمنك مش دى وظيفتي احميكي و اطمنكدفعت صدره بأعتراض :
_خلاص مبقتش خايفة نزلنى بقى ارجوك
صمت لبعض الوقت ينظر لضرباتها الواهنة التي تمثل كل قوتها بينما تمثل له نسيم خفيف يعجبه مقترباً من شفتيها ضاغطاً بانامله على خصرها الممتلئ :
_ اثرتوقفت عن ضربه تجيب بحنق :
_ نعم
أنت تقرأ
١٩٠٠
Science Fictionيحكى أن في قديم الزمان رواية جامدة هيحب فيها "اللورد روبن ابن اسمهان " الفقيرة نورهان نورهان بنت ذكية جداً بتتعرض للتنمر والتريقة من اصحابها والمجتمع وبسبب ذكائها هتتنقل من المستقبل للماضي وتقابل بطلنا اللورد روبن مخترع عصره. يا ترى هتقدر تخليه يحبه...