-مرفأ النسيان _
_ (بقلم بسمة البياتي) _
_البارت السابع عشر ـأشياء أردناها، ولم تردنا.
وأخرى أحبتنا، ولم نحبها
وتلك التي تمسكت بنا، وأفلتناها
وما بين التي نصرتنا وآمنت بنا
أو التي هزمتنا وخذلتنا
مضينا.. نظن أننا نختار طريقنا
ثم اكتشفنا أن الطريق هو من اختارنا!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
غيوم
لا تبقين تلغين فوگ رأسي انطقيها للدره لا أبتلي بيجـ أهل قيصر طليق إسراء جايين يخطبوج اله
هه معقولة متعرفينـ ما أعرف انصدم لو اتعصب من طريقة كلامها حي على الصلاة دتلمح بيني وبينه شي
گمت لحيلي جريتها من ملابسهاـ ياااااا شششجاج تخبلتي على رأسي دعوفيني عيب من الناس لا يسمعونة
ـ نعلة عليج وعليهم إذا امدج إهنا هم أحد يگلي ليشش لسانج طالع عبالج تلوين ذراعي بيهم.
راح هذاك الوقت عيوني
ويلا ولي منا وبدربج گوليلهم عيالي ماعدهم بنات زايدة يتبرعون بيهن الأبنوكم حتى يغث الحية مالتةـ والله معلية عمة گالت خلي تجي تسلم
يريدون يشوفوج لا تفشلينا ويا الناس عيبـ رجعت تمددت وتغطيت
اني وحدة ما أعرف العيب يلا وليييي عفية بشر مايجون إلا بالأهانةـ اوووي شلي دخل أنتِ وعمة تنجازون
ـ ورة دقيقة أجت ماما
ـ ياااا بعدج نايمة بنتي عيب بس سلمي وطلعي لاتگعدينـ ماامااا شدتحجين عرفتي ذولة منو معقولة تريدين توافقين ترى واضحة مثل الشمس ليش يريدوني ياهو العنده حساب يجي يصفي برأسي صايرة حايط نصيص
ـ اي عرفت سجى گالت لا يمه ششنو لاگينج بالشارع لو متعاجزين من خبزتج لو بس هما يبقون بالدنيا
النسوان طلبوا يشوفوج سلمي عادي حالهم حال أي خطارـ ااااف اااف شلون بلوى
گمت ضايجة بس عدلت شعفتي حتى وجهي ما غسلتة من النوم ولابسة تراك نيلي وجواريب
حمر شلون تنسيق إلا بشدة
فتت للإستقبال جايات ثلاث نسوان تلگني
بالهلا والمرحبا وما شاء الله وصلوات
وظلن يصبغن الحد ما الله گال بس
واني اوزع إبتسامات ومسوية روحي عاقلة وكيوتدقيقة ماطولت عفتهن وطلعت
تهي بهي هذا من كل عقلة أقبل بي والله يا الله
راحوا وگالوا ننتظر منكم أتصال إذا وافقتوا
حتى يجي الولد يشوفها وتشوفةمن رجع بابا گعدت ماما حجتلة
ظليت متخوفة لا يروح يقبل
لكن الحمد لله تفكيرة نفس تفكيري گال
هذا يريد يغث مرتة بيها
ويسويها وحدة بوحدة بعد إذا أجو من الباب أصرفيهم گليلهم ماعدنا بنات للزواج روحوا دوروا بغير بمكان
CZYTASZ
مرفأ النسيان
Romansلكِ في قلبي عرشاً لا تجلس عليه سواكِ تحرسه ألاف النبضات... كنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة واليوم أصبحت أرتديه حداداً على أحلامٍ قد ماتت ...!،