ظليت افتر على روحي وانة اكض صدغ راس بصابيع ايدية من الجانبين...

و اردد
- وينكم عالمي الوهمي وينكم جني خريبط تعال خربطلي خضر بعده عني ...

نزلت دموعي من صحيت على واقع ما ينهرب منه للخيال ....

مرت خالي نجم تفتر منا ومنا وتباوع لباب الدوانية شوي امي اجت ووياها مرت خالي المرحوم..

وهن يباوعلي ...افتر واحاجي روحي ...
طلعني من جو دخولي لعالمي السرمدي الوهمي ...

خالتي سعاد وهي بخوف..

- الله يستر ولج شتتفقين وي المصكوع ابن المصاكيع..ابن عمتج هذا الضابط عرفته مو راحة من اجة هد بمسدسه على المرحومين جده وخاله..

امي خزرت لخالتي وكعدت يمي وحضنتني..
- على كيفج خية اجة امه ماتت و محد ساعدة بفلوس هي حقه بالاصل ...

امي تمسرح بشعري و هي تبجي وتشم بيه و تتوسل ...

- يمة يرضيج تكسريني انت هم يمة هاي هي نصيبج اجة وارضي بيه ... و الخلفة هي تكرب بين الزلمة ومريتة موش سوالف المسكيكي و التمعشك شحصلت اختج مو تنطر خضر من ورانة باليرف لو بالجول لو مدري وين شحصلت كليلي يمة سودة علي يصبر يمة يصابرينة يمة اااخ صبرية اخذتي حيلي وراج ...

صاحت خالتي سعاد..
- ياااا النوب ... هيج صارت تردين تكولين كلة من خضر هو العلمها هل دروب ...
اي خية ذبيها براس وليدي ...

سكتت امي منها لان الواقع هو خضر الي دلاها هيج دروب من الزغر خلاها تعاند اهلها وتطلع ...

تلاكيه دون علمهم...
رجعت امي تشاورني هل مرة لا تسمع خالتي.

*مجد يمة ولا تصورته يقشمر بيج و يكلج نشرد..
حجيت بعلو صوتي

- ما قبلت يمة طمني روحج ما قبلت خسرت كلشي وانة مالي ذنب...

باوعت مصفنة شمدريهن اااخ مرت خالي نجم...

الساعة بالعشرة خوالي مسيرين و خضر بغرفة جدي كالعادة بيبي صارت تنام يم جهال خوالي ...
تكول الليل كلة ما ينام بفتر لو يدخن جكاير هواي وتلعب نفسي...

كمت هادة اخلص من منتوبة السحارة تطلعلي ام شعثة الفتانة ....

جانت تنوم ابنها شلتة منها شمرتة على فراشها و وكفيت ردن ايدي اعرض عضلاتي ...

- ولج ام شعثة ام الكمل ام الهوايش و الوسخ ما تبتي اختي من وراج انقتلت درتي علي ولج سمعتيني كلت اشرد وي ابن عمتي المرحومة .

- ولج شنهي تذبين بلاج علي ياااع صخام اذا ما ادوسن بمصارينج..و العباس ابو فاضل ولا اسكتنلج عاين عاين يمة البنات يمة العرمات ...
مسرفنة( كافة ردنها لفوك) ردنها وتريد تهجم علي

هجمت علي وربكم لو مو ضعيفة وهي جنها ثور الا انومها بجلاليق ودفر ...

بس حرامات العتب على قريني طلع ما بيه خير حتى يعاوني ...

ضفائر صبريه Where stories live. Discover now