-مرفأ النسيان _
_ (بقلم بسمة البياتي) _
_البارت العاشر _الرغم من هدوء الليل وسكونه
وبرودته و وجهه الهادىء ..
إلّا أنّ الضّجيج الذي بداخلنا لا يهدأ
فلكلّ واحد منا حكاية مع الليل وظلمته
فهذا يهمس له عن أوجاعه وآلامه...
وآخر يتمنى أن يطول ليله من شدة فرحه..
ومنهم من ينتظر بزوغ الشمس لتهدأ أحزانه ..ــــــــــــــــــــــــــــ
غيوم ـ أعصابي مدمرة إلي يسويلي بز أنفجر بوجها منا ضغط السادس وضيمه
ومنا شكوكي وغيرتي أي أعترف بديت أغار وحياتي دتتحول الجحيم
لو بس أعرف وين يروح من العصر لليل جان أرتاحگاعدة بالصالة بيدي كتابي اتصفح بأوراقه بالكذب
أم علي ـ راح تملخين الورقات المسكينات أدري يا يمه هو هيج اليقرأ
ـ من قهرررر أبنج عوفيني بضيمي أحسن إذا فتحت حلگي بعد شيسكتني
ـ ياااا وششبي بحر وياج لج رعنة خوما متعاركين
ـ ليششش أني أشوف طلعتة البهية حتى الحك اتعارك
يجي من الدوام ينامله ساعة يگعد يكشخ
ويسبح بالعطر يشيل سويجة ويطلع
يجي نص الليل يلف رأسة وينام
عيشتيششش هاي ترى ززززززززهگتـ وصمممممه لاتعطين أسمعج مو طرشه
الف مرة علمتج ألبسي تمكيجي ادلعي لا تظلين جامدة ومثل البومة من يطلع تنقين برأسيـ أگلها ثور، اتگلي حلبي المن البسسس هاااا ألمن إذا هو يگضي يومه نص بالدوام ونص طالع تعبت بالقرآن تعبت احس طاقتي خلصت
والله اكوو شي ضامي عليه وأنتِ تعرفي
أحجيلي نوريني ريحي قلبي الله يريح قلبجـ يمه لا تبلينا ششضامين كلشي ماكو
اني ليش ردته يزوج حتى يبطل سهر ويا جماعتة
عبالي تطلعين حوك وتخبلي طلعتي بوخة
مامنج منفعة وفايدةـ عمة الكذاب مكانه النار
ـ ياااااا اني جذابة من صخم الله وجهج
أگوم اطلع قبل لا تطلع روحي، من لسانج . الطويل وفهاوتج گدرتها بس عليه وعلى غراضي
سابية البيت سباية مواعيني قضت عليهن
تكسر وتشمر فديوم اگعد الگي أيدي والگاعـ شششوف العجوز شلون فرت السالفة
ـ سسمعتج منو العجوز
دششوفيني شباب أكثر منج من جنت بعمرج
أبو علي مگابلني وگاعد دقيقة مايصبر بلياي الويل والباقي عليج يالخايبةـ روحي الصديقاتج روحي هو اني شحصل منج
شو ما أخذ منكم لا حق ولا باطلباليل من أجة سلم ما رديت عليه
بحر ـ خير إن شاء الله شو الوجه مگلوب
ـ سلامتك عيوني قابل شكو وأگلب وجهي
اصلاً عايشة بسعادة وهناء
اطلع اكبر بطرانة إذا ازعل وضوج
ESTÁ A LER
مرفأ النسيان
Romanceلكِ في قلبي عرشاً لا تجلس عليه سواكِ تحرسه ألاف النبضات... كنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة واليوم أصبحت أرتديه حداداً على أحلامٍ قد ماتت ...!،