الجـــــــان✨ البارت 43

495 11 0
                                    

⚜️ الــــــجـــان ⚜️

سكينة سليماني

البارت 43:

خرجات ريخا و بقات ختام راسها...مشات بعدا لديك الماكلة طاحت فيها عمية و ناضت خرجات ..غير طلات من سور القصر بانليها كولشي عايش ف داك القصر و الديور لاسقين مع قصرها و ناس اشكال و انواع و لباسهم غريب ..رجال عريانين من لفوق و لعيالات لابسين بحال لباسها...هبطات لتحت و كولشي بدا كيشوف فيها و هي كتشوف فيها ...شمو ريحتها انسية و لكن مايقدروش يآذيوها حيت ولات وحدة منهم ووسمها شيخ براسو وولات اميرة قبيلة النار...عيطو ليها جنيات و مشات عندهم بقاو كيهضرو معاها و يتعارفو و يضوروها تماك و هي كتسمع هضرتهم و دير كيما قالو ليها ...حتى لشوية جا شيخ لقبيلة لي كان راجل طويل و صحيح و قرع صدرو كاملو وشامات و وذنيه فيهم حلقات طوال وقف قدامها و هي غير كتشوف فيه

كاعود: كيجاتك قبيلتك و ناسك ؟

ختام: كولشي هنا زوين

ريخا: شفتي قلتهالك راه دغيا اتولف

ختام:(بقات كضور فعينيها) بّا ..كون هاني من جيهتي بنتك ديما معاك و حداك

كاعود:(ابتاسم و حن قلبو و عنقها عندو حتى كان ايطرطق ليها لعضام..بعد منها شوية و نطق موجه لهضرة لكولشي) سمعوووني كاملكم بنتي عزة امانة عندكم كلكم ..لي طلباتها منكم نفذوها..

...تسمعات صوت حاضر بصوت كيخلع و تفرقات جوقة كلها مشا لشغلو...حطات يد على يد كتشوف اشمن موصيبة تحطات فيها و بقات كضور فراسها...خافت تعاند و تكابر و تجيبها ف صحتها و لي معاها راهم جنون ماشي بنادم...فين ما كضور كتلقاهم يا كيطيرو يا كيتسيفو..ولات تقفز غير راسها ...ضارت عند الجنيات لي كانو معاها و نطقات

ختام: بغيت نمشي للواد نشم شوية د الهوا...ديوني

...داوها الجنيات لي معاها جنب الواد باش تفوج و بقاو كيضحكو معاها و هي كتسايرهم...خلاتهم و بقات كتمشى و تمشى حتى غرقات ف الغابة و بين جبال ...شوية بانلها شخص قدامها...الفصالة فصالة انسان ضخم بالعضلات و راسو فيه لگرون و كيشوف فيها ..لحيتو كثيفة و نظرتو ثاقبة و حوايجو كوحل...

مشعل: نتي ماشي هي

ختام:(بلعات ريقها جات تهرب و هي تلقاه قدامها تاني) شنو شنو بغيتي

مشعل: نتي ماشي عزة نتي غير كتشبهي ليها

ختام: ماتآذينيش

مشعل: عليك الامان..

ختام: شكون نتا

مشعل: انا لي عتقتك داك نهار من حبال الاعدام لي كان ايطبق عليك السلطان

ختام: نتا لي فكيتي وثائقي و همستي ليا نهرب ؟ علاش؟

⚜️ الـــجٰـــــان ⚜️كاملةWhere stories live. Discover now