ميساكي !! ميساكي !! || الفصول...

Por SofyAli

48.5K 5K 3.4K

مجموعة فصول خاصة ستتحدث عن شخصيات رواية " ميساكي !! ميساكي !! " .. بعد أحداث الرواية .. لمن لم يقرأ الرواية م... Más

- [ المقدمة ]-
-[1]-
-[2]-
-[3]-
-[5]-
-[6]-
-[7]-
-[8]-
-[9]-
-[10]-
-[11]-
-[12]-
-[13]-
-[14]-
-[15]-
-[16]-
-[17]-
-[18]-
-[19]-
-[20]-
-[21]-
-[22]-
-[23]-
-[24]-
-[25]-
-[26]-
-[27]-
-[28]-
-[29]-
-[30]-
-[31]-
-[32]-
-[33]-
-[34]-
-[35]-
-[36]-
-[37]-
-[38]-
-[39]-
-[40]-
سؤال مهم للمتابعين ⚠️
-[41]-
-[42]-
-[43]-
-[44]-
-[45]-
-[46]-
-[47]-
-[48]-
-[49]-
-[50]-
-[51]-
-[52]-
-[53]-
< ثرثرة >
-[54]-
-[55]-
-[56]-
-[57]-
-[58]-
-[59]-
-[60]-
-[61]-
-[62]-
-[63]-
-[64]-
-[65]-
-[66]-
-[67]-
-[68]-
-[69]-
-[70]-
-[End-71]-
-[ كلمات بلا مأوى ]-
-[ الخاتمة ] -

-[4]-

1.5K 146 55
Por SofyAli

مع ابتداء هذا الفصل ستكون لدينا قصة حتى الفصل التاسع سيكون لدينا فصول ( فتى القرى و فتاة المدن ) .. و التي آمل أن تعجبكم 😉💖

الفصل الخاص الرابع ..

( فتى القرى و فتاة المدن : محطة القطار )

انتهت الإجازة و بدأت سنة دراسية جديدة ، السنة الثانية من المرحلة الجامعية في حياتهم ..

لوري اخذت تحزم حقائبها فوالديها يسكنان في مدينة آخرى و هي تدرس في العاصمة ، و لتصل للسكن الموجود في العاصمة فإنها تسافر عن طريق القطارات ..

شقيقتها الصغرى يوري ( اسمها يشابه اختها كثيراً ، و كعادتي عندما يحصل التشابه اختصر الاسم ، و سنناديها "يو" خلال الفصل !! )

ستبدأ دراستها الجامعية خلال هذه السنة ، و لكن بسبب كسلها فهي لن تذهب قبل بدء الدراسة بيومين ، بل قررت اللحاق بشقيقتها ..

نظرت لوري لشقيقتها : يو ، ألن تأتي معي ، فأنت دائماً ما تسببين المشاكل !!

اخذت تلعب بهاتفها و هي ترد بلا مبالاة : لا تقلقي ، فقد اصبحت فتاة جامعية الآن !!

نظرت إليها لوري بنصف عين : لست مطمئنة ، لكنني سأثق بكِ لمرة !!

ضحكت يو ثم عاودت اللعب ، بينما احتضنت لوري والداها و ودعتهما و هما يتمنيان لها التوفيق ..

بالنسبة لـ يو فقد ودعتها بشكل عادي فهي ستلحق بها في اليوم التالي ..

تخصصت "يو" في الرياضيات فهي تحبها بشدة ، فهي ذكية رغم أن الجميع يلقبونها بالغبية ..

<< عن نفسي احسها غبية ، بس باين انها كويسة في الرياضيات 🌚💔

و في اليوم التالي جهزت حقائبها صباحاً ثم ودعت والديها ، و بدأت رحلتها .. ركبت القطار و كان يجب عليها الركوب لعدد من القطارات حتى تصل لوجهتها ...

و بينما كان القطار يسير نامت ، و لم تشعر بنفسها عندما توقف في المحطة ، و تابع القطار طريقه بهدوء بعدما توقف في محطة اخرى ، و لا زالت يو منغمسة في النوم ..

و بعد فترة توقف في محطة ثالثة بعد اهتزازة ايقظتها

<< و انا الصادقة شبعت نوم 😂😂😂💔

فتحت عينها لتسمع صوتاً يقول : وصلنا للمحطة ، ستغلق الأبواب بعد ثوانٍ ..

نظرت للباب لتجده يكاد يغلق ، و بحركة لا ارادية ركضت بأقصى سرعة و خرجت منه ليغلق بعد ذلك مباشرةً و يعلن عن انطلاقه ، اتكأت بيديها على ركبتيها و هي تلتقط انفاسها : جيد ، في اللحظة المناسبة ..

رفعت نظرها لتجد محطة صغيرة ، ليس بها احد ، و بدى المكان اشبه بمنطقة مهجورة ، تلفتت حولها : هل محطة طوكيو مهجورة بهذا الشكل ؟!

<< يا إنك غبية أو غبية يعني واحد من الاثنين  😂😂😂😂😂

ارادت اخراج هاتفها لكنها انتبهت أن الحقيبة ليست معها !! و هي تحوي المال و الهاتف المحمول و كل شيء !!

اخذت تنظر حولها لا يوجد أثر لأي احد ، صرخت بحزن : أين أنا ؟! و ماذا سأفعل ؟!

تحركت في كل مكان بحثاً عن شخص تحدثه لكن المكان فارغ ، نظرت لمكان بعيد لتجد رجلاً اغلق نافذة التذاكر و خرج منها ..

ركضت إليه بأقصى سرعة لكنه كان بعيداً و قد ركب سيارته و انطلق بها ، تباطأت سرعتها و اخذت تبكي : ماذا افعل الآن ؟! هل سأموت هنا ؟!

تذكرت شقيقتها لوري و هي تقول : " ألن تأتي معي ، فأنت دائماً ما تسببين المشاكل !! "

جلست و اخذت تبكي : ليتني استمعت إليها ، ماذا افعل الآن ؟!

ثم وقفت و نظرت للائحة الرحلات ، قرأت اسم القرية و لم تتعرف إليها ، و كما يبدو أنها صغيرة للغاية و لا يسكنها إلا قلة ..

و للأسف القطار يمر بها مرةً كل شهر !! و الموظفون يداومون اسبوعاً واحداً فقط !!

ازداد بكاؤها فهي وحيدة و تشعر بالخوف ، و بينما كانت تبكي ظهر لها قط صغير ذا لو بني اخذ يموء ، نظرت إليه و هي تشهق فاقترب منها ..

تبسمت من بين دمعاتها و نطقت : مرحباً أيها القط ..

مدت يدها له فبدى أنه خائف بعض الشيء ، تبسمت : لا تخف ، لن أؤذيك ..

اقترب منها فأخذت تلمس رأسه : أنت لا تخاف البشر ، هل هناك من يعتني بك ؟؟

- سامــوراي !!

إلتفتت لمصدر الصوت و هي تحتضن القط و تشعر بالفزع ، اقترب منها شاب ذا مظهر قروي ، ملامحه غير واضحة بسبب تلك القبعة الكبيرة و ثيابه رثة ، تراجعت بقلق بينما نطق : اتركي ساموراي و شأنه !!

نظرت للقط ثم سألت : اسمه ساموراي ؟؟

أجابها بنبرة حادة : أجل ، اعيديه الآن !!

تركته ثم وقفت و سقطت قبعتها لتضح ملامحها ، حالما رآها ظل متصنماً و بدت علامات الدهشة على ملامحه و هو يتراجع : لستِ جدة .. انتِ فتاة !!

انحنت و حملت قبعتها و نظرت إليه باستغراب : و ماذا إن كنت فتاةً ؟!

حرك رأسه نفياً : لا شيء ..

ثم اقترب و حمل القط و ركض مبتعداً ، صرخت منادية : انتظر !!

ثم اخذت تركض محاولةً اللحاق به فوصلت للقرية و التي تحوي بيوتا بسيطة و بها اشياء تقليدية كالبئر و المزرعة و الحيوانات الداجنة ..

تحركت بهدوء و اخذت تتلفت حولها : قرية بدائية ، هل يوجد شيء كهذا في عصرنا الحالي ؟!

تحركت لأقرب منزل لتجد عجوزاً تقوم بالتنظيف و حالما رأتها تعجبت و اقتربت منها : كاهوكو ؟؟

حركت رأسها نفياً و نطقت : اسمي يوري .. نادني يو إن اردتي ..

ظهرت ملامح الحزن على وجهها و هي تنطق : ظننتكِ حفيدتي ، لم تزرني منذ فترة طويلة و قد اشتقت لها ..

- جدتي ، من يسكن القرية ؟؟

ضحكت الجدة و اجابت : يا صغيرتي ، لا يسكن هنا سوى كبار السن ، فالقرية كما ترين هادئة و ساكنة و الطبيعة بها جميلة .. لكنها غير متطورة لذا غادر الابناء و الأحفاد لحيث المدن ، ليتعلموا و يعيشوا بشكل أفضل ..

ثم تذكرت : صحيح ، لم يتبقى هنا سوى اوكازكي !!

ابتسمت الجدة بحنية : إنه الشاب الوحيد الذي يقطن هنا ، و هو شخص لطيف و يحب مساعدتنا جميعاً ، الكل هنا يحبه كثيراً ..

تعجبت و نظرت للمكان : لكن لماذا لم يغادر كأبناء عمره ؟؟

اخذت العجوزة نفساً : تربى اوكازكي هنا بيننا ، ماتت جدته عندما كان في الرابعة و قد اكمل تعليمه الابتدائي و المتوسط فقد ارتاد مدرسة موجودة بالقرب من القرية ..

ثم اردفت : لكن لا توجد ثانوية قريبة ، اردنا جميعاً أن يذهب ليكمل دراسته فهو ذكي و مجتهد ، لكنه رفض فهو يرانا كعائلة له و لا يقوى على العيش وحيداً !!

شعرت بالحزن على الشاب ، لكنها في الوقت ذاته لم تحبه فقد بدى شخصاً مزعجاً !!

نظرت للجدة و سألتها : هل لديك هاتف محمول ؟؟ أو هاتف أياً يكن !!

حركت رأسها نفياً : لا حاجة لنا به ، فجميعنا لا نتحدث لأحد ..

حدثت نفسها بحزن : ما هذه القرية المنعزلة ؟!

ربتت الجدة على رأسها و ابتعدت ، جلست يو على الأرض بحزن : تباً ، ماذا سأفعل الآن ؟!

بقيت على هذه الحال حتى شعرت أن اشعة الشمس ستقتلها فوقفت و اخذت تسير بحزن : ماذا افعل ، كيف سأعود ؟! و بعد شهر !!

وصلت لمنزل آخر و وجدت الشاب المدعو اوكازكي يساعد العجوز في حمل دلو الماء ، كانت تشعر بالعطش الشديد فركضت إليهم : المعذرة ..

نظرا ناحيتها فنطقت بصوت شخص يكاد يبكي : اريد بعض الماء ، اشعر بالعطش الشديد !!

حزن العجوز ثم اصطحبها معه و قدم لها كوب من الماء البارد ، شربته ثم طلبت المزيد ، و عندما حل الليل نطق العجوز : ألن تذهبي لمنزلك بدلاً من الجلوس في مزرعتنا ؟؟

دمعت عيناها ثم تحدثت : ليس لدي منزل ، أنا وحيدة !!

حزن الجد بينما اخبرته بقصتها ، فقام بمناداة الشاب المدعو اوكازكي و حدثه : بني ، خذها للمتجر ، فهناك يوجد هاتف و قد يفيدها ..

اشار للسماء : الوقت متأخر ، سآخذها غداً صباحاً ..

نسي العجوز أنها بلا مأوى و دخل لمنزله مغلقاً الباب ، دمعت عيناها : انتظر ..

نظر إليها اوكازكي : ليس لديكِ مكان تقطنين فيه ، صحيح ؟؟

حركت رأسها نفياً فأشار لحيث منزله : يمكنكِ المكوث في منزلي ، هناك غرفة بقفل ..

ارادت الرفض لكن لا مجال لذلك !!

فتبعته بهدوء و كلها اسى و حزن ، دخلت المنزل ذا الطراز القديم من الخشب و كان غير منظم و متسخ ، اخذت تتلفت حولها و هي تتعجب من المنظر و لم يعجبها البتة ، وصلت لتلك الغرفة و كان بها فراش و غطاء مما اسعدها بشدة ، اغلقتها و استلقت محاولةً النوم لكنها ظلت تتقلب لفترة طويلة ..

_______________________

في صباح اليوم التالي كانت لوري قد ذهبت للجامعة و هي تشعر بالقلق ، فوالديها يقولان بأن شقيقتها انطلقت ، و لكنها لم تصل ، بل لا ترد على الاتصالات كذلك !!

جلست على المدرج و زفرت بعمق ، جلس كيويا بجوارها : صباح الخير ..

لم تستمع له و لم ترد عليه فهزها : لوري ، هل انتِ بخير ؟؟

نظرت إليه بسرعة : آسفة ، لم انتبه ، اهلا بك ..

- ما الذي يشغلك ؟؟

اخذت نفساً عميقاً : شقيقتي ، مبدئياً .. هي مفقودة !!

ربت كيويا على كتفها بلطف مما اشعرها بالخجل و تابع : ستجدونها و ستكون بخير ، لا تقلقي ..

- ارجو ذلك ..

____________________________

استيقظت يو من النوم ، اخذت تنظر حولها بتعجب : أين أنا ..

جلست بسرعة و قد تذكرت ما جرى لها ، تلفتت حولها للغرفة المليئة بالأغراض المبعثرة ، دخلت لدورة المياه و عدلت مظهرها ..

ثم خرجت و تحركت في المنزل الواسع ذا الطراز القديم و حالما وقفت أمام الساحة المفتوحة في المنتصف سمعت صوت القطط ، تحركت باحثة عن مصدر الصوت حتى وجدتهم اسفل المنزل في مساحة خشبية ضيقة ، كانت قطة بيضاء كبيرة و معها اطفالها الثلاثة ..

انحنت بإعجاب : لطيفين ، ما اجملكم !!

شعرت القطة الكبيرة بالفزع و قد اختبأت خلفها القطتان ذوات اللون الابيض بينما اقترب من يو القط البني ..

لمسته بمرح : اسمك ساموراي كما اذكر ..

تدخل الشاب قائلاً : و أختاه ، سوسو التي بها بقع بنية و ميمي البيضاء بالكامل ..

ثم اشار للوالدة : و هذه ميراي ..

تبسمت و عندما رفعت نظرها شاهدت وجهه بشكل أفضل لأول مرة ، شعراته الشقراء الفاتحة للغاية ، و عيناه ذات اللون الأخضر الفاتح ..

شعرت بالخجل و انزلت نظرها بينما ارتدى قبعته : هيا ، سأصطحبك للمتجر ..

- هل هو بعيد ..

حرك رأسه دليلاً على الموافقة ، ثم سار فركضت خلفه و هي تحدث نفسها : هل اتصل بأمي أم ابي ..

ظهرت صورة شقيقتها لوري في مخيلتها فاردفت : بل شقيقتي ..

وقفت فجأة و شهقت بقوة ، إلتفت إليها و تحدث ببرود : ماذا هناك ؟؟

- أنا لا احفظ أياً من الأرقام ..

<< قالك ذكية ، مو عارفة كيف دخلت رياضيات و هي ارقام الجوالات مو حافظتها 😂😂😂😂😂💔

اقترب منها : إذن ماذا ستفعلين ؟؟

اخذت تبكي بشدة : لا اعلم !!

زفر ثم سألها : هل جميع الفتيات يبكين طوال الوقت ؟!

- ألم تقابل فتاةً من قبل ؟!

فكر لوهلة : بلى ، لكنني لم اتقرب منهن بتاتاً ، سمعتهن يبكين مرات لكنني لم اعرف السبب ، اعتقدت أنهن تعرضن لأمر مريع و لكن يبدو لي أنهن كنّ يبكين لأنهن يردن ذلك ..

صرخت في وجهه : أليس ضياعي و وصولي لقرية مهجورة تقريباً أمر مريع ؟! ألا يستحق البكاء ؟!

- بدلاً من البكاء فكري بحل ..

غطت وجهها بكلتا يديها و نطقت بصوت باكي : ماذا افعل ؟! لا املك شيئاً و لا اعرف كيف يمكن أن يتصرف شخص في مثل وضعي !!

عادا للمنزل و لأنها تشعر بالتوتر ، قررت النسيان و ذلك بعمل أي شيء ، فأخذت تنظف المنزل بدلاً من الفوضى ، و بما أن اوكازكي لم يكن موجوداً فقد استطاعت العمل براحة ..

و بعدما انتهت شعرت بأنها تحتاج للاستحمام ، فما كان لها إلا أن استعارت من ثيابه الرثة ، و بعدما انتهت استلقت على ارضية أحد الغرف و التي تحتوي تلفازاً قديماً ..

ظلت تنظر إليه حتى سمعت صوت الباب فجلست لتجده قد عاد ، ظل يتلفت حوله بتعجب : ماذا فعلتِ بالمنزل ؟!

ضحكت بمرح : ألا يبدو اجمل ..

ثم وقفت و سحبته من ذراعه لحيث المطبخ : انظر إليه ، ألا يبدو أجمل بكثير ؟؟

ثم اصطحبته للغرف و اخذت تريه إياها و هي تتحدث بإعجاب ، فقد اكتشفت أن المنزل أوسع ، و به الكثير من الزينة الجميلة التي اُفسد جمالها بسبب الفوضى ..

و بينما كانت تسحبه شعرت بأنه توقف ، إلتفتت إليه لتجد دموعه تتساقط و هو ينظر للمنزل ، شعرت بالفزع و اقتربت منه : هل أنت بخير ؟؟

انتبه لدموعه فاستدار بسرعة و قام بمسحها بذراعه : لا شيء ، انا فقط ..

ثم اقترب من صورة جدته و حملها : تذكرتها ، كان المنزل بهذا الشكل قبل رحيلها ، لا زلت اشتاق اليها ..

حزنت بشدة و قد اثرت بها دمعاته و نبرة صوته ، تقدمت ناحيته و نظرت للصورة : تبدو لي امرأة رائعة و حنونة ..

قاطعها : في غاية الروعة ، جدتي كانت افضل امرأة في العالم ، حين موتها بكى جميع من في القرية حزناً على فراقها ..

ربتت عليه ثم ابتسمت : اسرع و غير ثيابك ، فأنا جائعة و لا احب تناول الطعام وحدي ..

- هل اعددتِ الطعام ؟؟

تبسمت و أومأت برأسها ، بادلها ابتسامة سعيدة للغاية ، و شعر بأعماقه أن الحياة تلونت لأول مرة بعد وفاة جدته ، اصبح للمنزل روح مجدداً بعدما بقي مظلماً لفترة طويلة ..

انتهى الفصل الرابع يتبع في الفصل القادم  ..

( لمتابعي صداقة أم حب لا تقلقوا فهذه الفصول مكتوبة مسبقاً و لن تعيقني .. جاهزة كل ما اقوم به هو النشر !! )

• كيف كان الفصل ؟؟

• ما اكثر مقطع نال إعجابكم ؟؟

• ما رأيكم بشقيقة لوري ( يوري أو باختصار يو )   ؟؟

Seguir leyendo

También te gustarán

4.1K 448 13
في يوم ما . . . تصل لنقطه الانهيار . . .تناضل و ترفض التصديق ولكن بلا فائده ! . . .وفي نقطه اخري تتحول حياتك تماما . . . تقول "ايعطيني القدر فرصه اخ...
9.6K 508 10
فتاه عاديه في منزلها تختطف لتصبح جاسوسه لاقوى عصابه اجراميه في اليبان؟؟ هل تنجح ام تفشل في تجسوسها؟ [ملاحظه: هي صارت جاسوسه لصالح بونتين مو جاسوسه عل...
17.9K 980 16
كوميدية مشوقة مدرسية رومنسية مضحكة و حزينه و غامضه تدور احداث هذه القصة عن فتاة تدعى سايمون هيه في أربعة عشر انتقلت إلى مدرسه جديده ماذا يحدث يا ترى...
172 52 7
روٌأّيِّتٌـيِّ مًقُتٌـبًسِـهّـ عٌنِ أّلَقُمًر بًطِلَ وٌبًطِلَهّـ لَيِّسِـوٌ مًنِ أّلَبًشُـر أّسِـطِوٌرتٌـيِّ تٌـجّـمًعٌهّـمًأّ أّريِّمًأّ هّـأّروٌ...