مرحباً أصدقائي
كيف حالكم!؟ اتمنى ان تكون ايامكم سعيدة
كما ترون بدأت الأحداث تأخذ مساراً مختلفاً قليلاً و لكني أحاول أن أحافظ على الطابع المسالم في الرواية مع إيصال الرسالة التي أرغب بإيصالها، فكل تواقعاتكم التي قد تضعونها لنجمة قد تخيب، و لنتذكر دائماً ليس كل ما نراه بأعيننا هو الحقيقة، فالرواية قد يتغير منحاها و الأحداث لا تزال في بدايتها، و لن تكون فقط من وجهة نظر نجمة فقط فللمخادع نصيب في ذلك، فهو أول شخصية تخيلتها للأحداث حتى قبل ان تدخل نجمة في الخط و كانا قد يكونا في روايتين منفصلتيين و لكن وجدت انهما ثنائي جيد فهما النقيض نجمة و ان كذبت او خادعت فهذا ليس من طباعها فعلت ذلك من أجل احلامها و لكن المخادع فالكذب و الخداع يجريان مجرى الدم في جسده. كما انني ارى ان هناك من يتوقع موت بعض الشخصيات او عدم صدق نواياها اجل للخداع و للكذب نصيب في الأحداث و لكن نجمة و المخادع ليست كالنار التي لا تنطفئ. فهي أكثر بساطة و أحداثها أكثر إشراقاً و ليست فيها سوداوية النار التي لا تنطفئ
.
و الموضوع الآخر الذي اردت ان اتحدث عنه
تحدثت سابقاً في حسابي عن إحدى الكاتبات في الواتباد التي اقتبست من روايتي و انكرت انها قرأت روايتي النار التي لا تنطفئ لقد قررت و بحسب ما اشارته احدى الصديقات علي ان ابلغ عن الرواية و بالفعل تواصلت مع حساب سفراء الواتباد فأشاروا علي ان اقوم بالتبليغ، اتمنى ان يأخذ التبليغ مجراه بشكل عادل.
و اخيراً أفتح المجال هنا لتسألوني ما تشاؤون و سأجيب في فصل منفصل
ترقبوا الأحداث القادمة و شكراً