الجــــــان✨البارت 45

495 11 0
                                    

⚜️ الــــــجـــان ⚜️

سكينة سليماني

البارت 45:

غير خرجات ريخا حطات يدها على قلبها كان ايسكت بالخلعة ...رجعات لبلاصتها و دموعها ف عينيها و بقات كدوي مع راسها

ختام: حيدر فينك ...فين خليتيني؟

بقات الليلة كاملها هاكا حتى نعسات هو لي مانعسش ليلة كاملها و ليالي تبعوها...دازت على مسيرتو ثلت ايام بلياليهم...و داز الوقت و ختام غير كتوالف و تنفذ شنو كيقولو ...اما حيدر متابع طريقو مع حصة و عاشور ...دازت ثلت ايام حتى وصلو ل اسوار مملكة النار و حطو رحالهم جنب الواد ...

عاشور: خصنا نردو البال ..وصلنا لحدود ديال قبيلة النار

حيدر: فين هي حصة ؟ شفتها مابقاتش معانا

عاشور : اتكون غير هنا

...شوية سمعو صوت لغوات و ناضو كيجريو بين شجر حتى لقاو حصة قاجة ختام و معلقاها ف شجرة و جنيات لي كانو معاها طايحين ف الارض

حصة: سمعتهم كيقولو بلي هادي بنت شيخ قبيلة النار ...هادي هي لوجيبة نحطوها رهينة عندنا و نساومو عليها باها...

حيدر: حصة طلقيييييها دااااباااااا

...طلقاتها و طاحت ختام ف الارض بقات كتحاول تتنفس و كتكح  ...وعات على راسها و طلعات عينيها و هي تشوف حيدر ...

ختام: حيدر ؟

حيدر: ختام ؟

...ناضت ختام كتجري عندو و عنقاتو و هو ضمها بين يديه ...ماشعراتش براسها غير و هي كتبوس فيه ماشبعاتش منو

ختام: فيييين خليتيني ؟؟؟ علااااش ماديتينيش معاك

حيدر: ششش انا معاك دابا عرفتي شحال قلبت عليك و بقا بالي معاك

ختام: توحشتك

حيدر:(ابتاسم) خلينا نمشيو منهنا و نهضرو...

...شدها من يدها و عطا اشارة لعاشور بعدهم شوية ...و طار بيهم

ختام: شكون هادو؟

حيدر: هادي حصة و هادا عاشور ...عطاهوملي شيخ قبيلة البويض..باش يعاونونا لقاو موريجان و لكن نتي شنو كديري هنا ؟

ختام: انا لقيت راسي ف لقصر عند قبيلة النار و كيقولولي بنتهم...

حيدر: كيفاش؟ شوفي سمعيني مزيان...

...ماجا فين ينطق حتى وقفو عليهم جنون قبيلة النار و حراسها و شدو حيدر لكن ماقدروش يشدو حصة و عاشور ...بقا كيتنتر منهم حيدر لكن ساقوه فيديهم و ختام كتحاول تقولهم يطلقوه و مابغاوش...وصلو لقبيلة النار و كتفوه و ربطوه و الشيخ كيشوف فيه ...

كاعود: كيفاش تجرأتي تقيس بنتي و تعدى على بني جنسي و نتا غير ادمي

ختام: بابا عفااااك ماتآذيهش (قربات لحيدر و فتحات يديها بجوج كدافع عليه) كنبغيه ابابا ماتحرمنيش منو ...

⚜️ الـــجٰـــــان ⚜️كاملةWhere stories live. Discover now