MALIK | سُموُ الأمِيرِ زِين ج...

By alyaa_salama

475K 23.4K 5.2K

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ... More

{ ١ } العَرُوسُ المُخْتُطُفَة ..
{ ٢ } أيْنَ أنَا ..
{ ٣ } أُرِيدُ الذَهابَ مِن هُنا ..
{ ٤ } لآ تُسَميهآ بِـ اللَّعْنَة ..
{ ٥ } شَيطآنُ الإنْتِقآمِ ..
{ ٦ } مآ الّذي فَعلْتُه ..
IT'S BACK !!!!
{ ٧ } لِـيَـآمْ ..
{ ٨ } وَلـِـيـهـَـآ ..
{ ٩ } سَآخُذُ بِثَأْرِهَا ..
{ ١٠ } حَــفْــلٌ ..
أنَا فِي الجَحِيمِ { ١١ } ..
{ ١٢ } أفْكآرٌ مُتَهوِرةٌ ..
{ ١٣ } مَشِآعِرٌ مُتَخآبِطَةٌ ..
{ ١٤ } عـِـقـآبٌ جـَـديــدْ ..
{ ١٥ } إخْتِفآءُ زِيـــن ..
{ ١٦ } اسـْـتـِـغـَـآثـَـةٌ ..
* عـِـيــد مـُـبـَـآرَﮒ *
{ ١٧ } اللّعْنَةُ عَلَى هَذآ القَلْبِ ..
{ ١٨ } إنَّهُمـآ تُعـَـذِبآنِني ..
{ ١٩ } لِمآ تُحَاوِلينَ مُسآعَدَتِي ..
{ ٢٠ } دُنـيـــــــا ..
NOTE
{ ٢١ } هـَــآرْلآ ..
{ ٢٢ } عـَــآلــِــقــَـةُ ..
{ ٢٣ } أعـِدْهـآ لـِــي ..
{ ٢٤ } بـــِــن ..
{ ٢٥ } أَفَـقَـدْتَ عَـقْـلَكِ, زِيــن ..
{ ٢٧ } إيمـَـــــآ ..
{ ٢٨ } درِيــكْ وِنــلِـيـسـِـتْ ..
6 YEARS OF ONE DIRECTION
{ ٢٩ } هِيَّ و هـَـآرِي ..
{ ٣٠ } كُن حآرِسْهـــآ ..
{ ٣١ } بـِدآيـةٌ جَـدِيـدَةٌ ..
{ ٣٢ } لَـوْ تُحِبُنِي ..
{ ٣٣ } اللـَيـلَةُ الأخـِيرَةُ ..
{ ٣٤ } وَدَآعٌ ..
{ ٣٥ } سَجِينةٌ حُرَة، و حُرَةٌ سَجِينَة ..
{ ٣٦ } كَالقَمرِ و الأرْضِ ..
{ ٣٧ } وَقـَـعـَــتْ ..
{ ٣٨ } تَضْحِيـَةٌ ..
{ ٣٩ } لآ تـَـرْحـَـل ..
{ ٤٠ } النِهَآيَةُ ..
" Because He's Styles " is ongoing
" My Life Began With You " Is ongoing !
شكر خاص

{ ٢٦ } آسـِـف, زَهْـرَتِي ..

9.1K 498 98
By alyaa_salama

مرت ساعة أخري و لويس لا يزال في غرفة العمليات بينما وليها, زين و نايل لازالوا يجلسون بالخارج و القلق يملؤهم، فجأة نهض زين عن جوارهما فالتفتا له بتعجب "إلي أين .. ؟!" تساءل نايل فالتفت له زين .

"سأحضر زجاجة مياه, أتريدان أن أحضر لكما شيئًا .. ؟!" قال زين من بين أنفاسه فأومأت له وليها .

"لا بأس أحضر لنا مياهً معك" قالت بخفوت بينما أومأ له نايل فأردف زين بصوت هامس: حسنًا
ليتجه الي الخارج بهدوء .

خرج من الممر وقد قابل ممرضة تسير في الخارج ليمسك بذراعها بهدوء فالتفتت له بتساؤل عما يريد "أحضري زجاجتيّ مياه الي الممر الثاني عند غرفة العمليات لأجل الأميرة وليها و الأمير نايل" قال بسرعة فأومأت له و هي تنحني احترامًا ليفلت ذراعها .

"أمر سموك" قالت بخفوت ثم اتجهت الي هناك بينما تحرك زين الي الخارج! و بالخارج أعني خارج المشفي تمامًا .

بخطوات سريعة تحرك بعيدًا عن المشفي, هو يعلم أن نايل و وليها ما إن يعلما بأمر رحيله سوف يأتيا للبحث عنه! لكن في نفس الوقت ان أدركا بأنه ابتعد لن يتركا لوي بمفرده و يرحلا، خرج من الباب الخلفيّ للمشفي حتى لا يراه الحراس فهو لا يريد احتكاكًا مع أي أحد, كل ما يريده هو أن يسير, يستنشق هذا الهواء النقي بدلاً من دخان السجائر الذي أرهق رئتيه, رفع رأسه الي السماء و هو يتنهد بقوة قاطبًا حاجبيه بسبب ضوء الشمس ليبتسم بخفة وكأنه يراه لأول مرة, حركاته تصبح أسرع في السير و كأنه فقط يريد أن يعدو كـ طفلٍ حر لا هموم علي كتفيه ولا آلام يشعر بها سوي تساقط أسنانه اللبنية !
نزل ببصره ليجد أن أقدامه قادته الي الطريق العام, يتلفت بعينيه حوله في كل مكان الي هؤلاء الناس من حوله اللذين يتحدثون و يمزحون, يتمني لو يصبح فردًا منهم و لو لساعة واحدة. كل ما يتمناه أن يعيش حياةً جديدةً بعيدةً عن المشاكل و العرش و القصر و الخدم و الحواش و الجاه و المال .. إلي آخره ..!

حرك رأسه بخفة و كأنه يزيل تلك الأفكار عن رأسه حتى لا يعكر صفو مزاجه, توقف أمام إحدي تلك المحلات التي تبيع الزهور, ظل يُحدق قليلًا بالمحل و بالاسم المُعلق أعلاه علي اللافتة بتردد تام, تنهد بقوة ثم اتخذ خطوات بطيئة الي الداخل و هو يدفع الباب الزجاجي بخفة ليرِّن صوت الجرس الصغير المُعلق أعلي الباب فالتفت صاحب المحل العجوز الي زين و هو يقترب منه و ارتسمت ابتسامة خفيفة علي وجهه الذي احتلته التجاعيد و علامات الدهر مُرحبًا به حتى توقف زين أمامه رادًا تلك الابتسامة بخفة و هو يطبق يديه علي بعضهما مستندًا بذراعيه علي الطاولة الفاصلة بينه و بين البائع ..

"أريد باقة زهور من فضلك" قال زين بخفوت بعد زفير هادئ ليبتسم البائع و هو يستند بكفيّ يديه علي الطاولة .

"أهي من أجل حبيبتك .. ؟!" تساءل مبتسمًا ليبتسم زين بحسرة و هو يطأطئ رأسه بهدوء و يعود الي زفيره .

"يمكنك قول ذلك" قال بخفوت ثم التفت الي البائع من جديد "أريد مصالحتها" أكمل بخفوت لتتسع ابتسامة البائع الذي يبدو أنه لم يتعرف علي زين حتى الآن .

"فهمت مقصدك! سأريك البعض" قال بحماس ليومئ له زين بينما ذهب البائع لإحضار الزهور بينما ظل زين متسمرًا في مكانه و هو يلاحقه ببصره و كل ما يجول في خاطره: هل ستسامحني مقابل باقة زهور .. ؟

جاء البائع و أراه العديد من الأزهار و الورود بمختلف أشكالها و ألوانه و هو مستمر في حديث العجائز و النصائح التي لا تتوقف و كذلك وصف كم أن ذلك النوع من الأزهار رائع و ذاك غالٍ و ذلك سر بهجة و .. و .. و .. لكن زين استوقف كلامه حين سقط بصره علي احدي زهور التوليب وردية اللون قائلاً: هذه .. !

أشار اليها زين فالتفت البائع اليها ثم التفت الي زين من جديد "اختيار ممتاز! سأحضر لك باقة منه" قال بخفوت ثم جمع الزهور و رحل ليحضر له النوع الذي طلبه زين بينما توقف الثاني منتظرًا ايه حتى عاد له به, سدد زين حقه و شكره ثم خرج بسرعة و الحماس ظاهر علي وجهه بل و السعادة أيضًا لتعود الحياة الي ملامح وجهه الذابلة التي تمكن منها اليأس و الارهاق، سار في طريقه و هو يحمل باقة الزهور بيده حتى يصل الي القصر .

----------------------------------------------------

"عليكِ مسامحته هبة" قال ليام بخفوت و كلاهما يجلسان في الحديقة متجهين ببصرهما الي الفراغ بينما أومأت له هبة بالنفي و هي تتنهد بقوة لتكتم بكاءها .

"صعب للغاية ليام" قالت بصوت متألم و هي تنظر الي موقع قدميها فالتفت لها .

"لكنكِ تحبينه صحيح .. ؟!" تساءل ليام بتأكد من أن اجابته هي نعم و ان لم تقولها! لكنها التفتت له لتتساءل و هي تضيّق عينيها: لما تتحدث بهذه الثقة .. ؟!

ابتسم ليام بثقة "نظرات العاشق تفضحه" أجاب ببساطة لتحدق به مطولاً تركيزًا فيما قاله ثم عادت ببصرها الي الأسفل و هي تغطي وجهها بكفيها و هي تتنفس بصوت مرتفِع .

أزاحت يديها عن وجهها ببطء شديد "القلب يريد! لكن العقل يرفض" قالت بخفوت ثم تنهدت بهدوء بالغ "لا يمكنني البقاء مع من يعذبني و يضربني و يهينني بتلك الطريقة وبلا سبب أو عذر مقبول" أكملت بحنق شديد و هي تقاوم البكاء ليردف ليام: و لما عُدتِ معه اذًا فالقرار كان قراركِ .. !

ابتسمت هبة بحسرة "ربما لأنني خِفت من غضبه ان لم أذهب معه" أجابت ببساطة "حظي ليس جيدًا في الحب, الفتي الذي عشقته و أحببته من كل قلبي تركني لـ مالك بكل بساطة و كأني سِلعة أو أَمَة! و الآن وقعت في حب خاطفي" قالت بخفوت ثم زفرت بقوة و التفتت الي ليام و هي تجلس في وضع مستقيم "أكرهه لدرجة أني أحبه .. أكِن له المشاعر و في نفس الوقت أبغضه" أكملت بصوت مكتوم لتتحول عيناها الي زجاج لشدة تراكم الدموع فيها .

"لا تكتمي في نفسك" قال ليام بخفوت و كأنه يشعر بألمها فغطت فمها بكف يدها بسرعة .

"أريد الدخول الي القصر من فضلك" قالت بهمس و صوت مكتوم فأومأ لها بسرعة بلا تفكير ثم أسندها و دلفا الي القصر لتتناولها دارلا من يديه و تساعدها علي الصعود الي غرفتها, مددتها بحذر علي سريرها بينما كانت هبة قد انخرطت في بكائها الصامت .

"أرجوكِ اهدأي" قالت دارلا و هي تجلس الي جوارها و تسحب بيدها علي شعرها بلطف .

"أريد فقط .." قالت هبة بخفوت بنبرة مرتجفة ثم زفرت بقوة لتتمكن من الكلام "أريد أن أنام قليلًا, لا تيقظيني" قالت بهدوء فأومأت لها دارلا بخفة ثم دثرتها جيدًا بالغطاء بينما قامت هبة بامساكه حول جسدها و تمددت علي جانبها منكمشةً في نفسها و أغمضت عينيها لعلها تذهب في سُبات عميق يريحها من هذا الألم أما دارلا فغادرت الغرفة في هدوء و أغلقت الباب بحذر ثم نزلت الي البهو .

"ألا توجد أخبار عن لوي .. ؟!" تساءل ليام ليومئ له هاري بالنفي مجيبًا: ليس بعد

"ربما علينا الذهاب للاطمئنان عليه" قال ليام .

"و نترك هبة بمفردها .. ؟!" تساءلت دارلا بفزع بسرعة ليلتفتا لها .

"ليست بمفردها دارلا! أنظري حولكِ الي كل هؤلاء الحراس و الخدام" قال هاري "أريد حقًا الاطمئنان عليه فالأمير و الأميرة لا يجيبان علي هاتفهما و هاتف زين هنا" أكمل بخفوت بينما بدأت دارلا في قضم أظافرها بتوتر .

لحظات من الصمت و التفكير "اسمعا, سأذهب أنا و هاري و ابقي أنتِ هنا، سنتصل بكِ لنطمئنكِ" قاطع ليام تلك اللحظات بقوله بينما نظر اليها هاري و هو يومئ لها بالموافقة لتوافق بدورها فأجابت من بين أنفاسها: لا بأس

"هيا" قال هاري و هما يتجهان للخارج بينما ظلت دارلا في مكانها وهي تشعر بقلق و توتر من جميع الجهات ثم سارت بهدوء لتباشر أعمالها بالقصر .

----------------------------------------------------

وصلا الي المشفي, أوقف ليام سيارته جانبًا ثم دلفا للداخل ليسألا الاستقبال عن مكانهم, ما ان اخبرتهم الممرضة حتى صعدا بسرعة الي الأعلي و قد رأيا وليها و نايل يقفان مع الطبيب يتحدثان فاتجها اليهما بسرعة ..

"يجب أن يبقي يومين و حسب تحت رعايتنا حتى يتمكن فقط من الاستناد علي ساقيه علي الأقل من جديد" قال الطبيب خاتمًا كلامه بينما أومئا له مبتسمين براحة ثم رحل الطبيب و التفتا الي هاري و ليام .

"هل هو بخير؟ هل نجحت الجراحة .. ؟!" تساءل هاري بلهفة فأومأت له وليها بسعادة و نايل يبتسم بشدة ليبتسم هاري و ليام بدورهما .

"و لكن أين زين .. ؟!" تساءل ليام ببساطة لتلتفت له وليها بفزع .

"ألم يَعُد الي القصر .. ؟!" تساءل نايل فأومأ له ليام بالنفي .

"ابقوا هنا" قال هاري بنبرة آمرة بخفوت ثم ركض بسرعة الي الأسفل, خرج من المشفي و أوقف سيارة أجرة بسرعة "اتجه الي قصر مالك" قال و هو يغلق باب السيارة بعد أن ركب بها و انطقل السائق في طريقه بينما هاري يلتفت حوله لعله يجد زين في طريقه .

----------------------------------------------------

دلف بخطوات بطيئة الي القصر حرصًا الا يجده أحد, هو يعلم تمامًا ان دارلا اخرجتها فمستحيل أن تتركها كل هذا الوقت, أو هذا ما يتمناه! صعد السلالم و ضربات قلبه تتزايد في كل درجة يصعدها, وصل الي غرفتها و فتح الباب ببطء شديد ليجدها نائمة كالملائكة, متلحفةً بغطائها في هدوء تام, ابتسم براحة و هو يزفر بهدوء, دلف الي الغرفة تاركًا الباب شبه مفتوح, اتجه ببطء الي سريرها ثم وضع باقة الزهور علي المنضدة بجوارها, انحني علي ركبتيه أمامها و هو يداعب خصلات شعرها بأنامله بخفة بحذر حتى لا يوقظها نزولاً الي وجنتها ليمرر أنامله ببطء عليها ..

اقترب منها ببطء ليطبع قُبلة علي شفتيها بخاصتيه بعُمق و ضربات قلبه تتزايد أكثر ثم ابتعد عنها "آسف زهرتي" همس بجوار اذنها ثم ظل يتمعن النظر بها لثوانٍ, نهض ببطء عن الأرض ثم خرج بهدوء من الغرفة و أغلق الباب بحذر .

أخذ خطواته الي الأسفل مرورًا بغرفة ليام, نظر بها بقلق وقد كان بابها مفتوحًا, ظل يقلب بصره في أركانها خوفًا من الدخول لكنه لم يجده فأيقن أنه قد خرج ولازال علي قيد الحياة! حتى أنه تذكر بأنه لم يجد سيارته بالأسفل .. أي انه - كما ظن -  قد يكون قد رحل عن القصر و ان فعل هو لن يلومه أبدًا! أكمل السير الي حيث هي غرفة الرسم خاصته, سحب احدي المقاعد و احدي الأوراق البيضاء الصلبة و بعض من ألوانه الزيتية ثم بدأ في الرسم بدقة و كأنه حريص علي أن تكون هذه اللوحة هي المثالية بين لوحاته .

----------------------------------------------------

توقفت سيارة الأجرة أمام القصر, اعطي هاري السائق أججرته ثم ركض بسرعة كبيرة الي القصر و كأنه يسابق الزمن, صعد الي غرفة هبة بسرعة و فتح الباب ليجدها لا تزال نائمة بسلام, تنهد براحة كبيرة و هو يلتقط أنفاسه التي انقطعت من الخوف و الركض ثم سقط بصره علي باقة الزهور بجوارها, اتجه ببطء اليها ليتفحصها بتعجب و قد وجد ورقة أسفل الاصيص, رفعها اليه ليقرأ المكتوب بخط زين:

آسِفٌ زَهْرَتِي 🌷

كتبها بخطٍ مُزخرف و رسم بجوارِها زهرة التوليب, ابتسم هاري بخفة ثم تركها حيثما كانت, نظر الي هبة ليتأكد انها لازالت نائمة ثم انسحب بخطوات بطيئة للخارج, سار قليلًا في الردهة ليذهب الي دارلا و يطمأنها علي لوي, رفع هاتفه اليه و اتصل بـ ليام الذي أجابه بسرعة: هل وجدته .. ؟!

سأله برعب و لهفة ليضحك هاري بخفة "أجل, اطمئن ليام و طمئن من معك! زين هنا و قد أحضر الأزهار لـ هبة" أجابه بخفوت ليضحك ليام بدوره، كانا علي وشك اكمال الحديث لكن صرخة دارلا المرعوبة بـ " لا !!!! " قد دوَت في أرجاء القصر بكامله ليلتفت هاري الي مصدر الصوت و يعم هدوء تام في القصر و يلي صرختها فورًا صوت اطلاق نار مما جعل الدماء تجف في عروق هاري .

----------- Stop -----------

إيه رأيكم في البارت ده .. ؟!

تفتكروا هيحصل ايه بعد كدة .. ؟!

دارلا بتصرخ ليه .. ؟!

و مين اللي ضرب النار .. ؟!

Vote and comments, please

Continue Reading

You'll Also Like

471K 17K 39
لقد كانت جنينا في رحم والدتها ، مقرر عليها مصيرها بكونها عبدة ، لإبن أسياد والديها ، لم يكن هذا خيارها ، ولا رغبتها ، أن يتحكم بِها شخصا أخر ، بملابس...
245K 8K 61
تدور محور القصة عن فتاة في العمر 17 سنة متعجرفة متكبرة تدور بها الايام لتقع بحب صاحب اكبر شركة السيد زين جواد مالك و تنقلب حياتها بشكل كامل بشكل لم...
7.1K 1.9K 36
قصة حب بين فتاة و رجل من بلدين مختلفين ومن أديان مختلفة تجعل الفتاة تضحي بكل شئ في سبيل هذا الحب لكن النهاية تكون غير متوقعة...... ماذا ستكون نهاية...
668K 25.1K 75
زين :هذا المكان الذي اجلب فيه كل من أكرهه..وهل تعلمين ماذا افعل بهم؟ ايميلي:م-ماذا؟ زين:تنتهي حياتهم هنا ، اذا كان رجل فأعذبه حتى الموت ..وإن كانت ف...