Ömer'in Defnesi ..

By TheElleK

77.5K 2.1K 538

#34 IN Romance عمر إبليكجي مصمم الأحذية الموهوب ، عاش طوال عمره في وحدة الى ان جمعه القدر بذات الشعر الأحمر... More

١-الاعتذار .
٢ -الرحلة ..
٣-العودة الى الواقع ..
٤- مفاجأءة !!
٥-لن نستطيع الاستمرار ...
٦-انتي داخلي ..
٧- لقد عرفت كل شيء !!
٨- تشبهان بعضكما ...
٩-كنت تحب دفنة !
١٠- حقائق تنكشف !
١٢- نفحة من الماضي !
١٣- رياح من روما !
١٤- فرصة أخرى ؟!
١٥- " فتاة المصعد "
١٦- تعالوا إلى القنابل ..
١٧- من دون أن أدرك..Farketmeden
١٨- kıskançlık meselesi(1) : مسألة غيرة
١٩-kıskançlık meselesi: مسألة غيرة (2) ..
٢٠-Emrivaki meselesi .. مسألة أمر واقع
٢١-لحظاتنا..Anılarımız
٢٢- ماذا فعلت أنا؟ •• Ne yaptım ben
٢٣-Sen benimsen ** أنت لي
٢٤-نقطة ** Nokta
٢٥-Senin yoklğnu * في غيابك
٢٦-عُدت ••Döndüm
٢٧- المكان الذي بدأنا منه ....Başladığımız yer
٢٨- أهربي ولكن إلى أين ؟••kaç,ama nereye kadar ?!
٢٩- ليكن كذلك .. öyle olsun
٣٠- لنكن " محترفين " •• profesyonel olalım
٣١- إلى البهاماس ••Bahamalara
٣٢- Henüz bitmedik •• لم ننتهي بعد !!
٣٣- Adı geçmiş - أسمه ماضي !
It's not an Update !!
٣٤- وجع الحب •••Aşk Acısı
٣٥- ماذا ستفعل ؟! ... ne yapacaksın ?!

١١- ضيوف غير متوقعين !

1.9K 46 7
By TheElleK

لعبت ياسمين بأصابعها بتوتر وتابعت بصعوبة : حسناً لقد سمع شيئاً يتعلق بكِ..
هنا بدأت دفنة تشعر بالخوف ، مالذي من الممكن أن يسمعه عمر !!
تابعت الإستماع الى ياسمين وفتحت عينيها من هول الصدمة ووقفت تلقائياً : مـــاذا ؟!، هذا مستحيل ، سنان !! لا أستطيع التصديق !!
************
عمر وسنان واعترافات الحب المستحيل ، عمر مازال مصدوماً كيف لم يلاحظ ، نظر إلى سنان وسأله بحدة : هل كنت تفكر في ان تخبر دفنة ؟
بلع سنان ريقه ثم جاوب : نعم !
تفاجئ عمر لم يكن يتوقع أن سنان كان يريد مصارحة دفنة ، تابع سنان وهو يفكر ليكن كل شي على الطاولة لم يعد هناك داعي للكذب : هل تذكر الرحلة التي نظمها اخي نجمي ؟ لقد كنت أحاول أن أعترف لها هناك ! لكن لم يكن هناك وقت مناسب !!
مجدداً عادت الذكريات تعود إلى عمر الرحلة ، القبلة الأولى ، بيت الجبل ، والأهم هروب دفنة !!
ياإلهي كيف لم أنتبه إلى مشاعر سنان ، حك عمر لحيته بضيق ، نظر سنان الى عمر : انظر يااخي دفنة لاتعلم شيئاً عن مشاعري نحوها ! هي ليس لها ذنب ! انا من اندفع بمشاعره ، ربما كانت ردة فعل ! لا أعلم ! لقد كنت محطماً من ياسمين وعندما ظهرت دفنة كانت عكس ياسمين تماماً ! انها كالملاك !
اغمض عمر عينيه وهو يحس ان الذي يمشي في عروقه ليس دماً انما سائل شديد الحرارة ، حك خلفية رأسه بيده ثم عاد ينظر الى سنان الذي ينظر اليه ولم يقل سوى كلمة واحدة : حسناً.
استقام عمر وخرج من الكافيه ، توجه الى المكان الذي يشعر في بالراحة ولينفس عن غضبه في الوقت الحالي ، امتدت يديه إلى جيبه وأخرج هاتفه وأتصل بدفنة جاء صوتها قلقاً: عمر ، حبي أين أنت قلقت عليك ؟!
تنهد عمر : سأذهب إلى التجديف دفنة أنا بحاجة لتشتيت افكاري الأن !
شعر عمر بإضطراب انفاس دفنة وسألها : ماذا هناك حبيبتي ؟!
مازالت دفنة تشعر بالتردد ولكنها استجمعت شجاعتها وقالت : ماذا حدث مع سنان ؟!
مجرد سماع اسم سنان منها اشعل البراكين في قلبه ، لكن غلف صوته بالبرود وقال : لاشي .
فهمت دفنة انه لايريد التحدث وقالت : حسناً حاول أن لا تتعب نفسك كثيراً ، وسأمر اليك في الليل ! أحبك .
ابتسم عمر بخفة : وأنا ايضاً ، إلى اللقاء !
***************
بعيداً عن اسطنبول الجميلة ، وفي وسط روما المشمسة ، كانت تصعد الى السيارة كانت شعور الفرحة والرهبة يكتسحانها ، كانت تفرك يديها من التوتر ، امتدت يديه وامسك يديها في محاولة للتخفيف عنها : لماذا أنتي متوترة ؟ ستذهبين إلى اسنطبول ؟ الم تشتاقي إليها ؟!
نظرت إليه ونتهدت : لقد إشتقت كثيراً !!
****************
عند سنان كان يشعر بالذنب و الخجل من عمر وكان يجلس في منزله مع كلبته ليلى وهو يفكر ماذا سيحدث الأن ، دق الجرس وتوجه سنان إلى الباب ليفتح ، تفاجاء بالشخص الذي على الباب : ياسمين !
ضمته ياسمين وهي تبكي : سنان أنا اسفة لم أكن اقصد لكني فقدت أعصابي !
ضمها سنان وهو يتنهد و يهدأها : تمام ياروحي تمام اهدأي ، هيا لندخل وسأحضر الشاي !
****************
على متن طائرة ما، متوجهة الى اسطنبول ، بدأت ترى مشارف اسطنبول شيئاً فشيئاً ، وضعت يدها على قلبها ، تكاد نبضات قلبها تتزايد كلما اقتربوا ، نظرت إلى الجسد النائم بجانبها وضحكت على وجهه النائم بسلام بالرغم من الوضعية الغير مريحة ، عادت بنظرها إلى النافذة : ها أنا ذا مجدداً اسطنبول !!
******************
عند عمر في مركبه ، كان كل شي يبدو مثل الشريط ، لازال محتاراً كيف سيتعامل مع هذا الوضع !
كيف سيتعامل مع سنان !!
أكمل التجديف وهو يفكر .
*********************
عند دفنة كانت قلقة على عمر وهي تفكر كيف سيتصرف مع سنان ، تنهدت وهي تكمل إرتداء ثيابها

ودعت دفنة جدتها وخرجت متوجهة الى بيت عمر !!
*****************
عاد عمر من التجديف وكافئ نفسه بحمام ساخن وكوب من القهوة ، كان عمر يجلس في الحديقة وهو يفكر بعمق ، دخلت دفنة من الباب مسحت المساحة بعينها وهي تبحث عن عمر ، لاحظت انه يجلس في الحديقة ضحكت بخفة وخبث وبدأت تمشي على أطراف أقدامها بهدوء ، وصلت الى عمر ووضعت يديها على عينيه : عجباً بماذا يفكر عمر الخاص بدفنة ؟!
ابتسم عمر ومازال يجلس على وضعيته ولم يتحرك : ربما بدفنة خاصته !!
ضحكت دفنة بتسلية ، رفعت يديها عن عينيه وعانقته وهي تقبل خده : أنا أكل عمر الخاص بي !
ضحك عمر ثم تذكر شيئاً ما ، عم الصمت فجاءة ، أحست دفنة بضيقه سحب الكرسي الذي بجانبه وجلست تأبطت ذراعه ووضعت رأسها على كتفه : هل تريد التكلم ؟!
مال برأسه على رأسها ، وأمأ بلا !!
سكت دفنة وجلست بصمت !
***************
لم تصدق أنها بعد كل هذه السنوات تمشي على أرض الوطن ، أرض اسطنبول ، كم اشتاقت لرائحتها ، لصيفها وشتائها ، كم اشتاقت لطعامها ، ليلها ونهارها !!
اقترب منها ووضع يده على كتفها : هل أنتي سعيدة بالعودة ؟!
نظرت اليه وعينها مغرقة بالدموع : أي كلمة هي سعيدة !! سأطير من السعادة !!
ابتسم بحب لسعادتها ، ثم قال : حسناً زيا يجب أن نتحرك السائق ينتظرنا !!
سوف نرتاح قليلاً في الفندق وتأخذيني في جولة مارأيك ؟!
اومأت بسعادة : بالطبع حبيبي !!
*****************
ها هو يوم جديد يأتي ، الشمس الساطعة ، اسطنبول الجميلة ، جسر البسفور الشامخ ، أمام باسيونس كان يقف بكل وسامته الإيطالية السمراء وجاذبيته الساحقة ، كا يستعد للدخول لإقفال باب المصنع حتى سمع صوتها : لا لا انتظر ارجوك هلا تنتظر ؟!
ثم وصلت امام الباب تنفست براحة لأنها وصلت لباب المصعد : اه الحمدالله وابتسمت ابتسامة جميلة .
أما هو عندما رأى ابتسامتها وتوترها ، شعر وكأن قطيع من الشحنات الصغيرة تسري في جسده ، وضع يده على مؤخرة رأسه ، وابتسم اليها ابتسامة جذابة .
أما هي تسألت ترى من يكون هذا ؟! ثم بدأت تتفحصه هل هو تركي ؟! لا يبدو كذلك !!
أما هو بدأ يتفحصها ثم قضب حاجبه إنها تبدو مألوفة تشبه أحداً ما .
فتح باب المصعد أومأ بيده بإشارة كي تتفضل كونها سيدة ، ابتسمت وأومأت برأسها دلالة على الامتنان .
خرج الإثنين من المصعد وتوجهت الى مكتبها مسرعة لأنها تأخرت ولم تلحظ انه في ذيلها .
****************
في مكتب عمر كان لايزال يدقق في الأوراق التي أمامه ، ثم رفع رأسه ونظر إلى مكتب دفنة نظر الى ساعة معصمه ، واستغرب من تأخرها ، ماهي لحظات حتى دخل وهي تركض الى مكتبها ، ابتسم على عفويتها وعلى طريقتها وتوترها وتحمسها ، كانت تبدو خلابة بقميصها الابيض وتنورتها الحمراء كانت تبدو مشعة وحيوية ، اتكأ على ذراع الكرسي وويديه تعبث بقلمه وظل يتأملها كأنها لوحة نادرة .

********************
دخل بكل جاذبيته وغروره الإيطالي ، بدلته المصممة خصيصاً لكي تناسب كل إنش من جسده الرياضي ، وقف عن الإستقبال وتحدث بالإيطالية : بونجورنو ( صباح الخير ).
تدارك أنه في تركيا وليس روما ، ثم أعاد جملته بلهجة تركية جذابة : صباح الخير !
كانت داريا جالسة على مكتبها ومطأطأةً رأسها عندما سمعت صوته ورفعت رأسها وانصعقت من الرجل الذي يشبه عارض الازياء : صباح الخير ، كيف لي أن اساعدك ؟!
: هل لي أن اقابل السيد سنان ؟!
لازالت داريا مبهورة بالشخص الذي أمامها ومازالت عيناها تجوب عليه : ااا بالطبع ، سأعلمه بحضورك !
ثم رفعت سماعة الهاتف : الو سيد سنان هناك ضيف أتى يسأل عنك .. نعم .. من هو ؟! .. لا أعلم قالت داريا ببلاهة عندما استوعبت أنها لم تسأل الضيف عن اسمه ، لحظة سيد سنان !
توجهت بالكلام للضيف : معذرة ، هل أستطيع أن أعرف من أنت ؟
ابتسم بلطف : أنطونيو كلاوديان !!
***********************

Bölüm sonu!!
Yeni bölüm görüşmek üzere !!

Continue Reading

You'll Also Like

134K 14.2K 26
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
5.1K 445 9
أولاد عُمومة عاديَّين في النّهار، وشركاء جنس في المساء؟ هذا نحن بإختصار. BL ONESHOT TAEKOOK TOP JK ©All rights belong to @vic_torna
12.6K 1K 39
يَبْحَثُ الأَبُ الأَعْزَبُ تْشُوي سَانْ عَنْ مُرَبِّيَةٍ لِطِفْلَتَيْهِ الصَّغِيرَتَيْنِ حَيْثُ كَانَتَا تُعَانِيَانِ مِنْ رُهَابٍ اِجْتِمَاعِيٍّ. ...
431K 32.3K 26
كانوا خمس أولاد إستطاعوا النجاة حتى مع ندوبهم الكثيرة لهذا ظنهم الجميع شياطيناً.. حتى أنا روبين ديميرو الفتاة الَّتي كان من المفترض أن تكون حياتها ه...