MALIK | سُموُ الأمِيرِ زِين ج...

By alyaa_salama

475K 23.4K 5.2K

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ... More

{ ١ } العَرُوسُ المُخْتُطُفَة ..
{ ٢ } أيْنَ أنَا ..
{ ٣ } أُرِيدُ الذَهابَ مِن هُنا ..
{ ٤ } لآ تُسَميهآ بِـ اللَّعْنَة ..
{ ٥ } شَيطآنُ الإنْتِقآمِ ..
{ ٦ } مآ الّذي فَعلْتُه ..
IT'S BACK !!!!
{ ٧ } لِـيَـآمْ ..
{ ٨ } وَلـِـيـهـَـآ ..
{ ٩ } سَآخُذُ بِثَأْرِهَا ..
{ ١٠ } حَــفْــلٌ ..
أنَا فِي الجَحِيمِ { ١١ } ..
{ ١٢ } أفْكآرٌ مُتَهوِرةٌ ..
{ ١٣ } مَشِآعِرٌ مُتَخآبِطَةٌ ..
{ ١٤ } عـِـقـآبٌ جـَـديــدْ ..
{ ١٥ } إخْتِفآءُ زِيـــن ..
{ ١٦ } اسـْـتـِـغـَـآثـَـةٌ ..
* عـِـيــد مـُـبـَـآرَﮒ *
{ ١٧ } اللّعْنَةُ عَلَى هَذآ القَلْبِ ..
{ ١٨ } إنَّهُمـآ تُعـَـذِبآنِني ..
{ ١٩ } لِمآ تُحَاوِلينَ مُسآعَدَتِي ..
{ ٢٠ } دُنـيـــــــا ..
NOTE
{ ٢١ } هـَــآرْلآ ..
{ ٢٢ } عـَــآلــِــقــَـةُ ..
{ ٢٣ } أعـِدْهـآ لـِــي ..
{ ٢٤ } بـــِــن ..
{ ٢٥ } أَفَـقَـدْتَ عَـقْـلَكِ, زِيــن ..
{ ٢٦ } آسـِـف, زَهْـرَتِي ..
{ ٢٧ } إيمـَـــــآ ..
{ ٢٨ } درِيــكْ وِنــلِـيـسـِـتْ ..
6 YEARS OF ONE DIRECTION
{ ٢٩ } هِيَّ و هـَـآرِي ..
{ ٣١ } بـِدآيـةٌ جَـدِيـدَةٌ ..
{ ٣٢ } لَـوْ تُحِبُنِي ..
{ ٣٣ } اللـَيـلَةُ الأخـِيرَةُ ..
{ ٣٤ } وَدَآعٌ ..
{ ٣٥ } سَجِينةٌ حُرَة، و حُرَةٌ سَجِينَة ..
{ ٣٦ } كَالقَمرِ و الأرْضِ ..
{ ٣٧ } وَقـَـعـَــتْ ..
{ ٣٨ } تَضْحِيـَةٌ ..
{ ٣٩ } لآ تـَـرْحـَـل ..
{ ٤٠ } النِهَآيَةُ ..
" Because He's Styles " is ongoing
" My Life Began With You " Is ongoing !
شكر خاص

{ ٣٠ } كُن حآرِسْهـــآ ..

8.4K 492 125
By alyaa_salama

"اسـألـهـا .. !!" صاح زين بغضب و هو يشير الي الأعلي نحو غرفته و قد خرجت دارلا علي صوت صراخه "اسـألـهـا هـي و هـاري .. !!" أكمل و هو يشير نحو هاري بينما الكل ينظر اليه بخوف و عدم فهم .

"زيـــن !!" صاح هاري بغضب وهو يقترب من زمان بينما التفت له الثاني "يجب أن تعلم أن لا شيء بيني و بين هبة! هي فقط تحتمي بي لا أكثر" قال بغضب و هو يصفع زين بكتفه بقوة .

"كما قُلت هاري! تحتمي بك .. تحتمي بك مني .. لقد قالت بأنها تكرهني" قال زين بحنق "و هذا بالطبع لأنها تحب هذا الفارس النبيل, منقذ الجميع, ساحر الفتيات .." أكمل ساخرًا ليقاطعه ليام صارخًا باسمه ثم اقترب منه و سحبه من كتفه بقوة ليلتفت اليه .

"عندما أخبرتك بأن بِن عائد لاستعادة هبة لم اقصد أن هذا بارادتها" قال بحنق من بين أسنانه "بِن أرسل دريك وينليست يا سمو الأمير ليقتل هبة !!" أكمل لتعتلي الصدمة وجه الجميع .

لعن زين من بين أنفاسه ثم تحرك بسرعة ليصعد الي هبة لكن هاري أمسكه بسرعة "لا تصعد.. !!" قال بنبرة آمرة ليلتفت له زين بتعجب .

"فقدت عقلك أنت؟ يجب أن اطمئن عليها! لن أنزل بصري عنها " قال زين و هو يحرر نفسه من هاري "ألم تسمع ما قاله ليام؟ يجب أن أحميها و أحمي كل من حولي" أكمل و هو يشير الي ليام .

"لا زين" قال هاري "قال الطبيب أنه لا يجب أن تراك هذه الفترة اطلاقًا .." أكمل و هو يخفض صوته بالتدريج لتتسع مقلتا عينا زين متسائلًا بسخرية: ما الذي تهذي به ؟

ظل هاري يحدق بـ زين لثوانٍ معدودة و هوي فكر كيف يفاتحه في الأمر بينما ليام, زين و دارلا علي لهفة أن يعلموا ما الذي يعنيه، تنهيدة تبعها اجابة هاري: هبة .. أصيبت بانهيار عصبي, زين

ضحك زين بخفة "كُف عن المزاح" قال بخفوت ليقاطعه هاري بسرعة: لست أمزح !

ما كان كفيلًا بخرس زين تمامًا عن التحدث "لقد قال الطبيب بأنها لا يجب أن تتعرض لضغوط نفسية أبدًا لمدة أسبوع علي الأقل! و طلب أن تبتعد بقدر الامكان عنها" أكمل ببساطة و هو ينظر الي زين بحدة .

"هاري لا يمكن .. أنا .. أنا أحبها" قال زين بنبرة توسل .

"ان كنت تحبها حقًا زين فابتعد عنها, اترك لها حريتها و لو لمرة .. كُف عن ضربها و اهانتها, اجعلها تشعر و لو لمرة بأنها أمرة بالفعل .. بأنها بقصرٍ و ليس بسجن! ابتعد عنها حتى تهدأ اعصابها و سنهتم بها و نطمئنك عليها" قال هاري دُفعة واحدة حتى لا يقاطعه زين "ولا ترحل عن القصر !" أكمل بصوت واضح ليلتفت له زين بتعجب و كأن هاري قد قرأ أفكاره "يجب أن تكون موجودًا لكن بعيد! دعها تراك من بعيد زين .. تطمئن لوجودك و في نفس الوقت تطمئن لعدم اقترابك منها" قال هاري ثم ختم كلامه قائلًا: كُن حارسها

--- اليوم التالي ---

فتحت هبة عيناها ببطء شديد اثر دخول ضوء الشمس الي الغرفة, رفعت جسدها عن السرير ثم اعتدلت في جلستها و هي تمدد جسدها لتستفيق, ازاحت جسدها للخلف بهدوء لتستند بظهرها علي ظهر السرير و هي شاردة تمامًا؛ الحزن و الارهاق تمكنا من ملامح وجهها تمامًا، طُرق الباب و تبعه دخول دارلا و هي تحمل صينية بها طعام و ماء و دواء و علي وجهها ابتسامة مشرقة اتسعت ما إن رأتها و قد رفعت هبة وجهها نحو دارلا لتقابلها ببصرها ثم قالت دارلا بعفوية: صباح الخير هبة !

"صباح الخير" قالت هبة بهدوء و صوت غير واضح و قد رسمت علي وجهها ابتسامة خادعة بتكلف بينما اقتربت دارلا و جلست بجوارها واضعة الصينية الي جوارهما "تبدين سعيدة" قالت هبة مبتسمة لتومئ لها دارلا .

"عيد ميلاد وليها بعد يومين! في كل عام تقوم وليها بمفاجأة تُسعد الجميع" قالت دارلا مبتسمة "أنا متحمسة !!" قالت بنبرة حماسية و هي تصفق بيديها كالأطفال لتقهقه هبة بخفة .

"و الآن هيا لتأكلي حتى تتناولي دوائكِ" قالت دارلا لتعقّب هبة من تحت أنفاسها: لست جائعة

اختفي حماس دارلا تدريجيًا ثم جلست أمام هبة مربعة ساقيها "ان لم تأكلي سأغضب منكِ" قالت مازحة بغضب مصطنع لتضحك هبة بهدوء "يجب أن تأكلي شيئًا لنذهب لرؤية لوي فهو يريد رؤيتكِ" أكملت لتنهض هبة بظهرها عن السرير .

"هل نجحت الجراحة .. ؟!" تساءلت بلهفة لتومئ لها دارلا فظهرت السعادة علي وجه هبة بشدة "يا الهي!!" صاحت هبة بهمس .

"و الآن هيا تناولي طعامكِ و دوائكِ بينما أحضر ملابسكِ" قالت دارلا فأومأت لها هبة, نهضت دارلا لتحضر الملابس و لكن هبة قاطعتها: آآآممم .. دارلا

توقفت دارلا و التفتت لها "أجل .. ؟!" سألتها بصوت واضح .

"أحضري لي شيئًا غير رسمي! لا أريد ملابس الأميرة, سيكفيني تي شيرت علي بنطال جينز" قالت هبة فأومأت له دارلا و اتجهت الي الخزانة بينما بدأت هبة في تناول طعامها .

---------------------------------------------

انتهت هبة من تناول طعامها و أخذت دواءها, احضرت دارلا بعضًا من ملابسها و اعطتها لـ هبة ثم خرجت لتجهز نفسها للذهاب بينما هبة أمسكت بالملابس وهي تتفحصها, وضعتها علي كتفها ثم دلفت لدورة المياه لتأخذ حمامًا دافئًا حتى تستفيق, انتهت ثم خرجت و قامت بتبديل ملابسها, مشطت شعرها علي شكل ذيل حصان ثم بدأت في وضع بعض من المكياج الخفيف فقط لاخفاء الارهاق الظاهر علي وجهها, ظلت تحدق بنفسها بالمرآة بحسرة علي حالها فقد أصبحت هزيلة كما وصفتها دارلا من قبل و الحزن ظاهر للغاية علي وجهها, ابتسمت بحسرة ثم انتهت من وضع المكياج, نظرت الي نفسها النظرة الأخيرة قبل مغادرتها للتأكد من أنها جاهزة ثم خرجت لتري دارلا واقفة بالخارج في انتظارها ..

"مستعدة للذهاب" قالت هبة و هي تتغلق باب الغرفة .

"تبدين رائعة" قالت دارلا باعجاب مبتسمة و هي تنظر الي هبة لتضحك هبة بخفة هامسة: شكرًا

"و الآن هيا" قالت دارلا و هي تسحب هبة من يدها ثم خرجا من القصر في اتجاه المشفي بعد أن استقلا سيارة أجرة .

---------------------------------------------

وصلا بعد خسمة عشرة دقيقة تقريبًا, دفعتا الأجرة ثم خرجا من السيارة و اتجها للمشفي و منها الي غرفة لويس فقد سبق لـ دارلا و سألت وليها عن غرفته, استقلا المصعد ثم اتجها الي غرفته ما ان خرجا منه علي لهفة, طرقت دارلا الباب بهدوء ثم دلفتا سويًا بعد أن أجاب لوي, كان جالسًا شارد و هو يعبث باحدي الألعاب علي هاتفه و يدقق التركيز بها للغاية فضحكت الفتاتان بخفة ثم سعلت هبة بخفة ليلتفت لهما لكن يبدو أنهما شتتا تركيزه و خسر اللعبة فقد ظهر الامتعاض علي وجهه, ارتفع اليهما ببصره ثم ابتسم بشدة ..

"هبة .. دارلا" قال بحماس كالأطفال ليضحكوا سويًا ثم اتجها اليه و عانقته هبة بخفة .

"حمدًا لله علي سلامتك تومو" قالت بحماس بينما شد هو علي عناقها .

"شكرًا لكِ" قال بينما كانا يفصلان العناق "اشتقت لكما, اشتقت للركض" قال ليضحكوا من جديد .

"ستخرج غدًا يا لوي و من بعدها اركض كما تشاء" قالت دارلا فأومأ لها لوي بالنفي .

"سأستند علي عصا ليومين آخرين" قال بانزعاج بنبرة طفولية ليعاودوا الضحك .

"عدني انك عندما تعود الي قصر هوران أنك ستأتي لزيارتي" قالت هبة وهي تشير اليه بسبابتها .

"آآآه بالطبع سأفعل! أنا لا أنسي أصدقائي" قال لوي ثم نظر الي ملابسها "تبدين جميلة في هذه الملابس" قال و هو يشير اليها بينما همست شاكرة ثم ظلوا يتحدثون لفترة طويلة .. حسنًا يمكننا القول بأن دارلا تعمدت جعلها طويلة لأن بقصر مالك ....

دلف زين الي القصر و خلفه احد الخدم و هو يحمل بعض حقائب المشتريات, صعدا الي غرفته ثم تناول زين منه الحقائب "شكرًا جاك, يمكنك الذهاب" قال مبتسمًا فانحني له الخادم و خرج ثم وضع زين الحقائيب علي احدي الأرائك بالغرفة و هو يلتفت حوله و يفكر .

سحب احدي الحقائب و أخرج منها فستانًا وحزاءًا بكعبِ عالِ, فتح الخزانة ثم قام بوضعهما في أماكنهما, عاد الي الحقائب من جديد ثم أخرج عُلبة و وضعها علي السرير, نزل الي المطبخ ثم عاد سريعًا الي الأعلي بعد أن أعد هذا:

و وضعه علي المنضدة بجوار السرير, لكنه لاحظ المزهرية و بها الزهور و بأسفلها البطاقة فأدرك أنها لم ترحظهم حتى, شعر بالأسي و الندم للحظة ثم تجاهل هذا الشعور بسرعة, سحب الحقائب عن الأرض , اطفأ الضوء و خرج بسرعة من الغرفة .

--------------------------------------------

عادت دارلا و هبة للقصر وهما يتحدثان و يضحكان, تمكنت هي و لوي بالفعل من جعلها تنسي آلامها ليوم علي الأقل "سأخلد للنوم" قالت دارلا فأومأت لها هبة .

" تصبحين علي خير" قالت فردت هبة دارلا بالمثل ثم صعدت هبة الي غرفتها .

دلفت الي الغرفة ثم فتحت الضوء, اتجهت أولاً الي الخزانة لتحضر منامة لكنها لاحظت الفستان و الحذاء, تعجبت في البداية ثم سحبت الفستان اليها لتراه فأعجبها كثيرًا, ابتسمت بشدة ثم انحنت لتمسك بالحذاء, وضعته أرضًا ثم وضعت الفتسان عليها و ركضت نحو المرآة لتنظر اليه كيف يبدو عليها فلاحظت العلبة التي علي السرير, اتجهت اليها و وضعت الفتسان علي السرير ثم قامت بفتح العلبة ..

"لا أصدق" قالت باعجاب ما إن رأت الهاتف ليسقط بصرها علي المنضدة لتتفاجأ بثلاثة هدايا بدلاً من واحدة, اتجهت نحو المنضدة بسرعة لتتذوق ما قام زين بعمله لكنها لم تعلم بعد بنه من أحضر كل هذا .. و قد يكون ' هاري ' هو من أتي الي ذهنها في تلك اللحظة, التفت الي جوارها لتري المزهرية, انخفضت الي الزهور لتستنشق رائحتها بسعادة ثم سحبت الورقة أدناها المكتوب بها:

آسِفٌ زَهْرَتِي 🌷

ابتسمت بشدة وقد دمعت عيناها "زين" همست ثم جففت دموعها بسرعة التي جرت علي وجنتيها, وضعت الورقة مكانها ثم خرجت بسرعة من الغرفة و هي تبحث عنه في كل مكان بالقصر حتى الغرفة التي وجدته يغني بها من قبل لكنه لم تجده في أي مكان, قساقتها قدميها الي مرسمه هي لم تدخل يومًا, دلفت لتري كل تلك اللوحات التي رسمها منها لوحات تشكيلية و منها علي الحائط, منها أفراد عائلته و حتى أصدقاؤه - هاري, ليام, الأمير نايل, لويس - و هناك لوحة موضوعة علي الجانب لفتاة جميلة مكتوب عليها:

Doniya

اسم أخته التي حكي لها عنها, التي قُتلت أمام عينيه و هو يأخذ بثأرها, توقفت أمام اللوحة و هي تتأملها, تتخيل لو كانت لا تزال حية, بل بدأت نظراتها لها و كأنها تتحدث اليها, مدت يديها ببطء و هي تمرر أصابعها عليها هامسة: ارقدي في سلام

ابتعدت عن اللوحة و لاحظت احدي اللوحات مغطاة بـ شرشف أبيض, جذبها فضولها الي الاقتراب منها, توقفت أمامها و هي تفكر, ربما هي شيء مهم للغاية و ان قامت برؤيتها سيعاقبها زين؟ لكن فضولها تغلب عليها, أزاحت الغطاء لتري صورتها و قد رسمها زين, ممسكة بزهرة من الزهور التي في المزهرية بالغرفة بل و مكتوب عليها:

For your eyes only, I'll show you my heart

دمعت عنياها من جديد ما إن رأتها و قد اعتلت الصدمة وجهها "الهذه الدرجة أشغل تفكيرك زين .. ؟!" تساءلت هامسة بعد أن تأكدت أن اللوحة رُسمت من عدة أيام من التاريخ المدون أدناها, قامت بتغطيتها كما كانت ثم خرجت بسرعة باحثة عنه من جديد .

----------- Stop -----------

إيه رأيكم في البارت ده .. ؟!

تفتكروا بتدور علي زين ليه .. ؟!

* الصورة: الرسمة اللي زين رسمها لـ هبة *

Vote and comments, please

Continue Reading

You'll Also Like

139K 3K 21
# 1 schizophrenia # 1 خطف لا يمكننا التَنجُم فى ما تُخبئة لنا الحياة و اكبر مثال كان من نصيب إيملينا ستون...المحاربة كانت الشئ الوحيد الذى عاشت عليهِ...
3.2M 88.4K 64
عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أ...
147K 6.1K 51
"أيها الاحمق الا ترى أمامك!!؟؟!" قالت قال" انا الاحمق !!؟أم انتي ؟!!!" قال"انا..." قالت"انت ماذا؟؟.." قال"انا .... انا وقعت بحبك... لا بل انا أعشق...
702K 25.5K 19
فيونا :اسمع يا غوريلا انا لست زوجتك ألكسندر :من الغوريلا يا زوجتي انسيتي عندما وقعت على الاوراق الزوج فيونا / متى القصه خياليه حتى الأسماء و الشوار...