ميساكي !! ميساكي !! || الفصول...

By SofyAli

48.5K 5K 3.4K

مجموعة فصول خاصة ستتحدث عن شخصيات رواية " ميساكي !! ميساكي !! " .. بعد أحداث الرواية .. لمن لم يقرأ الرواية م... More

- [ المقدمة ]-
-[1]-
-[2]-
-[3]-
-[4]-
-[5]-
-[6]-
-[7]-
-[8]-
-[9]-
-[10]-
-[11]-
-[12]-
-[13]-
-[14]-
-[15]-
-[17]-
-[18]-
-[19]-
-[20]-
-[21]-
-[22]-
-[23]-
-[24]-
-[25]-
-[26]-
-[27]-
-[28]-
-[29]-
-[30]-
-[31]-
-[32]-
-[33]-
-[34]-
-[35]-
-[36]-
-[37]-
-[38]-
-[39]-
-[40]-
سؤال مهم للمتابعين ⚠️
-[41]-
-[42]-
-[43]-
-[44]-
-[45]-
-[46]-
-[47]-
-[48]-
-[49]-
-[50]-
-[51]-
-[52]-
-[53]-
< ثرثرة >
-[54]-
-[55]-
-[56]-
-[57]-
-[58]-
-[59]-
-[60]-
-[61]-
-[62]-
-[63]-
-[64]-
-[65]-
-[66]-
-[67]-
-[68]-
-[69]-
-[70]-
-[End-71]-
-[ كلمات بلا مأوى ]-
-[ الخاتمة ] -

-[16]-

896 87 28
By SofyAli

الفصل الخاص السادس عشر ..

( لحظاتهما معًا )

بعد عدة أيام ، جلس كيويا بجوار يويتشي و أخذ يراجع معه المعلومات في الكتاب ، و بعدما توقفا ليستريحا فكر كيويا بالسؤال عن راكو ، فهو يشعر أنه من الفظاظة ألا يسأل عنه منذ زاره !!

فتحدث بابتسامة : كيف هو حال راكو ؟؟

تبسم يويتشي و نظر إليه : غدًا سيعود للمنزل ، و هذا يعني أننا سنقيم حفل الترحيب به في الغد !!

اتسعت ابتسامة كيويا الذي نطق : هذا خبر رائع ، سعيد بذلك !!

هنا نظر يويتشي للكتاب مجددًا : لقد شعرت بالملل حقًا خلال هذه الأيام ، سعيد جدًا بعودته !!

ضحك و اردف : رغم كل شيء ، بقاؤه في المنزل يسعدني ..

هنا وصل ميساكي و لوري و هما يتناقشان بموضوع و يبدو أن لكل منهما وجهة نظر ، عرضاها على كيويا و يويتشي حيث تحدث ميساكي : بصفة عامة ، الخلايا المتعادلة تكثر عند حصول إلتهاب بكتيري ، و هذا يتفق عليه كلانا ، لكن عندما تكثر الخلايا الحامضية فهذا يعني وجود طفيلي و ليس وجود حساسية في الجسم ، بينما تكثر الخلايا القاعدية عند وجود الحساسية ..

هنا تحدثت لوري : ما اذكره هو أن الخلايا القاعدية تكثر عند وجود طفيلي ، بينما تكثر الحامضية عند تواجد الحساسية !!

الغريب و عكس العادة شعر كيويا أن وجهة نظر لوري هي الأصح .. لكنه لم يصرح بذلك ..

بينما رفع يويتشي الكتاب : بسيطة ، هذا الكتاب سيجيب عن تساؤلاتنا ..

فتح الكتاب و أخذ يقلب صفحاته : شخصيًا لا اذكر هذه المعلومة ، و من الجيد تساؤلكما عنها لكي اتذكر الأصح ، اذكر أن المعلومة كانت هنا تقريبًا ..

أومأ كيويا برأسه : صحيح ، ابحث بعد صفحتين من هنا ..

فعل ذلك و بالفعل وصل للصفحة فتبسم : صحيح ها هي ذي ..

ثم اردف و هو يقرأ : يقول الكتاب أن الخلايا القاعدية هي المسؤولة عن افراز الهيستامين ، و بالتالي فهي مهمة في تفاعلات الحساسية لدى الاستجابة المناعية المكتسبة ..

تحدث كل من كيويا و ميساكي في آن واحد :
كيويا : غريب ..
ميساكي : أخبرتكم !!

ثم حرك نظره لحيث كيويا : أكنت تعتقد أنها المسؤولة عن الطفيليات ؟؟

أومأ برأسه و نطق : لسبب ما اذكر أنني ربطت الأمر بكون الحامضية ترتبط باللون الأحمر و كذلك الحساسية ، بينما الاخرى ستكون مرتبطة مع الطفيليات ..

حرك رأسه نفيًا : لا تربطها بهذا الشكل ، ربطتها بالحروف ( الموضوع متعلق باللغة الانجليزية هنا ) ، حيث أنه لا ترتبط الخلايا القاعدية ( besophils ) و التي تبدأ بحرف الـ B مع الطفيليات ( parasites ) و التي تبدأ بالحرف P فهما متاشبهتان في النطق ، بالتالي ستكون المعلومة الصحيحة أن كلًا منهم يرتبط بحرف مختلف و تصبح الحساسية في طرف الخلايا القاعدية !!

( طفشتكم بالمعلومات ، بس السبب الي خلاني اذكر هذه المعلومة إني ربطتها في الاول بنفس طريقة كيويا و عدلتها بطريقة ميساكي 😂😂😂😂😂
ايًا كان شعوركم تجاه الربط الغبي فأنا اقولكم يوم تدرسوا شيء كميته كبيرة لو ما ربطتوه ما راح تتذكروه و هذا الشيء الاكيد !! )

هنا تدخلت لوري محدثةً كيويا : أنا شخصيًا كنت واثقة من المعلومة ، خانتني ذاكرتي ..

ثم غمزت و بهمس : اعتقد أن ميساكي لا يقهر ، علينا ألا نخالف معلوماته و نثق بكلامه !!

تبسم كيويا بينما اخذت و يويتشي بالضحك ، ربما كان انبهاره بها عاديًا فهي شخصية مثيرة للاهتمام ، لكنه مؤخرًا بدأ ينغمس في مشاعره ، أما الآن فهو واثق من أن شعوره تجاهها ليس بالعادي ، بل هو معجب بها و هذه هي الحقيقة التي اكتشفها خلال هذه اللحظة !!

انزل نظره لحيث أوراق الملخصات التي كتبها ، اخذت عيناه الزرقاوتين تجول بين الكلمات التي كتبها لكنه في الواقع لم يعيها ، هو فقط مرر نظراته فوقها دون تركيز ..

زفر بهدوء ثم حرك نظره لحيث يويتشي و ميساكي اللذان كانا يراجعان الكتاب و يتذكران بعض المعلومات و يبحثان عنها بين الصفحات ..

لوري جلست وحيدة تتصفح هاتفها و يبدو أنها تراجع بعض ما ارسله الطلاب و و بين الحين و الآخر كانت تحرك نظرها في المكان حولها حتى وقعت عيناها على كيويا ..

فاشارت للأوراق بتساؤل : ما هذه ؟؟

- لخصت المعلومات المعقدة هنا ، و كذلك فعلت مع تلك التي ركز عليها الاستاذ عليها و يوجد احتمال بكونها ضمن اسئلةالاختبار ..

اقتربت و جلست بجواره : دعني اتطلع عليها معك ..

ارتبك و دون تفكير قدم الأوراق لها : تفضلي ..

- عنيت أن نتصفحها معًا و ليس وحدي ..

تبسم و قد اعتراه الخجل ، اقتربت اكثر ليكون بإمكانه رؤية الأوراق معها ، لم يعد يشعر سوى بالحرارة تحيط به ..

كانت تقرأ بصوت مسموع ارادت مشاركته به و لكنه فعليًا لم يستمع لأي كلمة .. بل كان يستمع لصوتها كلحن جميل و حسب !!

_________________________

كانت تراجع باهتمام ، و قد نال اعجابها ترتيب كيويا و تنسيقه لتلك المعلومات ، تعلم جيدًا أن كيويا منظم و منسق جيد ، لكنها اليوم شعرت بالمعلومات و كأنها تترتب بداخل عقلها ..

تبسمت و هي تنظر إليه بينما كان يطالع الورق بتركيز ، رغم كل شيء كيويا هو الأفضل من بين الثلاثة الباقين ..

و مع تقدم الأيام كانت تتأكد من كون هذا الشخص مختلف ، تشعر بهالته الفريدة و التي تبهرها و تأسر تفكيرها ، و كأن شيئًا بداخلها ينمو ببطء و هدوء ..

لم تعرف ما ذلك الشعور الذي بات يتملكها ، و رغم أنها كانت دائمًا تكره الشباب و لا رغبة حقيقة لها في التقرب من أحدهم خاصة في الوقت الراهن لكن بدى لحد ما أن كيويا مختلف ، هناك شيء مميز حياله و لا يمكنها انكاره ..

هنا شعرت أن السبب قد يكون هدوءه و كونه الافضل و الاكثر حكمة في التعامل و هذا يجعله مميزًا عن غيره ، و لهذا شعورها تجاهه مميز و لا شيء آخر ..

انتبه كيويا لصمتها فنظر ناحيتها بتساؤل ، تبسمت له و اعادت خصال شعرها لخلف اذنها و قد لمحت الساعة الالكترونية المعلقة بجوار القاعة : تبقى خمس دقائق على بدء الامتحان ..

انتبه كيويا و رفع نظره لحيث الساعة و نطق بهدوء : فعلًا ..

وقف و أخذ نفسًا : اكره المراجعة في آخر عشر دقائق فلا فائدة منها برأيي ..

ضحكت و اعادت نظراتها لأوراق التلخيص بينما دخل كيويا للقاعة ليهيء نفسه من أجل تلقي ورقة الامتحان ، لحظات و دخلت هي برفقة ميساكي و يويتشي لتلك القاعة المهيئة لخوض الامتحان و قد اختار كل منهم المقعد الذي يناسبه ..

مضى الوقت و قد انتهت لوري مبكرًا من حل الأسئلة و قامت بتسليم ورقتها و الخروج من القاعة ، تحركت بهدوء فسمعت صوتًا يناديها من الخلف ، إلتفتت لتجده كيويا يلوح لها ..

اتسعت ابتسامتها و رفعت يدها و اشارت له ليقترب سارع خطاه حتى وقف بمحاذاتها و اخذا يسيران و هي تحادثه : كيف كان الامتحان ؟؟

- جيد ، الأسئلة كانت اسهل من توقعاتنا ..

أومأت برأسها ثم نظرت للأمام ، ظل ينظر إليها بابتسامة ، هو سعيد لأنه برفقتها وحدهما ، ربما للمرة الأولى !!

وصله صوتها : هل ترافقني ، سأذهب لمكان بعيد ..

- لن تغادري الجامعة في النهاية ، صحيح ؟؟

- لا ، المحاضرة التالية ليست بالبعيدة ..

تبسم لها و نطق : سأرافقك !!

ضحكت بلطف و عدلت حقيبتها التي كانت تحملها على أحد كتفيها و تحدثت بصوتها الذي اصبح لحنًا بالنسبة لمعجبها : لدي عادة غريبة ، كلما تفرغت اذهب للمحمية الصغيرة في الجامعة ..

نظرت إليه بعينيها اللامعتين : اذهب لرؤية الحيوانات هناك !!

تعجب فلم يبدو أنها هذا النوع من الفتيات ، بدت كذلك النوع الذي يشمئز من الحيوانات و يكره فكرة اقتنائها ، وصلا لحيث المحمية و هناك يوجد متجر صغير يبيع اطعمة للطيور و القطط ، اشترت بعضها و دخلت لحيث منطقة الطيور و نطقت : تأتي الطيور لتناول الطعام في أوقات محددة ..

فتحت عبوة طعام الطيور و قامت بتعبئة الأوعية المخصصة لإطعامها : احببت المحمية التطوعية التي اقامتها الجامعة و كنت من مؤيدي الفكرة ..

ظل واقفًا ينظر ناحيتها ، هذا الجانب من شخصيتها آثار اعجابه فهذا يدل على كونها شخصية رقيقة ، مفعمة بالمشاعر و لو بدت ظاهريًا شخصية مغرورة و لحد ما غير مهتمة بشيء عدا مظهرها ..

تحركت لحيث القطط و حالما دخلت استيقظت القطط و تجمعت حولها بسعادة ، و بدأت تموء بحماسة بينما اخذت لوري تمسح عليهم و تضحك و تحادثهم ..

عرف كيويا أن القطط تعرفها جيدًا و تحبها ، تبسم و هو ينظر حوله لتلك القطط المتحمسة و التي نشطت في لحظة منذ دخول لوري !!

بعد إلقاء نظرة عاود النظر إليها و هي تنظر ناحيتهم بحنان و تحادثهم ، ظل يحدق بها و قد ازداد اعجابه بها ، كل ما تقوم به لا يزيده سوى اعجابًا بها ..

ظل هادئًا و كل ما يقوم به هو مراقبتها بهدوء ، انتبهت إليه و هو ينظر إليها ، كانت تبتسم في بادئ الأمر إلا أن تلك الملامح التي رسمها اجبرتها على تبديل ملامحها للتعجب ، ظلت متصنمة تنظر إليه ..

هي لم ترى نظرات كهذه من قبل ، لا عليه و على شخص آخر ، نظرات جعلتها تتساءل عن المعنى الذي تحمله !!

كانت تمسح على احد القطط و دون شعور توقفت ليتعجب القط و يرفع نظره إليها و يموء ، لكنها لم تنتبه بل ظلت نظراتها مرتكزة بـ كيويا الذي كان يحدق بها بنظرات لم تعهدها !!

_________________________

بعد انتهائهما خرجا من القاعة فتلفت ميساكي حوله : أين كيويا ؟؟

- ربما برفقة لوري ، خرجا مبكرًا ..

زفر ميساكي و اخرج هاتفه : أين هما يا ترى ..

بينما تحرك يويتشي : في أحد المقاهي أو المطاعم ، أو ربما يتجولان بعشوائية لا أكثر ..

سار ميساكي برفقته و قد اتصل على رقم كيويا و وضع الهاتف على اذنه بانتظار الرد ، و ما هي الا لحظات حتى وصله الرد : أهلًا ..

- أين أنتما ؟؟

- لوري تود زيارة المكتبة الجامعية ، هناك كتاب ترغب باستعارته ..

- المكتبة بعيدة عن هذا المبنى !!

نطق كيويا بسرعة : حسنًا ، اذهبا للمقهى القريب من مبنى الطب ، سننتهي و نلحق بكما ..

سكت ميساكي لوهلة و توقف عن السير ، كيويا لا يخطط للحاق بهما من الأساس ، بدى ذلك من نبرة حديثه ، هو سعيد كونهما وحدهما !!

انزل نظراته و اخذ يحدق بالأرضية ثم تحدث : لا تتعجلا ، لا بأس أنا و يويتشي سنتجول و لن ننتظركما ..

تعجب يويتشي الذي كان متقدمًا ميساكي بعدة خطوات و من ثم إلتفت و وقف : ماذا ؟!

بينما اردف ميساكي : إلى اللقاء ..

- لكن ..

اغلق ميساكي الهاتف ثم وضعه في جيبه بينما نطق يويتشي : لماذا قلت له ذلك ؟؟

- المكتبة بعيدة ، لا داعي للعجلة فليأتيا لقاعة المحاضرة مباشرةً ..

لم يفهم يويتشي سبب تصرف ميساكي فكما هو معروف ميساكي متعلق بشدة بصديقه كيويا و يكاد لا يتركه دون سبب !!

في كل الأحوال تابع السير برفقة ميساكي ، الذي ظل هادئًا بعد تلك المحادثة ..

_________________________

لاحظت لوري ذلك الاتصال الذي ورد لكيويا ، فالتفتت إليه بتساؤل : هل سيأتيان ؟؟

- لا طاقة لهما ، سيلتقيان بنا خلال وقت المحاضرة ..

ثم سار ليتخطاها : لنسرع ، حتى نتمكن من العودة في الوقت المناسب ..

ظلت تنظر إليه و هو يسارع خطاه ، تسللت الابتسامة لملامحها دون ادراك منها ، دخلت لباب المكتب بعده و جدته يسأل المسؤولة عن القسم الذي يحوي الكتاب و حالما انتهى اقترب و امسك بيدها و سحبها بعفوية ..

سارت معه و اخذ يشير للرفوف و يقرأ اسمائها باحثًا عن الرف الذي اخبرته به امينة المكتبة ، بطريقة مشاغبة سحبت يدها و تراجعت ناطقة بصوت خافت : قسم التاريخ ، الدولاب الاخير ، عامود رقم ٣ الرف حرف ج ..

ثم انطلقت بين دواليب الكتب حتى اختفت عن انظاره ، تعجب و ردد : قسم التاريخ ، ستكون هناك !!

تحرك بين الاقسام و هو يبحث عن الخاص بالتاريخ حتى وجده ، اخذ يسير بينها باحثًا عنها حتى وصل لحيث اشارت ، استقر نظره على الرف فبحث بين الكتب ليراها أمامه في الناحية الأخرى ..

اراد الصراخ باسمها فوضعت سبابتها على فمها و اصدرت صوتًا يدل على أن يصمت ، تذكر أنهما في مكتبة فسكت بحرج بينما اردفت : ستجدني في الصفحة الأولى من آخر كتاب في الرف ..

و انطلقت ، اراد اللحاق بها ثم وقف بتعجب : يبدو أنها تستمتع بهذا !!

امسك بالكتاب و فتحه ليجد اسم المؤلفة هو ( لوري ) ، و اسفله كتب بقلم الرصاص ( عند الباب ) ، ترك الكتاب بسرعة و اتجه ناحية الباب بأقصى سرعة ليجدها قد أخذت الكتاب الذي ارادته بالفعل و قد خرجت من الباب ..

سارع خطاه و فتح الباب ليجدها قد التفتت إليه و الابتسامة مرسومة على وجهها و من ثم تابعت النزول ووصلت للأرض و اخذت تبتعد ..

ركض بسرعة و قفز بدلاً من نزول الدرجات الخمس و حالما وصل إليها احتضن ظهرها بقوة : امسكتك ..

و اخذا يضحكان دون أن ينتبها للأمر حتى شعر كيويا بذلك و تركها متراجعًا بخجل : آسف ، هل آلمتك ؟؟

حركت رأسها نفيًا و يبدو أنها كانت سعيدة ، احتضنت الكتاب و سارت ، وقف لوهلة ثم سارع خطاه حتى بدأ يسير بمحاذاتها ، كانت ترفع نظراتها للأعلى ، تنظر لتلك السماء بعينيها الجميلتين البراقتين ..

بدى لونهما الاخضر المزرق جميلًا للغاية ، تبسم و هو ينظر لهذه الجميلة التي بجواره ، و بأعماقه يتمنى أن يبقيا معًا و ألا تنتهي اللحظات التي تجمعهما أبدًا ..

بينما لم تكن سعادتها بأقل من سعادته ..

انتهى الفصل ..

هل أحببتم احداث الفصل ككل ؟؟

كيف تجدون تصرفات كيويا المعجب ؟؟

و ماهي مشاعر لوري تجاهه ؟؟

اكثر مقطع احببتموه خلال الفصل ؟؟

Continue Reading

You'll Also Like

7.2M 355K 71
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...
22.1K 956 14
الإمبراطور التنين.. هذا لقبه كل عام يتخذ زوجه من أحد عائلات بلاده.. يحكم بالعدل دائما ولا تنثني له كلمه الجميع يحبه فهو الحامي.. يقابل فتاه أثناء سي...
38.8K 1.7K 17
نقرأ ونسمع القصص الخياليه مصاصين دماء ومستذئبين لكن الكساندر مختلف هو الشيطان والإنسان بالوقت ذاته _
1M 64.5K 103
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...