-مرفأ النسيان _
_ (بقلم بسمة البياتي) _
_البارت الثالث عشر ـ"عندما نراجع حياتنا نجد أنّ
أجمل ما حدث لنا كان مصادفة،
وأن الخيبات الكبرى
تأتي دوماً على سجاد فاخر
فرشناه لاستقبال السعادة...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسمعت عنج سوالف معجبتني
ـ بالزور تمالكت نفسي ومثلت القوة والبلاهة وإستغبيت الأخر درجات الغباء
اي وشسمعت؟ـ تعرفين لهذا من الأفضل ننهي النقاش ونتكفي بهذا الحد
ـ لا أريد أعرف من حقي أعرف السامعة عني ومخليك بداية زواجنا كارهني ومشمئز مني
ـ دام مصرة براحتج قبل المشية بيوم
أختي سرور زل لسانها لان هي بطبعها ماتضم شي
گالت البنية هما أهلها رايدين يزوجوها وحالفين أي شخص يتقدم ينطوها اله
من شافتني مركز وظليت أستفسر حست هي جفصت واني ما إلي علم بالسالفة حاولت تغير الموضوع وترگعها بس عليمن
تعرف بنفسها متگدرلي
بقيت أستجوبها إلي إن حجت كلشيگالت الظاهر عدها علاقة بأبن جوارينهم
ورايدها أكثر من مرة وأهلها ممنطيها
وأخر مرة أخو الولد شاهر بيها گدام
الزلم گايل بنتكم تريد أبنه
وصايرة مشكلة بين الطرفين
وعلى أثرها حضرتج مهددتهم تنهزمين ويا،ـ فهيت ما أعرف شحجي سجى القندرة ممبقية
شي يعتب عليها ماعدا سالفة الهزيمة متلاعبة بيها مدري بحر ديبوگ لساني مدري هي لهنا وصارت شريفة روماتنفست قوي وأستمريت بتماسكي وقوتي المصطعنة ما أريد اضعف وتنكسر عيني گدامة
اهااا شي حلو زين أهلك منين عارفين هالكلام
وإذا اني بيه كل هالصفات والعيوب ليش تقدمتولي!؟ـ گتلج هالكلام عرفتة قبل العقد بيوم
صعب أتراجع
ومنين عرفوا السالفة متنضم ويلا كافي سدي الموضوعـ لا والله أبد فلا أسده ومجبور تجاوبني
ليش خطبتوني ومنو الحجالكمـ غييييوم لا تلحين
ـ شنو معندك جواب خوش لعد اني ح گولك
اي صح مراهقة وطايشة وبسبب صديقة طايح حظها لعبت بعقلي عرفتني على أقاربها لكن الله يشهد كنت أشوفة من بعيد لا متواعدة ويا ولا لامس طارف أظفريأما الحجتلك أكيد سجى ماكو غيرها هي التقربلكم وعايشة بنص بيتنا
وللعلم ترى لو شما يصير ابقى عزيزة أهلي وبنتهم المدلله لا عبالك الحجوا بساعة عصبية
معناها تخلوا عني
ومن انطوني إلك لان شافوا بيك رجال كفو وثقوا بيك وگالوا هذا الراح يصونها ويعيشها مثل عيشتنا وين نلگي أحسن من هيج قسمة إلهابس الويل والباقي عليكم وحدة غيورة تجي تشوه سمعتي وانتوا عادي تجون تخطبون الله واعلم شنو نواياكم وشضامين
YOU ARE READING
مرفأ النسيان
Romantikusلكِ في قلبي عرشاً لا تجلس عليه سواكِ تحرسه ألاف النبضات... كنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة واليوم أصبحت أرتديه حداداً على أحلامٍ قد ماتت ...!،