الشفرة الثانيه ((بدأت لعنة عاشق ،اهربوا هنا وهناك وتفرقوا في الاراضي فإنه لن يفرق بين حبيب وعدو.....))((إذا اتى الصالح فر الكذاب ))
بقلمي :منه الله عماد
في منزل يوسف القناوي يصله مكالمه تبشره بنجاة طائرة ميشيل ١٥ ونجاحها في الهبوط في الماء وان كل من كان عليها نجى ولم يصب إلا ملك ومارك واصابتهم ليست خطيره
يوسف وهو يقع على الارض ساجدا:الحمد لله
ذهب اسد وا يحتضن اباه بعنف وهو يبكي :هي في مستشفى ايه عايز اروحلها حالا
.......
وفي مبنى المخابرات ينتشر التوتر بين الجميع فسقوط هذه الطائرة لم يكن طبيعيا أم أنهم فعلوا ذلك تغطية لأمر اخر .
القائد :اخر الاخبار ايه
عميلfj: الطياره نجحت في الهبوط يا فندم وجميع من عليها على قيد الحياه
ليتحدث المامبا بصوته المرعب وعيناه تتحرك في المكان :قاعدة المراقبه اكدت ان الى لعب في الاعدادت والاتصال الألي للطياره كان من بره المبنى
عميلfj: مين إلي ممكن يكون ليه مصلحه انه يتسبب في حادثه للطائره بالشكل ده ووصلنا ان مؤشر الطائره انحرف علشان كده الطيار مشفش سرب الطيور إلي جاي عليهم
المامبا :اتوقع المعلومه ديه هنعرفها واحنا بنستجوب الطيار ...ليخرج المامبا ملفا بهوية الطيار
اممم ملك يوسف القناوي عمرها ٢٧ سنه تخرجت من كلية بوردو للطيران تجيد سبع لغات مصرية الوالدين تحمل الجنسيه الفرنسيه من عائلة والدها تقيم في الأقصر استقرت في مطار نيويورك وكانت اطول فتره قضتها قبل انتقالها للمطار الدولي للقاهر بسبب حادثة انتحار لأحدى اصدقائها
القائد بايماء : تاريخها كله نضيف اممم هي فاقت في مستشفى *** لازمن نخلص التحقيق في الحادثه ديه في اسرع وقت ونلاقي الفاعل ممكن العمل التخريبي ده يتكرر ثاني ووقتها مش هنقدر على حمله
المامبا ببرود :تمام ...
.........
كان سيف مستمرا بالقص على اصدقاءه الذين كانوا مصدومين بشده مما يسمعون ،كانت نظرتهم مرتكزتا على سيف بشده .
سيف بايماء وزفير فهم لا يتوقفون عن الاسئله :تم اجباره على كده
قيس بتذمر :وهو مقدرش يدافع عن حبه ليه
سيف وهو يتنهد اسمعني للأخر ............
...............
في ليله من اليالي البارده في قلعه كبيره جدا في منطقة فصلت الجبابرة عن ضعفاء القوم
يسكن بها ملك عرف بقوته وشراسته انه تراديوس حاكم البلاد والمسيطر على الابيض المتوسط
..لديه ابن واحد فقط وهو انطون الذي يجهزه لاستلام العرش من بعده ..وزواجه من امرأه ذات شأن رفيع..... دخل تراديوس غرفة العرش وهو يتمخطر بكبرياء كبير ، جلس تراديوس على كرسيه وهو يرفع رأسه صارخا غير عابئ بأن كلماته تلك قد تحطم قلب عاشق ، ولكن هو لن يهتم لأحد
ŞİMDİ OKUDUĞUN
نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد
Gizem / Gerilimتوسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك...
