٢٥-Senin yoklğnu * في غيابك

1.8K 64 20
                                    

***************************************جPs

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

***************************************جPs . تشغيل الملف الصوتي أعلاه 🎼
الرجاء التصويت للجزء في حال أعجبكم ⭐️
تعليقاتهم مهمة جداً !!

.....قراءة ممتعة ...💛
**********************************
***************************************

**************************************دخل عمر إلى الشرفة ورأى دفنته شعر وكأن هناك شيئاً مايسحبه نحوها رابط غير مرئي من نوعاً ما ، ذاب قلبه وهي تتحدث الي بطنها المنتفخ ، شعر برغبة شديدة تجتاحه ان يذهب ويدفن أنفه في شعرها ويربت على بطنها !! حتى استو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

**************************************
دخل عمر إلى الشرفة ورأى دفنته شعر وكأن هناك شيئاً مايسحبه نحوها رابط غير مرئي من نوعاً ما ، ذاب قلبه وهي تتحدث الي بطنها المنتفخ ، شعر برغبة شديدة تجتاحه ان يذهب ويدفن أنفه في شعرها ويربت على بطنها !! حتى استوقفته كلمتها !
لن نفكر في عمر !!
فتحت دفنة عينيها وابتسمت حتى التقت عينيها بعيون تعرفهاجيداً بل عيون تعشقها !
همست بصدمة :
عمممر !!!
اغمضت دفنة عينيها بقوة وهي تهمس :
لا تهذي يادفنة !! انتي تحلمين نعم انه حلم ، سأفتح عيني الان ولن يكون موجوداً !
تحرك عمر بهدوء شديد وهو يسمعها تهمس لنفسها حتى وصل إليها !!
**************************
عند ايسو الذي كان يبحث عن دفنة بعجلة ، اصتطدم بشخص ما ، مما ادى الا سقوطهما فوق بعضهما ، فتح ايسو عينيه ليلتقيا بأجمل عيون رأها في حياته ، ظل الإثنين يحدقان ببعضهما بهدوء ، حتى استدرك ايسو الوضع ونهض بسرعة !
حرك يديه على رأسه بخجل : انا اسف لقد كنت مستعجلاً
عدلت شعرها ونظرت اليه بخجل : لا بأس انا بخير !
نظر الاثنين الي بعضهما بفضول وكانها يحاولان ان يكتشفا بعضهم البعض !!
************************
أنطونيو الذي كان مازال في رحلة البحث عن دفنة ، فكر انها ربما تريد ان تستنشق بعض الهواء للذلك كثف البحث في الشرفات ، حتى استوقفه ظلان يقفان في الشرفة عرف الظل الاول بسهولة من بطنه المنتفخة ، ولكن الظل الاخر القريب هو مااستوقفه استغرب الهدوء الذي يحيط بالوسط !
كان على وشك الدخول حتى سمع صوت عمر ....
************************
اقترب عمر من دفنة الت بدورها أحست بأنفاس عمر على وجهها ، شعرت وكأن قلبها تضخم من كمية المشاعر المتضاربة التي تحس بها ! ومن دون مقدمات احست بيد عمر على وجهها التي تتبع ملامحها ببطء شديد وكأنه يرسمها بشكلٍ ما ، كان لمسات عمر كالريشة ولكنها كانت تشعل فتيل النيران في المكان الذي كانت تلمسه ، وصلت لمسات عمر إلى شفاة دفنة ووقفت هناك استبدل عمر سبباته بإبهامه ليتتبع خط شفاتها الخارجي ، كانت دفنة مبهورة ومقطوعة الأنفاس ، كانت تنظر إلى عمر الذي كان مغلقاً لعينيه !
عمر الذي كان يواجه صعوبةً في تحديد هل هو يحلم ؟ أم انه يهذي ! كان يشعر وكأنه في عالمٍ موازي بشكلٍ ما !
عالم حيث لايوجد فيه غير هو ودفنة
همس بصوت مبحوح :

Ömer'in Defnesi ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن