MALIK | سُموُ الأمِيرِ زِين ج...

Oleh alyaa_salama

475K 23.4K 5.2K

إنًّ لِكُلِ جَريمَةٌ دَافِعًا لَها .. قَد يَكونُ الدافِعُ الحِقدُ ، الحَسَدُ ، الخَوفُ ، المالُ أو الإنتِقامُ... Lebih Banyak

{ ١ } العَرُوسُ المُخْتُطُفَة ..
{ ٢ } أيْنَ أنَا ..
{ ٣ } أُرِيدُ الذَهابَ مِن هُنا ..
{ ٤ } لآ تُسَميهآ بِـ اللَّعْنَة ..
{ ٥ } شَيطآنُ الإنْتِقآمِ ..
IT'S BACK !!!!
{ ٧ } لِـيَـآمْ ..
{ ٨ } وَلـِـيـهـَـآ ..
{ ٩ } سَآخُذُ بِثَأْرِهَا ..
{ ١٠ } حَــفْــلٌ ..
أنَا فِي الجَحِيمِ { ١١ } ..
{ ١٢ } أفْكآرٌ مُتَهوِرةٌ ..
{ ١٣ } مَشِآعِرٌ مُتَخآبِطَةٌ ..
{ ١٤ } عـِـقـآبٌ جـَـديــدْ ..
{ ١٥ } إخْتِفآءُ زِيـــن ..
{ ١٦ } اسـْـتـِـغـَـآثـَـةٌ ..
* عـِـيــد مـُـبـَـآرَﮒ *
{ ١٧ } اللّعْنَةُ عَلَى هَذآ القَلْبِ ..
{ ١٨ } إنَّهُمـآ تُعـَـذِبآنِني ..
{ ١٩ } لِمآ تُحَاوِلينَ مُسآعَدَتِي ..
{ ٢٠ } دُنـيـــــــا ..
NOTE
{ ٢١ } هـَــآرْلآ ..
{ ٢٢ } عـَــآلــِــقــَـةُ ..
{ ٢٣ } أعـِدْهـآ لـِــي ..
{ ٢٤ } بـــِــن ..
{ ٢٥ } أَفَـقَـدْتَ عَـقْـلَكِ, زِيــن ..
{ ٢٦ } آسـِـف, زَهْـرَتِي ..
{ ٢٧ } إيمـَـــــآ ..
{ ٢٨ } درِيــكْ وِنــلِـيـسـِـتْ ..
6 YEARS OF ONE DIRECTION
{ ٢٩ } هِيَّ و هـَـآرِي ..
{ ٣٠ } كُن حآرِسْهـــآ ..
{ ٣١ } بـِدآيـةٌ جَـدِيـدَةٌ ..
{ ٣٢ } لَـوْ تُحِبُنِي ..
{ ٣٣ } اللـَيـلَةُ الأخـِيرَةُ ..
{ ٣٤ } وَدَآعٌ ..
{ ٣٥ } سَجِينةٌ حُرَة، و حُرَةٌ سَجِينَة ..
{ ٣٦ } كَالقَمرِ و الأرْضِ ..
{ ٣٧ } وَقـَـعـَــتْ ..
{ ٣٨ } تَضْحِيـَةٌ ..
{ ٣٩ } لآ تـَـرْحـَـل ..
{ ٤٠ } النِهَآيَةُ ..
" Because He's Styles " is ongoing
" My Life Began With You " Is ongoing !
شكر خاص

{ ٦ } مآ الّذي فَعلْتُه ..

13K 642 216
Oleh alyaa_salama

* وجهة نظر هبة *

استيقظي هيا .. تخلل صوته البارد الي مسامعي, فتحت عيناي ببطء شديد, أشعر بدوار والرؤية غير واضحة أمامي .. هل زين هو من أيقظني توًا .. ؟!

حركت رأسي قليلًا لأكتشف أنه هو من أيقظني بالفعل, لم يكن غيرنا بالغرفة, كان واقفًا أمام المرآة و قد ارتدي ملابسًا رسمية و هو يصفف شعره وكالعادة لا يبدو علي ملامحه أي تعابير, لا أراه إلا هكذا إما غاضب .

آه و اللعنة غاضب !! الآن تذكرت ما حدث بالأمس, أشعر بألم في عظامي و أنفاسي متثاقلة, بجانب ذلك الدوار الشديد الذي شعرت به حين استيقظت .

"عائلتي علي وشك الوصول, يجب أن تكوني في استقبالهم معي و لكن لا أريد منكِ أي اختلاط معهم و بالأخص اختاي" قال ببساطة و هو ينظر لي عبر المرآة فلم أجبه و لم أعره اهتمامًا فقط ضممت جسدي إليّ, أصبح صوته يدب الرعب إلي قلبي .

زفر بقوة "انهضي سيدة مالك هيا" قال بجفاء دون أن التفت له .

"لا أريد" قُلت بخفوت لا اراديًا و انا احاول التماسك ثم شعرت به يقترب فضممت جسدي إليّ أكثر .

أمسك بذراعي بقوة ثم رفعني و جعلني أجلس علي السرير و أنا أتحاشى النظر إليه "قُلت ان كل ما عليكِ فعله هو الاستماع الي كلام" قال ببرود ثم شعرت بسخونة علي وجهي اثر الصفعة التي تلقيتها منه .

"ألـم يـكـن كـلامـي واضـحـًا .. ؟!" صرخ بي و هو يقترب مني بينما انهمرت في البكاء .

"دارلا .. !!!" صاح بغضب و في لحظة كانت دارلا في الغرفة .

"أمرك سموك" قالت بارتجاف .

"أعديها من أجل استقبال جلالة الملك و الملكة" قال ببرود فأومأت له دارلا ثم ترك الغرفة و رحل بسرعة لا أدري إلي أين ولا يهمني .. فليحترق في الجحيم !!

"هيا هبة" قالت دارلا ببساطة ثم أمسكت بيدها باستسلام و نهضت معها .

--- بعد ساعتين ---

كان كل شيء معدًا لاستقبال الملك و الملكة, حتي زين و هبة و أيضًا هاري, دارلا و جميع من بالقصر مستعدون, هبة ارتدت فستانًا باللون الوردي و بعض مساحيق التجميل و تركت شعرها منسدلاً أما زين فقد ارتدي ملابسه الرسمية و قد توقف الأربعة بالخارج في حديقة القصر في انتظار الملك و الملكة ..

بعد لحظات وصل موكب ضخم و توقف أمام القصر, أحد الخدم قام بفتح سيارة ليخرج منها رجل و إمرأة ملابسهما تدل أنهما الملك و الملكة و آخر قام بفتح السيارة التي تليها لتخرج منها فتاتين؛ أحدهما شعرها بني, طويل, منسدل و عيناها زرقاوتان أما الأخرى كثيرة الشبه بـ زين؛ شعرها أسود, عيناها بنفس لون عينا زين العسليتان .

ابتسم زين بشدة عندما خرجوا من السيارة ثم اقترب منهم بينما دلفوا لداخل حديقة القصر و الخدم و الحراس ينحنون لهم أما هبة, دارلا و هاري يسيرون خلف زين .

"أمي, أبي" قال زين ثم قام بمعانقة والديه بقوة و قد بادلاه العناق .

"كيف حالك بني .. ؟!" قالت والدته بينما كان والده يربت علي كتفه ثم ابتعد عنهما زين .

"بأفضل حال" أجابها ثم التفت إلي الفتاتين "صفا, وليها.. شقيقتاي الحبيبتان" قال بلطف و هو يداعب شعرهما ثم قام بمعانقتهما بشدة و كذلك هما أما الجميع فقد ابتسم حين رؤيته بذلك الشكل .

"كم اشتقت لكما" قال زين و هو يبتعد عنهما بينما كانوا يرمقون هبة بنظرات غريبة فالتفت لها زين ثم مد يده لها لتأتي اليه .

اقتربت منه ثم أمسكت بيده "ناعمتان كالحرير ؟؟" هذا ما حدثت نفسها به بتعجب حين لمست يده فهي اعتادت علي يد زين الغليظة التي تمسكها  بقسوة أو تصفعها بقوة ! كما أنه أمسك بيدها بلطف هذه المرة .

"أبي, أمي .. تلك هبة" قال زين ثم صمت و تنهد بهدوء "زوجتي" أكمل بينما لم يقم أحد من أسرته بنطق كلمة .

"أعلم فيما تفكران, صدقوني فعلت ذلك من أجلها .." قال و هو يضم شفتيه لكنه لم يعني هبة بكلامه !

"نعلم ذلك تمامًا بني" قال والده من بين أنفاسه فابتسم زين بخفة ثم ترك يد هبة بقوة مما جعلها تنظر له بعدم فهم .

"هيا" قال زين ثم سار والداه أمامه و قد انحني لهما الجميع مجددًا, أمسك زين بيد هبة لكن بقسوة تلك المرة و سار خلفهما من ثم صفا و وليها ثم دارلا و هاري .

--------------------------------------------

* بـــالـــقـــصـــر *

كان زين و عائلته يجلسون علي المائدة و هم يتناولون طعامهم في صمت تام, لا يوجد سوي صوت اصطدام الملاعق بالأطباق حتى قررت وليها مقاطعة ذلك الصمت ..

"كم عمركِ .. ؟!" سألتها مبتسمة و قد التفتت لها .

"تسعة عشر مولاتي" أجابتها هبة بهدوء فتوقف زين عن تناول طعامه و كور يده علي شكل قبضة .

"أنتِ جميلة جدًا" قالت وليها فابتسمت هبة بخفة .

"شكرًا لكِ" قالت هبة بخفوت فصدم زين يده بالطاولة بقوة فنظروا له بتعجب .

نهض زين عن كرسيه "لقد انتهيت" قال زين ثم التفت إلي هبة بطرف عينه و هو ينظر لها بحدة "هيا هبة سنصعد إلي غرفتنا" قال بجفاء فأومأت له هبة .

"زين, دعها تنهي طعامها" قالت وليها بجدية فالتفت لها زين بغضب .

"قُلت هيا يا هبة" قال زين من بين أسنانه فنهضت هبة انصياعًا لأمره بلا حول ولا قوة .

"عن اذنكم" قالت بخفوت فأمسك زين بيدها بقوة كأنه سيكسرها لكنها لم تقدر حتى علي التألم أمامهم ثم سار بعيدًا بسرعة و هو يسحبها خلفه تحاول اللحاق بخطواته .

--------------------------------------------

كانا يسيران في ممرات لم ترها من قبل "سمو الأمير, أين سنذهب .. ؟!" سألته بخوف و هي تلتقط أنفاسها ممسكة بطرف فستانها حتي لا تتعثر لكنه لم يجبها فقط كان يتنفس بقوة حتى وصلا إلي ممر خالٍ من الحراس و الخدم .

ترك يدها ثم قام بفتح الباب في نهاية الممر, أمسك بيدها من جديد ثم دفعها للداخل, دخل ورائها و أغلق الباب بقوة .. تلك كانت الغرفة التي استيقظت فيها أول مرة, أجل لا تزال تتذكرها, تتذكر برودة الجو بها, ظلمتها و أيضًا الصمت الشديد بل المميت بها, كانت واقفة ترتجف من الخوف و هي تنظر له بينما هو يحدق بها .

"لـ لما نحن هنا .. ؟!" سألته بتلعثم بينما اقترب منها بهدوء .

"لأن هنا لن يجدكِ أحد أو يسمع استغاثاتكِ" أجابها ببساطة .

"ماذا .. ؟!" سألته بعدم فهم فصفعها بقوة لتصرخ و تسقط أرضًا و قد نزفت الدماء من أنفها .

نهضت عن الأرض و نظرت له بفزع و هي تبكي بشدة, اقترب منها ثم ألصق ظهرها بالحائط و هو ينظر لها بحدة "ماذا, أأنتِ خائفة .. ؟!" سألها بغضب و صدم رأسها بالحائط فصرخت بشدة .

"لا تـحـاولـي لـن يـسـمـعـكِ أحـد" صاح بها بغضب ثم تركها و نهض و هي تنظر له برؤية غير واضحة بسبب الدموع بعينيها .

ابتعد عنها قليلًا ثم التقط شيئًا بيده و عاد اليها, لم تري ما هذا في البداية لكن سرعان ما اكتشفت أنها عـصـا !!

كانت عصا نحيفة جدًا و طويلة تشبه السوط .

"لا .. لا أرجوك" قالت بتوسل لكنه لم يهتم لها و قام بضربها بقوة بالعصا علي ساقها, جعلها تصرخ بشدة و تمسك بساقها بقوة بسبب الألم وقد سقطت أرضًا .

"يقولون العصا لمن عصا" قال بسخرية ثم قام بضربها بالعصا علي ذراعها لتصرخ بشدة من جديد .

"مـاذا فـعـلـت لـك .. ؟!" صرخت به لكنه قام بضربها مجددًا هذا المرة علي جانبها ليتزايد صراخها .

ضربة أخري, اثنتين, ثلا أربع .. ربما عشرة !!

علي ظهرها, ساقيها, ذراعيها و بكل أنحاء جسدها .. بدأ جسدها بالنزيف فضربات ذلك السوط كانت قوية جدًا و ألمها لا يُحتمل .. !!

"أرجـوك, أرجـوك كـفي" صاحت به وسط بكائها الشديد .

"أصـمـتـي" صاح و قد ضربها بالعصا مجددًا علي ظهرها لتعاود صراخها "أخـبـرتكِ ألا تـخـتـلـطـي مـعـهـم و لـم تـسـتـمـعـي لـي" أكمل .

ألقي بالعصا بعيدًا "تلك مجرد البداية" قال بحنق و قد ركلها بمعدتها فضمت جسدها إليها و هي تبكي بشدة و تتأوه من الألم .

"سـأجـعـلـكِ تـتـمـنـيـن الـمـوت .. !!" صاح و هو يركلها من جديد .

"أنـا أتـمـنـاه .. أتـمـنـاه" صاحت وسط شهقاتها العالية و هي تبكي بشدة و فمها ينزف و أنفاسها غير منتظمة مما جعله يتوقف عن ركلها .

"أتـمـنـي الـمـوت مـنـذ اللـحـظـة الـتـي وجـدت نـفـسـي فـيـهـا هـنـا" صاحت به من جديد.

"إن مـوتـكِ سـيـكـون راحـة لـي و لـكِ و لـهـا" صاح بها بغضب و هو يركلها من جديد بجميع أنحاء جسدها و هي تصرخ و تتألم حتى هدأ صراخها بالرغم من أنه مستمر في ركلها .

أمسك بشعرها ثم سحبها إليه بلا أي مقاومة منها و هو ينظر لها في عينيها بحدة, ممسك بذراعيها بقوة حتى تحولا إلي اللون الأزرق "لم أعد أتحمل" قالت بضعف شديد .

"هذا هو مصيركِ من الآن فصاعدًا عليكِ التحمل" قال بهمس بلا مبالاة .

"أكرهك مالك" قالت و قد هربت دموعها, بدأت الرؤية أمامها تقل شيئًا فشيئًا حتى انعدمت لأنها فقدت الوعي .

قوتها انعدمت في يده, لم يعد يشعر بحرارة جسدها بين يديه, فقط سخونة الضربات و الدماء التي تنزف من جروحها, أصبح أيضًا جسدها خفيف كالريشة بلا مقاومة, ارتجف جسده و توتر بشدة حين رآها هكذا, مددها علي الأرض ثم انحني علي ركبتيه أمامها ..

"هبة .." قال بتوتر و يداه ترتجفان, وضع يده علي وجهها فلاحظ ظهور دماءً علي وجنتها بعد أن لمسها, قلب يده ليجد أن كفيه غارقين بدمائها, انتفض جسده و سقط أرضًا, حينها فقط أفاق .. أدرك ما فعله توًا, نظر اليها و هي ممددة أمامه دون حراك, يحاول النهوض أو التحدث لكن الكلمات تعثرت بفمه ..

"هـ هــــاري" صاح بفزع بعد أن استطاع النطق أخيرًا ثم تمالك نفسه و نهض من علي الأرض .

خرج من الغرفة بسرعة جنونية و هو يتعثر و يصرخ "هـــاري .. هـــــارولــد" حتى وصل إلي الحديقة من الباب الخلفي حتى لا يراه أحد و كان هاري يجلس بالخارج فانتفض حين رآه هكذا .

"سمو الأمير .. ؟!" سأله هاري بقلق "ما الخطب, لما وجهك شاحب ..؟!" أكمل .

أمسك زين به و هو يرتجف و يلتقط أنفاسه بصعوبة "اذهب.. اذهب إلي الغرفة التي في نهاية القصر" قال بتوتر "اذهــب لا تـدع أحـدًا يـراك !!" صاح به .

"ما الأمر.. ؟!" تساءل هاري بعدم فهم و خوف .

"فـقـط اذهـب هـاري, اذهـب و أنـقـذهـا" صاح زين كالمجنون بينما سقطت الكلمة علي هاري كالصاعقة .. ماذا يعني باذهب و أنقذها .. ؟!

شُل هاري عن الحركة, لما يبدو زين هكذا؟ ما الذي يعنيه .. ؟!

ما أفاقه هو لكمة زين القوية التي تلقاها في فكه فكادت أن تسقطه أرضًا لكنه تحكم في جسده في اللحظة الأخيرة وهو ينظر لـ زين بتعجب ممزوج بغضب ..

"اذهــب يــا مـغـفـل, قُـلـت اذهــب" صاح زين و عندها ركض هاري مسرعًا للداخل .

أما زين فقد ركض بسرعة للخارج, ذهب إلي سيارته بسرعة فاقترب منه السائق "سمو الأمير" قال السائق محاولاً فتح الباب لكن زين دفعه بسرعة .

"ابـتـعـد يـا أحـمـق" صاح زين ثم ركب بسيارته, أغلق الباب بإحكام ثم قاد السيارة بسرعة جنونية مبتعدًا عن القصر ولا أحد يعلم وجهته ولا حتى هو .

----------- Stop -----------

إيه رأيكم في البارت ده .. ؟!

انتي اللي طلبتي ضرب .. جبتلك الضرب xDD

تفتكروا ليه طلب منها ما تتكلمش مع اخواته .. ؟!

معقول يكون الضرب ده كله لمجرد انها ردت علي سؤال .. ؟!

زين هيروح فين .. ؟!

Vote and comments, please

Lanjutkan Membaca

Kamu Akan Menyukai Ini

240K 12.2K 60
يا رُوحاً حلّت على رُوحي فبآتت رُوحي لها مُستقراً ومتاعاً إلى يوم يُبعثون ~❤ • • - دعيني ابَعثر مَشاعِرك بعد كُل قُبله ،، دعيني آُرعش كَيآنك بَعد كُل...
180K 6K 11
ماي فتاة منعزلة و جاهلة لأمور الحياة تحب البقاء في غرفتها معظم الوقت فجأة يدخل والدها غاضباً و يخبرها أنها ستتزوج في الغد دون أن يخبرها شيء عن الشاب...
581K 14.5K 32
هو من أكبر رجال الأعمال ولديه ابن في الرابعة من العمر وهو معروف بجنونه وهوسه بالقتل وهو من أكبر الجزارين في العالم وهي مجرد فتاة جميلة فاتنة أرادت عم...
1.6K 129 19
هي كانت خارج عالمه ودينها يختلف عن دينه لكن الحب لايختار نوعا من البشر هي كانت مسلمه وهو كان مسيحي هي كانت شرطيه وهو كان زعيما للمافيا هي كانت الجميل...