MALIK | سُموُ الأمِيرِ زِين ج...

By alyaa_salama

475K 23.4K 5.2K

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ... More

{ ١ } العَرُوسُ المُخْتُطُفَة ..
{ ٢ } أيْنَ أنَا ..
{ ٣ } أُرِيدُ الذَهابَ مِن هُنا ..
{ ٤ } لآ تُسَميهآ بِـ اللَّعْنَة ..
{ ٥ } شَيطآنُ الإنْتِقآمِ ..
{ ٦ } مآ الّذي فَعلْتُه ..
IT'S BACK !!!!
{ ٧ } لِـيَـآمْ ..
{ ٨ } وَلـِـيـهـَـآ ..
{ ٩ } سَآخُذُ بِثَأْرِهَا ..
{ ١٠ } حَــفْــلٌ ..
أنَا فِي الجَحِيمِ { ١١ } ..
{ ١٢ } أفْكآرٌ مُتَهوِرةٌ ..
{ ١٣ } مَشِآعِرٌ مُتَخآبِطَةٌ ..
{ ١٤ } عـِـقـآبٌ جـَـديــدْ ..
{ ١٥ } إخْتِفآءُ زِيـــن ..
{ ١٦ } اسـْـتـِـغـَـآثـَـةٌ ..
* عـِـيــد مـُـبـَـآرَﮒ *
{ ١٧ } اللّعْنَةُ عَلَى هَذآ القَلْبِ ..
{ ١٨ } إنَّهُمـآ تُعـَـذِبآنِني ..
{ ١٩ } لِمآ تُحَاوِلينَ مُسآعَدَتِي ..
{ ٢٠ } دُنـيـــــــا ..
NOTE
{ ٢١ } هـَــآرْلآ ..
{ ٢٢ } عـَــآلــِــقــَـةُ ..
{ ٢٣ } أعـِدْهـآ لـِــي ..
{ ٢٤ } بـــِــن ..
{ ٢٥ } أَفَـقَـدْتَ عَـقْـلَكِ, زِيــن ..
{ ٢٦ } آسـِـف, زَهْـرَتِي ..
{ ٢٨ } درِيــكْ وِنــلِـيـسـِـتْ ..
6 YEARS OF ONE DIRECTION
{ ٢٩ } هِيَّ و هـَـآرِي ..
{ ٣٠ } كُن حآرِسْهـــآ ..
{ ٣١ } بـِدآيـةٌ جَـدِيـدَةٌ ..
{ ٣٢ } لَـوْ تُحِبُنِي ..
{ ٣٣ } اللـَيـلَةُ الأخـِيرَةُ ..
{ ٣٤ } وَدَآعٌ ..
{ ٣٥ } سَجِينةٌ حُرَة، و حُرَةٌ سَجِينَة ..
{ ٣٦ } كَالقَمرِ و الأرْضِ ..
{ ٣٧ } وَقـَـعـَــتْ ..
{ ٣٨ } تَضْحِيـَةٌ ..
{ ٣٩ } لآ تـَـرْحـَـل ..
{ ٤٠ } النِهَآيَةُ ..
" Because He's Styles " is ongoing
" My Life Began With You " Is ongoing !
شكر خاص

{ ٢٧ } إيمـَـــــآ ..

8.8K 501 80
By alyaa_salama

بعد ان تركت دارلا ليام و هاري حتى يذهبا للمشفي اتجهت لتباشر أعمالها بالقصر كتنظيف و ترتيب و غيرهم, توقف في المطبخ مع بعض الخادمات الأخريات و هن يغسلن بعض الصحون بينما كان الشرود ظاهرًا علي وجهها تمامًا حتى لاحظتها الخادمة المجاورة لها ..

"ما الخطب دارلا .. ؟!" تساءلت بخفوت لتستفيق دارلا من شرودها و تنظر لها بتعجب .

"ها .." تساءلت بتوتر ثم ابتسمت بخفة "لا شيء.. أنا بخير" أجابتها و هي تعود ببصرها الي الصحون لتكمل غسلها .

"آآآه .. يبدو ان السيد ستايلز يشغل تفكيركِ" قالت بخبث و هي تبتسم ابتسامة جانبية و تستدير بوجهها نحو الصحون من جديد لتنظر لها دارلا بتعجب من جديد بسبب قولها ذاك .

"غير صحيح! ليس هذا ما أفكر به الآن ايما" قالت دارلا باختناق ثم زفرت بقوة و عادت الي عملها "هناك الكثير من الأشياء بالقصر تشغل تفكيري .. ليس هارولد فقط" أكملت .

"آه بالطبع! فأنتِ خادمة الأميرة الخاصة" قالت ايما بنبرة حقد مستترة  بين انفاسها ثم التفتت الي دارلا "منذ جاءت تلك الفتاة الي القصر و حال سمو الأمير متغير, هو لا يهتم الا بها .." أكملت لتقاطعها دارلا بغضب: ايــما !

"سمو الأميرة هبة تعرضت الي الكثير من المشاكل منذ جاءت الي القصر, لا تحسديها علي شيء فهي لا تستحق حتى هذا الكره الذي تحملينه لها" قالت بغضب و هي تنظر لها بينما ايما تنظر لها نظرات تكاد تحرقها من الغيرة .

"هاه! علام أحسدها يا بلهاء ؟ انها فتاة لا ندري من أين احضرها سمو الأمير" قالت ايما بنبرة ساخرة "كان الأجدر به أن يحضر احدانا علي الأقل" أكملت و هي تعود الي عملها لتمتم هامسةً بكلمات لم يسمعها سواها: أو علي الأقل انا

"أزيلي تلك الأفكار من رأسكِ ايما, أعتقد أن سمو الأمير عثر علي ضالته أخيرًا! ولا اظن بأنه سيحب وجود منافس لها" قالت دارلا بثقة و هي تبتسم بحدة ثم تركتها و رحلت بينما ظلت ايما تنظر لها بغضب شديد .

"سنري بشأن ذلك دارلا !" قالت بغضب من بين أسنانها ثم عادت لمباشرة عملها و ما ان انتهت حتى انسحبت بهدوء من المطبخ و هي تنظر حولها كاللصوص حتى خرجت من القصر نحو الحديقة الخلفية, كان هناك حارس علي بوابة القصر الخلفية ما ان رآها حتى نظر لها بحدة شديدة و كأنه ينتظر منها شيئًا فقامت بإخراج بعض النقود من جيبها و اعطتها اياه فأومأ لها في صمت و تركها و رحل بينما اتجهت هي الي البوابة و كان بِن ينتظرها خلف القضبان, يدخن سجائره ما ان رآها حتى التفت لها فورًا ..

"اذًا .. ؟َ" تساءل .

"لا أحد منهم هنا سوي خادمتها الشخصية" أجابته ايما ليقهقه بخفة .

"و أصبح لها خادمة شخصية .. ؟!" تساءل بسخرية ثم علق سيجارته بين شفتيه و أخرج بعض الدولارات من جيبه و اعطاهم اياها "دُفعة أولى" قال و هي تتناول الباكو من يده و تومئ له مبتسمة بخبث .

"متي سيأتي .. ؟!" سألته ليجيب بسرعة: في غضون دقائق

"أريدكِ أن تختفي من الصورة, سنتخلص من الخادمة و من ثم يحضر هبة لي, ان تدخلتي أقسم سأفصل رأسكِ عن جسدكِ" قال محذرًا و هو يشير له باصبعيه الممسكين بالسيجارة لتنظر له باستهزاء .

"أتظنني مجنونة لأظهر في الصورة .. ؟!" تساءلت بسخرية ثم ضحكت بخفة "لا تدعه يتأخر" أكملت بنفس النبرة ثم تركته و رحلت .

دلفت دارلا الي غرفتها, ارخت جسدها علي الأريكة بهدوء و هي تميل رأسها للخلف مغمضةً عينيها, تفكر في الأحداث الواقعة من حولهم بالقصر و بـ هاري الذي لم يتصل حتى الآن! نهضت ثم سحبت ملابسها و دلفت الي دورة المياه, ملأت حوض الاستحمام بالماء الدافئ و جلست به لترخي عضلاتها في محاولة للتوقف عن التفكير, انتهت بعد دقائق ثم نهضت و ارتدت ملابسها ثم خرجت من دورة المياه لتعود الي تلك الأريكة من جديد وهي تفرك عينيها بقلق شديد بينما جاء هذا الرجل الذي تحدث عنه بِن؛ كان ملثمًا و طويلًا, عريضًا .. أخذته ايما و اختبئا في غرفتها ثم اخبرته بخلع هذه الملابس لكي لا يتم كشف أمره و اعطته ملابس الخدم ليرتديها من ثم ارشدته الي غرفة دارلا .

في تلك الأثناء كانت دارلا قد اتجهت الي سريرها في رغبة مُلحة للنوم, لعلها تستيقظ لتجد هاري بالقصر يطمئنها بشأن لوي و زين قد عاد ليصالح هبة! هي فقد مددت جسدها علي السرير و أغمضت عينيها علي أمل أن تستيقظ لتجد الأحوال أفضل و لو قليلًا، و بالفعل كان زين قد جاء, احضر الزهور الي هبة ثم نزل ليتفقد غرفة ليام و اتجه الي مرسمه لكن لم يلاحظه احد بل أيضًا عاد هاري و صعد الي غرفة هبة فورًا في نفس الوقت الذي اتجه فيها الغريب الي غرفة دارلا ..

"ستأتين معي" قال و هو يمسك بمعصم ايما بقوة بينما نظرت له بغضب و خوف و هما بجوار غرفة دارلا .

"لكن .. سيدك قال أن اختفي من الصورة" قالت ايما و هي تحاول التماسك ليضغط علي قبضتها أكثر فتصرخ بهمس متألمةً .

ظلا يتهامسان بالخارج في محاولة لاجبارها علي المجيء و محاولة منها علي الذهاب حتى استيقظت دارلا, التفتت حولها بتوتر ثم اتجهت الي الباب, فتحته ببطء و نظرت خلاله لتراهما و هو ممسك بمسدس و يقول: قُلت ستدخلين معي الي غرفة العاهرة

ما كان من دارلا الا انها شهقت بقوة خوفًا فلاحظاها و التفت لها الغريب بغضب و اتجه اليها و هو يسحب ايما خلفه بينما صرخت دارلا و حاولت اغلاق الباب بسرعة الا انه قام بدفعه بقوة فسقطت دارلا علي الأرض في نفس الوقت الذي كان هاري قد خرج فيه من غرفة هبة .

"أرجوك أتركني أتوسل اليك !" قالت ايما بفزع ليصفعها بقوة فتصرخ بشدة ثم القاها ارضًا بجوار دارلا التي لم تتمكن من التحرك بسبب التواء كاحلها .

"أين غرفة الأميرة .. ؟!" تساءل بغضب و هو يشير نحوهما بالمسدس .

"لا شأن لك بها !!" صرخت دارلا ليصرخ بها الرجل من جديد: قُـلـت أيـن هـي .. ؟!

"دعـنـي أذهـــب" صرخت ايما بفزع و هي تغطي رأسها بيديها و تغمض عينيها بقوة و قد انخرطت في البكاء .

"اصـمـتـي" صرخ بها الرجل و هو يصوب مسسدسه نحوها لتصرخ دارلا بفزع: لا !!!

و يلي صرختها فورًا صوت اطلاق نار يتبعه صمت تام، نهض زين بسرعة و هو ينظر الي مصدر الصوت ثم ركض للخارج بسرعة بينما ظل هاري متصنمًا في مكانه و هو ممسك بهاتفه وقد جفت الدماء في عروقه بينما ليام يناديه عبر الهاتف بفزع بسبب صوت الصراخ لكنه لم يجب و نزل ركضًا بأقصي سرعة تمكن من التحرك بها بسبب الخوف اما ليام فقد نظر الي الهاتف بفزع بعدما لم يجد ردًا من هاري ..

"هل من مشكلة .. ؟!" تساءلت وليها برعب ولم يستطع ليام الرد عليها فقط اكتفي بـ : سأعود فورًا

بهمس قالها و هو يحاول تمالك اعصابه ثم هرول للخارج بسرعة بينما ظل نايل و وليها في المشفي و هما ينظران الي بعضهما بخوف بالغ ليقاطع شرودهما صوت الممرضة: يمكنكما الاطمئنان عليه الآن

التفتا اليها ثم أومأ لها نايل و اتجها الي غرفة لوي بينما استقل ليام سيارته نحو القصر و قاد بأقصي سرعة تمكنه .

------------------------------------------

زين و هاري وصلا الي الغرفة بسرعة و يتبعهما العديد من الحراس ليريا المشهد فور دخولها؛ الرجل يقف مصوبًا مسدسه نحو ايما التي سقطت ارضًا غارقةً في دمائها بعد ان استقرت الرصاصة بصدرها و دارلا تجلس بجوارها تبكي برعب و تشهق بقوة .. فكل ما حدث قد حدث في ثوانٍ معدودة, التفت الرجل الي الخلف لينقض عليه الحراسو يضربوه ضربًا مبرحًا حتى سقط سلاحه من يده ثم سحبوه للخارج بينما الباقون حملوا ايما للخارج بسرعة لينقلوها الي المشفي و اتجه هاري و زين الي دارلا ..

"هل أنتِ بخير .. ؟!" تساءل هاري و هو يجلس بجوار دارلا التي القت بجسدها بين ذراعيه ليزداد بكاؤها وهي تتشبث به بقوة بينما هو يسحب بيده علي شعرها بلطف و يده الأخري تتحرك صعودًا و هبوطًا علي ظهرها و زين ينظر اليهما بصدمة و كل ما خطر بباله هبة !

خرج من الغرفة بسرعة و صعد السلالم بأقصي سرعة تمكنه و كأنه صعدها في خطوة واحدة! هو يفكر في أن احدهم قد قام بأذيتها بدوره أو انها خائفة من صوت اطلاق النار و ما ان دلف الي غرفتها حتى وجدها كما هي لم تتحرك و مازالت نائمة! ارتاح قليلًا لرؤيتها بخير لكن كل ما دار برأسه .. كيف لها ان تظل نائمة في ظل تلك الجلبة التي حدثت في القصر؟ فصوت الصراخ و اطلاق النار و كذلك هجوم الحراس لم يكن خافتًا بل بمعني أصّح قد حرك جدران القصر .. !

اتجه اليها و جلس علي ركبتيه امامها من جديد و يحرك يديه علي وجنتها برفق, لكنه شعر ببرودة جسدها و كذلك شفتيها المبيضتان "هبة .." قال بهمس و هو يحاول ايقاظها ثم ابعد الغطاء عنها ليتفاجأ بوجود علبة حبوب دوائها بين يديها فارغة "هــبــة, مـاذا فـعـلـتِ .. ؟!" صرخ بفزع و هو ينهض ليجلس بجوارها علي السرير و قد رفع علبة الدواء اليه ليتأكد بالفعل انها فارغة .

"اللعنة!" لعن من بين أنفاسه و هو يلقيها أرضًا بقوة ثم رفع هبة اليه و هو يسندها علي صدره "هبة, أرجوكِ هبة افتحي عينيكِ" قال بتوسل و هو يحركها بقوة محاولاً افاقتها "أرجـوكِ هـبـة" صرخ و قد امتلأت عيناه بالدموع ثم وضع يده علي موضع النبض بيدها اليسري ليلاحظ تباطؤ نبضات قلبها الشديد فتركها بحذر علي السرير و خرج من الغرفة بسرعة مستندًا بيديه علي سور السلم .

" أحـتـاج ممـرضـة فـورًا بالـغـرفـة" صاح بغضب و رعب شديدين لتومئ له احدي الخادمات و تركض لاحضار احدي ممرضات القصر بينما ركض هو سريعًا نحو الغرفة من جديد و جلس بجوارها, رفعها اليه و ضمها الي صدره بقوة مسندًا كف يده علي وجنتها "أرجوكِ, أرجوكِ هبة تماسكي" قال من بين أنفاسه و هو يرتجف مقاومًا هروب دموعه "أرجوكِ حبيبتي لقد حضرت لكِ مفاجأة" قال بهمس شديد و هو يضمها اليه أكثر و كأنه خائف أن تهرب من بين يديه .

* فـي المـستـشـفـي *

وليها و نايل يجلسان علي مقعدين بجوار سرير لوي و هما يدققان النظر به و يتنفسان بأصوات مسموعة, ينتظران نهوضه و ينتظران مكالمةً من ليام ليخبرهما بما يحدث لكنه لا يجيب ولا أحد بالقصر يجيب علي هاتفه مما يزيد قلقه, التفتت وليها الي طرف السرير لتجد هذه الأحذية السوداء التي تحيط اقدام لويس حتى يتمكن من التحرك بعد نزعها, تنهدت بهدوء و هي تنزل بصرها ارضًا مبتعدةً عنه بحزن ليلتفت لها نايل ..

"أنتِ بخير .. ؟!" سألها بلطف لتلتفت له و هي تومئ له بالنفي فقام بالتربيت علي كتفها و هو يطبق شفتيه علي بعضهما البعض "أتمني أن يصبح كل شيء بخير قريبًا" قال بخفوت من بين أنفاسه فأومأت له وليها بالايجاب و هي تحبس دموعها بقوة بينما لاحظ نايل ان يد لويس تتحرك ببطء فدقق النظر به حتى تأكد من ذلك .

"أرأيتِ هذا .. ؟!" تساءل نايل فالتفتت وليها الي لويس بتعجب من لهفة نايل في السؤال ليحرك لويس يده من جديد و كأنها تنتفض بهدوء فاقتربا منه بسرعة و جلسا الي جواره علي السرير نفسه .

"لوي .. ؟!" نادت عليه وليها بخفوت و هي تبعد خصلات شعره عن جبينه برفق فبدأ لوي يتمتم بكلمات غير مفهومة كأنه يستيقظ من النوم و هو يقطب حاجبيه ليضحكا بخفة و يربت نايل علي كتفه برفق .

"سأحضر الممرضة, ابقي معه" قال نايل فأومأت له وليها بهدوء بينما نهض هو و خرج من الغرفة بسرعة اما هي عادت ببصرها الي لويس و وضعت يدها علي يده برفق قائلةً بخفوت: لوي, أتسمعني .. ؟!

أما هو لم يجبها بل فقط عاد للتمتمة من جديد أو هذا الأنين الخفيف من بين شفتيه و هو يحرك يده من جديد لتطبق وليها علي يده بكفها برفق و تضغط عليه بخفة كلما حاول التحدث أو الحركة و هي تبتسم بخفة .

----------- Stop -----------

إيه رأيكم في البارت ده .. ؟!

تفتكروا هيحصل ايه بعد كدة بالنسبة لـ:

1- لوي

2- هبة

3- دارلا

4-ايما

**

احتمال معرفش أنزل بارت بكرة .. ده احتمال بس مش اكتر !

بس هحاول برده عشان خاطر عيونكوا 😂❤

**

الصورة: إيمـا

Vote and comments, please

Continue Reading

You'll Also Like

1.2M 87.8K 61
تم تغير اسم الرواية من مجنوني الأنباري الى سجين الحب من بين الناس جميعاً، وفي شدة العتمه التي كانت في قلبي عندما غَدُرتُ من الحبيبه والصديق، ولم اعُد...
966 68 4
ـــ"أترين هذه الشموع" ـــ"نعم" ـــ"انا احترق مثلها"
3M 146K 39
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا...
1.3M 59.6K 68
سنكتشف الحقيقة معآ...🤝