MALIK | سُموُ الأمِيرِ زِين ج...

De alyaa_salama

475K 23.4K 5.2K

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ... Mai multe

{ ١ } العَرُوسُ المُخْتُطُفَة ..
{ ٢ } أيْنَ أنَا ..
{ ٣ } أُرِيدُ الذَهابَ مِن هُنا ..
{ ٤ } لآ تُسَميهآ بِـ اللَّعْنَة ..
{ ٥ } شَيطآنُ الإنْتِقآمِ ..
{ ٦ } مآ الّذي فَعلْتُه ..
IT'S BACK !!!!
{ ٧ } لِـيَـآمْ ..
{ ٨ } وَلـِـيـهـَـآ ..
{ ٩ } سَآخُذُ بِثَأْرِهَا ..
{ ١٠ } حَــفْــلٌ ..
أنَا فِي الجَحِيمِ { ١١ } ..
{ ١٢ } أفْكآرٌ مُتَهوِرةٌ ..
{ ١٣ } مَشِآعِرٌ مُتَخآبِطَةٌ ..
{ ١٤ } عـِـقـآبٌ جـَـديــدْ ..
{ ١٥ } إخْتِفآءُ زِيـــن ..
{ ١٦ } اسـْـتـِـغـَـآثـَـةٌ ..
* عـِـيــد مـُـبـَـآرَﮒ *
{ ١٧ } اللّعْنَةُ عَلَى هَذآ القَلْبِ ..
{ ١٨ } إنَّهُمـآ تُعـَـذِبآنِني ..
{ ١٩ } لِمآ تُحَاوِلينَ مُسآعَدَتِي ..
{ ٢٠ } دُنـيـــــــا ..
NOTE
{ ٢١ } هـَــآرْلآ ..
{ ٢٢ } عـَــآلــِــقــَـةُ ..
{ ٢٣ } أعـِدْهـآ لـِــي ..
{ ٢٤ } بـــِــن ..
{ ٢٥ } أَفَـقَـدْتَ عَـقْـلَكِ, زِيــن ..
{ ٢٦ } آسـِـف, زَهْـرَتِي ..
{ ٢٧ } إيمـَـــــآ ..
{ ٢٨ } درِيــكْ وِنــلِـيـسـِـتْ ..
6 YEARS OF ONE DIRECTION
{ ٢٩ } هِيَّ و هـَـآرِي ..
{ ٣٠ } كُن حآرِسْهـــآ ..
{ ٣١ } بـِدآيـةٌ جَـدِيـدَةٌ ..
{ ٣٢ } لَـوْ تُحِبُنِي ..
{ ٣٣ } اللـَيـلَةُ الأخـِيرَةُ ..
{ ٣٤ } وَدَآعٌ ..
{ ٣٥ } سَجِينةٌ حُرَة، و حُرَةٌ سَجِينَة ..
{ ٣٦ } كَالقَمرِ و الأرْضِ ..
{ ٣٨ } تَضْحِيـَةٌ ..
{ ٣٩ } لآ تـَـرْحـَـل ..
{ ٤٠ } النِهَآيَةُ ..
" Because He's Styles " is ongoing
" My Life Began With You " Is ongoing !
شكر خاص

{ ٣٧ } وَقـَـعـَــتْ ..

7.4K 433 83
De alyaa_salama

"سنستقل سيارتي الي هناك" قال بعفوية وهو يلتقط حقائبها و يضعها بالسيارة و يغلقها باحكام بينما هي تبتسم بهدوء "هيا" قال وهو يشير لها بدخول السيارة و يفتح الباب فأومأت له و دخلت بينما أغلق الباب و اتجه الي المقعد المجاور لها, أدار المحرك ثم بدأ في القيادة .

بدأت قطرات المطر تهطل من السماء ببطء شديد و تصطدم بزجاج السيارة "حسنًا, يبدو أن طريقنا سيكون طويلاً" قال ثم زفر بقوة و قام بتشغيل مساحات الزجاج الأمامية مكملاً القيادة بينما بدأت الامطار في التزايد شيئًا فشيئًا أما هي فقد استندت برأسها علي ظهر المقعد, مكتفةً ذراعيها, شاردةً في الخارج و هي تتأمل الشوارع و المارة اللذين يركضون بسرعة لتجنب المطر .

آسف لأنهما لم يتمكنا من المجئ معنا .. تخلل صوته الي مسامعها ليقاطع شرودها فالتفتت اليه فور ما انهي جملته "لا عليك, قُلت بأنهما سيتمكنان من المجئ في وقت لاحق! المهم أننا هنا الآن" قالت مبتسمة ليبادلها الابتسامة بالرغم من أنه لم يلتفت لها ثم عاد كل منهما الي النظر في الطريق و عادت الي شرودها بينما تنظر الي الخاتم الألماسيّ باصبعها و لكن فجأة قام بوضع يده علي ساقها و ضغط بهدوء لتنظر له بتعجب بينما التوتر ظهر كثيرًا علي وجهه: ضعي حزام الأمان ..

ملامح وجهه و نبرة صوته كانا كفيلان بجعلها تنصاع الي امره في التو و اللحظة, سحب يده و وضع حزامه بينما فعلت هي المثل و لكن عيناها سقطتا علي المرآة بجوارها التي يظهر فيها سيارة سوداء كبيرة تلاحقهما فتملكها الخوف "ما .. ماذا يحدث .. ؟!" تساءلت وهي تلتفت له .

" بينما كانت تلك تمسكي جيدًا" هذا كل ما اكتفي بقوله ثم أمسك بناقل التروس و حركه الي أقصي سرعة ممكنة و انطلق فورًا في طريقه بينما كانت تلك السيارة تلاحقهما فقد لاحظتهم في المرآة حتى سقطت المرآة فجأة إثر اطلاق النار عليها مما جعلها تصرخ بفزع فقام بسحبها و اخفاض رأسها بسرعة .

توقف اطلاق النار لكن الأمر ساء للغاية, بدأت السيارة في الاصطدام بهم من الخلف "مـاذا يـريـدون .. ؟!" صاحت بفزع وهي تحاول جاهدةً الا تبكي وقد ارتفعت بجسدها و السيارة مستمرة في الاصطدام بهم حتى فقد التحكم في السيارة و انقلبت بهما عند منعطف الطريق .

FLASHBACK .. A MONTH AGO

مكث لوي في نيويورك قرابة الأسبوع وهو دائم الزيارة في منزل هبة أما هي فمستمرة في اقناع والديها بالعودة الي قصر مالك بلا فائدة! فهما لم يستجيبا لطلبها قط حتى قرر لوي الانضمام لها و بدأ في اقناعهما بذلك الي و في نهاية المطاف .. وافقا .

وافقا و لكن بشروط! أول شرط أن يظل لوي الي جانبها, هو من يوصلها و يعتني بها هناك حتى لا يؤذيها زين من جديد .. و لكن بالرغم من أن زين يؤذي الجميع لوي لم يهتم ولم يذكر تلك النقطة .
الشرط الثاني أن يذهبا معها .. لن يبقيا حتى و لكن فقط لمدة لا تزيد عن عدة أيام, حتى يطمئنا عليها تمامًا و يريا كيف أصبح حال الأمير .
الشرط الثالث أن تكون العودة في الشهر القادم! حتى يتمكنا من الذهاب و البقاء معها .. و لم يعد يتبقي الآن سوي موافقة الملك و الملكة علي مكوثهما .

عاد لوي في هذا اليوم الي لندن حتى يخبر الجميع - عدا زين - بعودة هبة الي القصر, فقط لأنه أرادها مفاجأة له, حجز الرحلة و استقل الطائرة الي لندن و من ثم سلك طريقه الي القصر بسرعة و ما ان دخل حتى بدأ يبحث في الأرجاء عن اي احد حتى رأي هاري و دارلا في المطبخ يعدان الطعام فدلف اليهما بسرعة ..

"هــــاريـــه .. !!" صاح ليفزعا حتى أن هاري كان منحنيًا فرفع جسده بسرعة لكن رأسه اصطدمت بقوة في الرف أعلاه .

"مـا الـخـطـب يـا أحـمـق؟ مـتـي عُدت .. ؟!" تساءل هاري بغضب و الألم ظاهر علي وجهه وهو يلتفت له واضعًا يده علي رأس مكان الاصطدام .

ركض لوي اليهما و أمسك بذراعيّ هاري بقوة "هبة! انها عائدة .. لقد وافقت .. !!" صاح بحماس وهو يبتسم بشدة ليبتسم هاري و دارلا كذلك .

"يجب أن نخبر زين !" قالت دارلا فأمسك لوي بها بسرعة .

"أريدها أن تكون مفاجأة له! إياكم و اخباره" قال لوي بنبرة تحذيرية وهو يفلت ذراعيّ هاري "فقط أريد أن أخبر وليها, صفا, ليام, نايل و جلالة الملك و الملكة" أكمل وهو يحصيهم علي أصابعه .

"لما لا تنشر الخبر في الجرائد .. ؟!" تساءل هاري ساخرًا .

"هارولد ساخر ستايلز, يجب أن يعلموا لأن والد و والدة هبة يريدان أن يبقيا معها عدة أيام ليطمئنا عليها" قال بتملل ثم التفت خلفهما "بالمناسبة لمن الطعام .. ؟!" تساءل .

"أوه .. انه لـ زين, هل أنت جائع .. ؟!" أجابه هارولد ليومئ له لوي وهو يربت علي معدته مازحًا "حسنًا سأصعد الي زين بالطعام, دارلا أعدي له الطعام حتى لا يأكلنا, لقد أصابته العدوى من نايل" قال هاري وهو يشير الي لوي بعينيه بينما ضحكت دارلا بشدة أما لوي فضربه بقوة علي ظهره .

"أين ليام .. ؟!" تساءل بينما خرج هاري ليصعد الي زين .

"انه مع زين بالأعلي, حتى يجبرانه علي تناول الطعام كالعادة" أجابت دارلا "هو لم يأكل منذ ثلاثة أيام" قالت من بين أنفاسها بينما أطبق لوي شفتيه علي بعضهما .

"سأصعد لأطمئن عليه" قال بخفوت وهو يشير للخارج بابهامه فأومأت له دارلا "أعدي لي الطعام و بعض القهوة بينما أبحث عن الباقين و أخبرهم" أكمل ثم عقبت دارلا: حسنًا

عادت الي عملها أما لوي وضع يديه في جيبيّ بنطاله و صعد الي غرفة زين .

---------------------------------------------

أما بالأعلي فقد كان زين في دورة المياه, أفرغ تمامًا كل ما في معدته في المرحاض ثم نهض عن الأرض بحركة غير ثابتة متشبثًا بالحوض, غسل وجهه بالماء وهو يتأوه بتألم بالغ فاتجه اليه ليام و ساعده علي الوقوف واضعًا ذراعه خلف عنقه مُسندًا اياه الي سريره و زين كالعادة حالته المُرثي لها لا تتغير! الشعر المبعثر, الوجه الشاحب, الجسد المرتجف و الحركة غير الثابتة بل و كذلك أنينه الذي لا ينقطع ..

"ستقتل نفسك بهذه الطريقة!" قال ليام بمعاتبة وهو يمدد زين علي سريره و يدثر جسده الهزيل بالغطاء جيدًا .

"و ما المشكلة .. ؟!" تساءل زين بسخرية وهو يضحك بهدوء ثم طُرق باب الغرفة .

"اخرس زين" صاح زين غاضبًا من بين أنفاسه وهو يتجه الي الباب, فتحها وقد كان هاري حاملاً صينية الطعام ولوي خلفه "تعال هازا" قال بخفوت وهو يشير له بالدخول فدلف هاري متجهًا الي زين و تبعه لوي في الدخول .

"أهلا لوي! متى عُدت .. ؟!" قال ليام وهو يغلق الباب فابتسم لوي بخفة .

"توًا" أجابه فاقترب ليام منه واضعًا يده علي كتفه هامسًا بأذنه: ماذا فعلت .. ؟!

"لنتحدث علي انفراد" همس لوي وهو يشير له بالخروج فأومأ له ليام ثم خرجا سويًا ليخبره بالأمر بينما بقي هاري وهو يحاول جعل زين يتناول الطعام .

"هيا زين أرجوك" قال هاري بينما زين يستند بعنقه علي الوسادة مُعيدًا رأسه للخلف .

"لا أريد" قال بصوت واضح ليزفر هاري بتملل .

"زين, ان لم تتوقف عن تناول الخمر سوف نضطر الي ارسالك الي مركز اعادة تأهيل! أنت لم تأكل منذ ثلاثة أيام ما و اللعنة مشكلتك .. ؟!" تساءل هاري بغضب شديد ليلتفت له زين .

"ما مشكلتي .. ؟!" تساءل زين بتعجب ثم اعتدل في جلسته "مشكلتي أنني رأيت أختي تُقتل أمام عيناي ولم أتمكن من انقاذها! وحين قررت أن آخذ بثأرها وقعت في حبها هاري, و الآن هي أيضًا ذهبت .. ذهبت و أخذت سعادتي و روحي, روحي لا تزال مُعلقة بها .." قال وقد بدأت دموعه في الهروب من عينيه "أنا .. أنا أحتاجها هاري! أرجوك أتوسل اليك أعِدها لي أريد رؤيتها ولو لمرة فقط ربما أشعر بتحسن" أكمل بتوسل و بكاءه يزداد .. هو ليس في وعيه حتى ولكن لا يكذب! فالثَمِل هو من يقول ما يشعر به دون أي خجل .

"أرجوك زين اهدأ .." قال هاري بتوسل شديد وهو يربت علي كتفه لكنه زين ارتمي بين ذراعيه كالطفل و بكى بشدة و ما كان من هاري الا أنه بدأ في محاولات عديدة لتهدأته .

"أضعتها هاري! كل ما أفعله هو أنني أعتني بأزهارها .. فهذا ما يذكرني بها دومًا" قال زين بصوت مرتجف ثم بدأ يتمتم بكلمات كثيرة .. بعضها مفهوم و الآخر لا .. بدأ كذلك يبكي بشدة و يضحك بهستيرية  و في النهاية غط في النوم! أجل بكل بساطة غط في النوم بعد أن انتهت نوبة ثمالته, أبعده هاري عن صدره بهدوء و أسند رأسه علي الوسادة بحذر حتى لا يوقظه بالرغم من انه متأكد انه لن يستيقظ ولو بعد يوم كامل, ظل بجواره لا يدري ماذا يفعل له, فقط أمسك بقميصه الذي امتلأ بدموعه و التفت الي طعامه الذي بَرُد دون أن يلمسه حتى, تنهد بهدوء ثم نهض و سلك طريقه الي خارج الغرفة تاركًا اياه حتى يستفيق, لكنه ما ان خرج حتى أوصد الباب من الخارج و حبس زين بالداخل .. بالمناسبة نسيت أن أخبركم .. زين لا يزال ينام في تلك الغرفة التي كان يشاركها مع هبة .

---------------------------------------------

أخبر لوي جميع من بالقصر عاد زين كما سبق و ذكرنا بأمر عودة هبة! الأمر الذي أبدى نشاطًا ملحوظًا و حماسًا كان قد رحل عن القصر .. و لكن الملك و الملكة رفضا مجئ والديها, ليس لسبب و لكن ؤيتهما مع هبة قد تسبب المشاكل و وعدا بأنهما سيسمحان لهما بالحضور ما ان تتحسن حال زين فلأمل قد عاد لهم أن يتحسن عما قريب! بالرغم انه مستمر علي حاله .. لكن هاري تصرّف بالفعل !

فبعد ان استيقظ زين و اكتشف انه سجين غرفته أصابته نوبة من الغضب الشديد، ولكن الجميع تجاهلها فما فعله هاري أنه أحضر معالجًا نفسيًا الي زين فاقناعه بالذهاب الي مركز كان شيئًا صعب المنال! الأمر في البداية كان صعبًا للغاية أيضًا .. زين كان يسب و يلعن الطبيب و كان يرفض تمامًا البقاء معه و اعتبرها إهانة شديدة  من عائلته .. حتى بدأ الطبيب في اخبار الممرضات باعطائه حقنًا مُهدئة, أصبحت دارلا تضع حبوبًا مهدئة في طعامه و شرابه حتى بدأت نوبات غضبه في الهدوء و بدأ علاجه النفسيّ و منعه عن شُرب الكحوليات شيئًا فشيئًا حتى و في غضون شهر تم علاجه تمامًا, عاد الي وعيه, صحته و لكن ليس تمامًا فهو لا يزال لا يأكل الطعام جيدًا ولم يتوقف عن تدخين السجائر! لكنه تحول الي شخص قليـــل الكلام, هادئ الأعصاب تحول الي شخص غامض للغاية .. لا يتحدث برسمية و لكن مُزاحه أصبح سطحيًا ولكن هذا الأمل لازال في قلوبهم أنه سيعود الي حالته القديمة ما ان تعود له هبة فكما أخبر هاري .. هي رحلت و أخذت روحه و سعادته! لذا ستعود بهما وتعيدهما له .

أما عن مظهره فقد أنبت لحيته و أنزل شعره علي وجهه ولايزال جسده هزيلاً وحصل علي العديد من الوشوم الجديد .

END OF FLASHBACK

وقد تكونون تتسألون عما حدث! ما حدث تحديدًا ان لوي عاد الي نيويورك لاحضار هبة الي القصر و الجميع هناك كان في انتظارهم ولكن تلك المطاردة أفسدت كل شيء! سيارة لوي الآن مُنقلبة عند منعطف الطريق وهو و هبة لا يتحركان, توقفت السيارة التي كانت تطاردهما و خرج منها حارسين و بِن, اتجه نحو السيارة وتوقف أمامه واضعًا يديه في جيبيّ بنطاله ثم ابتسم بشدة وفورًا علت ضحكاته بشدة .

----------- Stop -----------

إيه رأيكم في البارت ده .. ؟!

هبهدل لوي معايا في الرواية دي 😂😂

فهمتوا اللي حصل .. ؟!

تفتكروا هيحصل ايه بعد كدة .. ؟!

********

أي تشابه بين أحداث الرواية دي و أي رواية تانية هو غيــــر مقصود xx

الصورة: زين بعد العلاج النفسي

Vote and comments, please

Continuă lectura

O să-ți placă și

703K 25.5K 19
فيونا :اسمع يا غوريلا انا لست زوجتك ألكسندر :من الغوريلا يا زوجتي انسيتي عندما وقعت على الاوراق الزوج فيونا / متى القصه خياليه حتى الأسماء و الشوار...
245K 8K 61
تدور محور القصة عن فتاة في العمر 17 سنة متعجرفة متكبرة تدور بها الايام لتقع بحب صاحب اكبر شركة السيد زين جواد مالك و تنقلب حياتها بشكل كامل بشكل لم...
582K 14.5K 32
هو من أكبر رجال الأعمال ولديه ابن في الرابعة من العمر وهو معروف بجنونه وهوسه بالقتل وهو من أكبر الجزارين في العالم وهي مجرد فتاة جميلة فاتنة أرادت عم...
1.3M 59.6K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝