من ياخذنا الحب لدرجة الهوس و من نفقد المحبوب نحرك الاخضر واليابس الي بطريقنا
قصة انتقام عاشك قصة تجمع الحب و طابع الاجرام
قصة تتغير الطيبة بكلب عاشكنا للشر
قصة ضفائر جانت حرز انتقام ..
و تخطيط لموت ضحاياه بكل برود و قسوة
قصة ضفائر صبرية قري...
جانت مدنكة وهي تباوع للدبة تترسها وصافنة بالمي الي يدخل لحلك الدبة وينساب بسهولة ووياه بقبقة الفقاعات .. .
عيني ع الدبة و على الدوائر براك دجلة و على الايد الي كاضة الدبة ...
تسرع تنفسي وزادت لهفتي ...شوفتها تسوى كل عمري مو لساني همس اسمها، جانت روحي تنطق كل حرف منها، اغنية ملاكة بعد فراك طويل .
بلمعة عيوني بدموع فرح ما قبلت تنزل تروي خدودي بس بقت تحرك مقلاتي وي مرامش الجفون و نفس ريتي المخنوك المترقب لحظة ملاكة الأحباب ...
- صبرية!
رفعت عيونها الي بنظرة متفاجئة، تحولت نظرة استغراب، و لحكتها نظرة ممصدكة.
ابتسمت مستحية بتركيزي بيها، ودنكت ورجعت باوعتلي، و كزت على شفايفها تريد ما تبتسم بس الشفايف خانتها ضحكت على حركة حلكها وهي تعصر شفايفها حتى ما تبادلني ضحكة ..
بس آخ منها رجعت عينها للراك مرة ومرة علي رادت تكتم بسمة ما رادت تبيلي عرفتني وتبتسملي بس غدرت بيها بلحظة ونرسمت باجمل فرجة رسام لشفاف بينت بين انفراجهن خجل عذري... ببسمة شفايف الكرز اجمل هدية تكحل عيني ورى فراكنا ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
