الصدمات والأحداث في حياته كثيرة ومتتابعة، فقبلها كان لا يعلم شيئا وهو محمي في ذلك الحصن حيث أصبح الشريط اليومي هو ''لا مكان آمن إلا في الحصن، ستخرجون لكن حين تصبحون مستعدين للقتال'' لم ير هو وإخوته قبلها لا شمسا ولا بحرا ولا شجرا، تم إخبارهم أنهم وبمجرد الخروج من الحصن فيعني الموت، فتلك المخلوقات قادمة من أجلك. الصدمة الأولى كانت وسط الثلوج في يوم من أيام الشتاء، صدمة حين علم أن حياته ستتغير حين رأى حقيقة الحصن الآمن. ثم تلتها صدمات كثيرة متتابعة كتتابع الخرز عند قطع السلسلة، صدمة حين فقد عزيزا، أخرى حين علم سرا كبيرا وخطيرا عن نفسه، أخرى حين اكتشف أشخاص يريدون بشدة ما يملك ومستعدون لقتله لأجل ذلك. ثم فجأة يجد نفسه العدو الأول والتهديد الأكبر لشر قديم. التحديث: أسبوعيا
35 parts