After Burn بعد الاحتراق

By Ghada_hazem

1.2M 36.6K 11K

⁦⚠️⁩محتوى الرواية NC-18: غير مسموح لمَن هو بعمر 18 أو أقل من ذلك! حاصلة على المركز الأول ⁦1️⃣⁩ في تصنيف #علاج... More

إستهلال
إستهلال (2)
نشر بارت اليوم على موقع رواية وحكاية
-1-
إجتماع هام 📓
-2-
اقتباس من النهاية
-3-
Out of our World
-4-
-5-
Comfort Zone
-6-
-7-
-8-
-9- الجزء الأول
-9- الجزء الثاني
-10-
مقابلة لطيفة (من انت)🎙️⁩
-11- الجزء الأول
-11- الجزء الثاني
-12-
-13-
-14- (الجزء الأول)
مناقشة مهمة جدا
-14- (الجزء الثاني)
اقتباس لإثبات حسن النية⁦:-D⁩
-15- (الجزء الأول)
-15- (الجزء التاني)
اقتباس من البارت القادم
الفصل السادس عشر - ج1
-16- ج2
-17-
اقتباس 🔥
-18- (الجزء الأول)
-18- (الجزء الثاني)
-19-
-20- (الجزء الأول)
ازاي أقرأ الفصل على المدونة؟
(الجزء الثاني) -20-
اقتباااااااااااس مش فصلللللل!!
-21- (الجزء الأول)
-21- (الجزء الثاني)
-22-
23
23/ ج2

اقتباس من البارت القادم

16.4K 626 202
By Ghada_hazem

    بلغت فريدة نهاية السلم المؤدي للسطح العلوي من القارب لتلهث بعمق آخذه أنفاسها على شهقات متتالية .. أعصابها متفككة، ترتجف بالكامل، لدرجة أنها حينما أمسكت موضع قلبها الهلِع لاحظت ارتعاش أصابعها اللاإرادي هناك، كأصابع عازف بيانو .. حينها، اعتصرت صدرها بقوة، وكأنها تكاد تقتلعه، تصرّ أسنانها بضراوة، وعينها الذهبية غيمت عليها سحابة حقد .. ثواني مضت، وهي تشد أعصابها وتعتصر صلابتها كي تستعيد قوتها التي اختلت بالأسفل، حتى انتشلها من كل هذا، السماء التي استحالت من حولها للون الدامي في أوج شفقها.

لم تنتبه لكل هذا الوقت الذي قضته معه بالأسفل حتى شارف الليل على الحلول، وكالمجذوب انساقت قدميها نحو هذا المشهد الذي طغى على مشاعرها وبدد ذروة انفعالها وأرخى اعصابها المدمرة .. وبتلقائية، اضجعت الأرض محل وقوفها لتغرق في غمرة السحاب الدامي، وتلفها دفئ أشعته الحانية، بينما تلتقط أذنها أصوات ارتطام الأمواج الهادئة بالقارب، لتجد نفسها -ودون أن تدري- تعلو شفتيها ابتسامة صافية!!

-        لم يكن هناك داعي لما فعلتيه، ببساطة كنتِ أخبريني أنكِ ترغبين بممارسة التأمل وحدك!!

فصلها من شرنقة السَكِينة التي كانت تحلق بها صوته الكريه .. بالتأكيد، ما إن يشتم لحظة هدوء تستمتع بها إلا وأفسدها .. إذا لم يفعل هذا، كانت لتستغرب، حقود!! .. قاومت غضبها الذي بدأ يتصاعد داخلها من جديد، ورغمًا عنها فتحت عينها، لتجده يُبحلق في وجهها بطالته الوسيمة الهالكة وهناك خصله صغيرة تتدلى على يسار جبينه وهو ينحني برأسه عليها، بينما يرتدي تيشيرت دون أكمام وإحدى السراويل القصيرة حتى الركبة، ويبدو وكأنه قد انتهى للتو من استحمامه.

لحظة، لماذا يقف فوق رأسها بهذا الشكل المستفز المهدد، وما هذه الابتسامة اللعينة التي يبتسمها، ماذا يقصد بها؟! .. وقبل أن تأخذ أي رد فعل، كان بثانية يطفئ جذوة انفعالها ويفترش الأرض جوارها بينما يتوسد ذراعيه أسفل رأسه متمتمًا دون النظر لها:

-        لديكِ كل الحق .. إنه فاتن!!

ضيقت عينها محاولة فهم إلامَ يرمي، فتلك الابتسامة لا تريحها بتاتًا، لذلك تشدقت بنزق:

-        ما الهراء الذي تتحدث عنه؟!

تجاهل ضيقها عن قصد، فبالكاد استطاع تهدئة نفسه بعد أن أضرمت النار بجسده ومن ثم أطفأتها بإهانة!! .. حتى انتهى به الحال أكثر من ثلث ساعة تحت الماء البارد، يجب أن يقول ان هذا لم يكن مفيد كثيرًا، لكن ليس بيده الكثير ليفعله، فهو لا يريد أن يحطم رأسها ويقنعها بطريقته القديمة أنه يحبها، وفي نفس الوقت لا يريد أن يتلمس نفسه كالمراهقين .. سحقا لكِ فريدة، ستجعل أدهم الشاذلي يضاجع نفسه بهذا العمر!! .. ابتسم بسخرية داخله على الأفكار التي كانت تدور بعقله قبل أن يصعد ويرها بهذا الوضع .. شيئًا برؤيتها هكذا أوقد الحنين بصدره لأول ليلة سمحت له فيها بالعبور إلى قلبها، ليلة زفافهم، لكن الفارق الوحيد هنا، أنها كانت تفترش حديقة منزله، وليس البحر!! .. تنفس بشجن وهو يعدد مواقفه الأخيرة معها التي جميعها اصبحت تعيد البدايات بينهما، هل يعقل أن تكون هذه إشارة؟! .. إشارة لفرصة أخرى واحدة، إذا كانت هكذا، فسيقضي ما تبقى من عمره يشكر خالقه عليها .. عاد لمعشوقته التي شعر بنظراتها له وكأنها تتصدد الفرصة لتفترسه، أي فرصة اخرى تتحدث عنها بربك؟! .. هيا ادهم، تجاهل هذا، مزاجها ناري هل نسيت؟؟ .. وهذا ما فعله، عندما أماء بذقنه بعيدًا تجاه السماء، و منحها نظرة جانبية شديدة الخطورة من عينه:

-        هناك .. كيف لا تريه؟؟

مجددًا .. أنفاسه القريبة مجددًا!! .. مرة واحدة صدفة، مرتان أوغرت صدرها بالخوف .. علام ينوي هذا الخبيث اليوم؟! .. ابتلعت ريقها مشيحه بوجهها بعيدًا عن مداره اللعين، واربد وجهها بالحُمرة من جديد بينما ترى حيث أشار .. لتتبين أن الغسق قد حل معلنًا عن أول ساعات الليل، لتُضاء ظُلمة السماء بأنوارها الطبيعية، وكان النجم القطبي كعادته أشدهم وهجًا:

-        ومَن أخبرك أني اجلس لأتأمله؟!

-        إذا فيما تتأملين؟؟

تساءل مجددًا بنظرته الجانبية، لتجيبه هي بسلاسة بينما تشير بيدها لموضع بالسماء:

-        في تلك النجوم، هناك!!

تتبعت عينه موضع اشارتها ليستعجب وهو يرى أنها تقصد سِرب نجوم صغيرة بالكاد تُميّز إلى جانب النجم القطبي:

-        تقصدين هذه المجموعة الصغيرة؟!

-        أجل

اعطته اجابه فورية لتزداد حيرته ووجد الفضول يسوقه:

-        وما الذي أعجبكِ بها؟!

تنهدت برحابة صدر وقد عاد لها جزء من سكينتها بينما تلمع عينها لبيرق هذه النجوم بالذات:

-        هدوءها .. جذبني هدوئها، ليست صاخبه كنجمك وتحاول جذب الانتباه .. فقط متضامنة معًا، كمجموعة من اليراعات الصغيرة (حشرة مضيئة) تحمي بعضها، وتعيش بسلام!!

كان في حالة متضاربة من المشاعر، يشعر بالاستغراب من حديثها ويحاول أن يصل للمغزى من ورائه، وفي الوقت ذاته تنتابه الغِبطة كونها تتبادل معه الحديث الآن بأريحية .. لا ينكر، تلك اللحظات القصيرة التي يسرقها من بين نوبات غضبها الممتدة كانت كالسحر بالنسبة له .. وجدها تكمل بينما تشير بإصبعها من جديد:

-        انظر، إذا أمعنت النظر هناك، ستجد أنهم يشكلون حرفY   مائل بالعرض!!

شرد للحظة في حديثها الذي إلى حدٍ كبير كان يشبه أحاديثهم السابقة!!  وهذا ما جعله يريد التأكد من شئ يضاجع رأسه من وقت لآخر .. فسألها بشيء من ادعاء الاهتمام:

-        وماذا يعني هذا؟؟

قطبت جبينها بدهشة من سؤاله لجزء من الثانية، قبل أن تجيبه بنبرة معبئة بالسخرية:

-        وما ادراني انا بحق السماء؟! ..  هل تعرف انت؟

ادار وجهه عنها ونفى بابتسامه شجية  مليئة بالعاطفة ثم أمعن النظر هناك من جديد وقد تحولت ابتسامته لأخرى ماكرة:

- تبدو لي من هنا كذيل سمكة!

على الفور جاءته اجابتها على شكل نظرة تفور من غضبها .. لذلك سألها مغيرًا مجرى الحديث قبل أن تقلب موجتها:

-        برأيك كم يبلغ عددهم؟

رفعت إحدى حاجبيها فقد باغتها بسؤاله وعادت بعينها للنجوم في محاولة للتركيز:

-        أممم، مئات ربما؟

رفع ذقنه للسماء قليلًا بتحدي:

-        برأي أكثر، ألاف، ملايين؟

سألته هي وقد بدى انها قد اندمجت بينما عينيها مازالت أسيره كتلة النجوم الصغيرة:

-        لمّ تقول هذا؟! .. تبدو مجموعة صغيرة؟

تحدث بطريقته الفلسفية المعتادة، والتي صِدقًا تستفزها؛ فهو يتحدث وكأنه مُلِمّ بعلوم هذا الكون:

-        هذا ما يبدو لنا يا صغيرة من بعيد .. لا تعرفين، ما قد ترَيّ من قريب؟!

هنا فقط نزلت عينها من موضع النجوم لهذا الكائن بجوارها:

-        وهذا لا ينطبق أيضًا على نجمك الباهر؟؟ .. ألم تقل هذا صباحًا "الاشياء لا تبدو على حقيقتها.."؟؟

أومأ لها بغموض ثم أكمل لها بيقين بالغ:

-        كما الأشخاص .. ماعدا هذا النجم .. هو واحد، وهذا واضحا تمامًا، لا يختلف فيه اثنين!!

لم تستسيغ حديثه مطلقًا، لتحطم آماله دون تردد:

-        لم يعجبني، شيئًا بداخلي لم يستهويه!!

قالت ما قالته بلهجتها الباردة الفارغة المجردة من المشاعر وكأنها تبلغه رسالة ضمنية، لقد أصابها الضجر من كثرة ذِكره!! .. وذلك جعله يمعن النظر قدر المستطاع بعينها المغلقة علّه يعثر على أي بقايا لفريدة خاصته .. إلا أنها زجرته بنفاذ صبر ومازالت على وضعها:

-        للمرة الألف، لا تحدق بلعنتي!!

انهت جملتها ومن ثم لمعت عينها بعَبرة حقد وهي تنظر لذلك النجم شديد البذخ في توهجه .. لكم استفزها؟!، كان يشبه كثيرًا اللعين الجالس بجوارها، يتباهى دائمًا بطلّته، وما يملك من بريق يزيده شأنًا عمَن سواه .. حسنًا، هذا يتوائم مع طبيعة شخصيته التي تعتقد في انها ترقى عن الجميع، ولذلك مجددًا، شخصٍ مثله يتوق لكل ما هو ذو بريقٍ لامع .. لكن ما لا يعرفه، انها ما عادت تنجذب للأضواء، وما عاد يستهويها كل بريق .. منذ أن فقدت هي بريقها!!

صِدقًا ليس كل ما يلمع، لابد أن يكون مميز!!

 وليس كل ما يلمع يناسبنا!!

ومرة واحدة وجدت نفسها تسأله دون استباق:

-        حقا ما لعنتك معه؟!

رمقها بجانب عينه بطريقة تحذيرية تتناقض مع ابتسامته اللعوب:

-        أصبحت تلعنين كثيرًا، لم اعهدك كذلك!!

-        أتساءل لماذا يحدث هذا بمجرد رؤيتي لوجهك!!

قضم جزء من شفته ليحبس شعوريه المتناقضان اللذان يطفحان على وجه، ملامحه تصلبت من الغضب وشفتيه ترتعش على حافة الضحك .. ماذا تفعلين فريدة؟! .. هربت من هذا السؤال الذي تراقص بعينه لتدير وجهه مبرره دون أن تشعر بذلك:

-         بالأساس لم أفهم حتى الآن ما المميز به؟؟ .. إلا إذا كنت تقصد ان ما يميزه هو كِبر حجمه ولمعانه، فهذا حقًا سيكون حكم سطحي!!

هنا تحدث بمعالم جدية ترتسم على وجهه:

-        ومَن أخبرك أن ما يميزه بنظري هو شكله فقط؟!

-        إذًا..؟؟

سألته بشرارة من الشغف تدفقت في أوردتها بينما تتفحص وجهه الجاد عن قرب .. ليتهرب هو هذه المرة منها صاعدًا إلى السماء:

-        بالنسبة لكِ، فما جذبكِ له هو شغف أستاذك به!!

اكملت لشعورها بتهربه من شيئًا، وذلك فقط كان يجعل جسدها يتقد من الفضول .. ما الذي يخفيه ولا يريدها أن تعرفه:

-        وانت!!

ارخى عينه بعدم اهتمام وادعى عدم الفَهم:

-        ماذا؟؟

رغم انه لا ينظر لها إلا انه شعر بعينها، عينها التي تراقب كل تعبير يتشكل على وجهه، وانفاسها الجميلة تصله من هذه المسافة التي لم تكن بعيدة .. لا تقوليها فريدة، لا تسألي من فضلك!! .. تمتم برجاء داخلي حقيقي:

-        ماذا جذبك؟؟

تبًا!!!

نعم هذا بالضبط ما زفر به من بين انفاسه بينما يخرج زفير معبئ بالمشاعر حتى اصبح فارغ منها، وعندها اخبرها بنبرة محايدة:

-        والدتي .. كانت شغوفه به أيضًا!!

تجعد جبينها على الفور هامسه بنبرة لم تخفي تعجبها:

-        والدتك كانت رومانسية؟!

-        نعم!!

ثانية .. اثنان .. ثلاثة

اعتدلت من محلها جانبه، وبلحظة أصبحت تجلس أمامه مستندة إلى السياج المقابل له .. تجلس وتميل براسها جانبًا ترمقه بملامح مَن قبض على لِص متخفي .. لعن داخله ليغلق عينه لثانيه ثم فتحها ليجدها كما هي فسألها باستياء:

-        ما هذا التعبير الآن؟؟

تحدثت على الفور وكأنها كانت في انتظار السؤال فقط لتجيب .. فهذا قد اعادها للجملة التي قالها صباحا "انا لم أعرف الحب":

-        كيف لشخص حظى بأم رومانسية ألا يعرف الحب؟!

-        انتِ حقا لا تريدين المعرفة!!

زفر بتعابير فارغة الصبر حقا، لكنها كان قد عقدت العزم على معرفة ما يخبئه، وفي الحقيقة، تلك اللحظة كانت تستغرب نفسها بشده:

-        ولمّ؟؟

-        ربما لأنني ظننت لا ترغبني في معرفة شيئا عني؟!

أخبرها وهو يعتدل من تسطحه بكسل مستندًا على مرفقيه ليقابلها بنصف جلسه بينما ساقيه مازال ممددة:

-        هذا صحيح، ولكن لا يعني أن هذا التساؤل لم يطرح بعقلي منذ البارح ولكني فقط لم اكن في وضع يسمح بالخوض في هذا .. اما الآن، فانا بمزاج جيد، ربما لتأثير هذه الليلة الجميلة والنجوم الصغيرة، وربما...

قاطعها بابتسامه ساخرة ولكنها كانت الأروع:

-        وربما تأثير الدواء؟؟

هذا كان سخيفًا منه ولا تعرف كيف جعلها تضحك من عمق روحها بينما تؤكد متمتمه:

-        نعم، يجعلني غبية اثرثر مع شخصٍ مثلك، هيا لا تفسد الأمر وتحدث، فانا لدي هواية برؤية الصورة كاملة؟!

"أجل أعرف هذا جيدًا .. مرحبًا بكِ مجددًا دكتور فريدة!!"

❈-❈-❈

Fireflies

اليراعات المضيئة

A million little pieces

ملايين القطع الصغيرة

Feeds the dying light

تغذي الضوء الخافت

And breathes me back to life

وتساعدني على العودة إلى الحياة

Let the darkness lead us into the light

اترك الظلام يقودنا إلى النور

Let our dreams get lost,

دع احلامنا تضيع

Feel the temperature rise

 اشعر بارتفاع الحرارة

Baby tell me one more beautiful lie

حبيبي، اخبرني كذبة أخرى جميلة

One touch and I ignite

لمسة واحدة وانا سأشتعل

Like a starship speeding into the night

مثل سفينة فضاء مسرعة في الليل

You and I get lost in the infinite lights

انا وأنت نضيع في الأضواء اللامتناهية

Baby tell me one more beautiful lie

حبيبي، اخبرني بكذبة أخرى جميلة

One touch and I ignite

لمسة واحدة، وانا سأشتعل

You and I

أنت وانا

Survivors of the same kind

ناجين من نفس النوع

And we’re the only ones

ونحن الوحيدون

Dancing on the sun

نرقص على الشمس

Let the darkness lead us into the light

اترك الظلام يقودنا إلى النور

Let our dreams get lost,

دع احلامنا تضيع

Feel the temperature rise

اشعر بارتفاع الحرارة

Baby tell me one more beautiful lie

حبيبي، اخبرني كذبة أخرى جميلة

One touch and I ignite

لمسة واحدة وانا سأشتعل

Diamonds are forever, but all we need is just tonight

الألماس يبقى للأبد لكن كل ما نحتاجه هو الليلة

We’re monumental tremors that can freeze the speed of life

نحن كالهزات الضخمة التي يمكن أن تجمد سرعة الحياة

Just like particles that's falling from heaven all over the stars

تماما مثل الجسيمات التي تسقط من السماء، في جميع أنحاء النجوم

Hear you calling for me أسمعك تناديني

Hear you calling me on from afar

اسمعك تناديني للأبد

❈-❈-❈

هاي هاي

صباحكم كله خيرات

اظن ده اقتباس ٢٠٠٠ كلمة عربون اعتذار مني عن فترة الغياب اللي تخطت الشهر المرة دي

انا اسفة كتير جدااا .. واخص بالاسف كمان الناس اللي بعتت خاص وكان من الصعب عليا اني أرد والله

ان شاء الله كل حاجة تبقا احسن قريب ⁦❤️⁩
ونرجع نتلم تاني⁦ ❤️⁩

أما الاقتباس ٢٠٠٠ كلمة .. تخيلوا البارت كام كلمة؟؟

مش هقول خليها مفاجأة
ومفاجأة قريبة بإذن الله

اشوفكم على خير⁦❤️⁩⁦❤️⁩

Continue Reading

You'll Also Like

515K 24.2K 35
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
897K 89.2K 30
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
514K 11.9K 40
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
510K 13.7K 16
كان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما...