مرفأ النسيان _
_ (بقلم بسمة البياتي) _
_البارت الثالث _كم هي قاسية التراكمات التي تجعلنا نقسو رغمَ حنانِنا..
وننطوي على أنفسنا رغمَ حاجتنا للآخرين..
ونصمُت رغمَ تكدُّس الكلمات في صدورنا..
كم هي قاسية التراكمات التي تُجبرنا على أن نبدو غير حقيقتنا..مشيت قبله وهو وراية خايفة وقلبي ينبض بقوة
أكبر خطأ الد أسوي ملأزم ألتقي بي مو كل مرة تسلم الكرةوگفت ورجعت خطوة ليورة يا إلهي هم طلع گبالي يباوعلي بحقد وكره لا لا الظاهر حالتي ميؤس منها مستحيل أنسان سوي وطبيعي يشوف ويحجي ويا وهم وخيال
مجاب_ ليش وقفتي؟
_عيني تتنقل بينه وبين مجاب هزيت رأسي أبد ما اگدر الله عليك بعد لاتلحگني ولا تسأل عني
أدري غلطانة بحقك لكن ثق بالله مكان قصدي ألعب بمشاعرك او أأذيك
ربي يعوضك بالأحسن منيتركتة محتار مشيت سريع صارت ظلمة الخوف زاد عندي
فجأة رجلي محملتني وگعت بنص الشارع على
وجهي بجيت بقهر واني احاول أگوممجاب _الله الله أنتِ منيحة صارلك شي تأذيتي
_أريد أرفع نفسي من الأرض واگوم الحيلي ما اگدر
مجاب خبصني باسألتة عطت بي بسسس كافي
مجاب مجاي أگدررررر أكوووووم رجلي مدري شبيها_خليني اساعدك امسكي أيدي وقومي
_مدلي أيده من لا جارة لزمتها حاولت هم مگدرت رجلي مداحس بيها تهسترت لك ماكوووو مجاي اگدر عززززا بعيني يمكن انشليت-لاتخافي ما راح يصيرلك شي بس بطلي بكي
ما عم أعرف شو اعمل وانا بشوفك بهاي الحالة_أجة يريد يشيلني دفعت أيده الناس اتجمعوا يسألون شبيه وشصايرلي دقائق من الرعب والخوف ماينوصفن بس الله يعلم شلون مرن عليه وكل هذا وأني لسه گاعدة على الأرض توسلت الربي وترجيتة ما بقيت نبي وامام مانخيتة بديت احس برجلي تنفست براحة
الحمد لله الف الحمد للهمجاب_راح تظلي قاعدة بلا عناد خليني احملك وأخذك على المشفى.
_سندت ايدي على الأرض سميت بسم الله وگمت وگفت لسه احس بخدر قليل لكن اشوى من قبل شوية
حسيت حتى ايدي اليمين منملة وخدرانة
جاوبت مجاب تگدر تروح الحمد لله مابية شي_صدفة سيارتي صافها قريب من هون اقلها خليني اوصلك على البيت شوفي حالك
_باوعت داير ميدوري اني وين ماشية مسافة عن البيت مااكدر اعاند وارجع مشي بهذا حالي
من لا جارة مشيت گدامة
وصلنا للسيارة فتحلي الباب وصعدت
خلص الطريق واحنا ساكتين قدر وضعي وما فتح اي موضوع وياي وصلني للباب
اكتفيت بكلمة يسلمو تعبتك_مافي داعي تشكريني ديربالك على حالك وضروري تروحي على الطبيب وتشرحيلوا الصار معك
_ان شاء الله نزلت وسديت الباب
دخلت للبيت ايمان صارت گدامي
DU LIEST GERADE
مرفأ النسيان
Romantikلكِ في قلبي عرشاً لا تجلس عليه سواكِ تحرسه ألاف النبضات... كنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة واليوم أصبحت أرتديه حداداً على أحلامٍ قد ماتت ...!،