هي صديقتة المقربة..
هو يحبها ولها مكانة خاصة عندة..
فما الذي سيحدث!!
ما الذي سيحدث حين تقول لة هل تتزوجي ارجوك ..؟ ماذا سوف يقول أو يفعل و ما سبب وراء ذالك الطلب .!؟؟
فتح الباب ليتطلع إلى أباه و أمة.... يوسف: َماما، بابا.. انتوا كويسين في حاجة حصلت الام: لا يا حبيبي مفيش حاجة، احنا قلنا نيجي نقعد معاكو شوية انتوا و ياسمين، هي فان... يوسف : اه تبعاََ يا ماما انتي تنوري اتفضلي... خالاََ هروح انده على ياسمين....
اوصلهم إلى الصالون وذهب إلى غرفة ياسمين يوسف : ياسمين بابا و ماما برة... ياسمين : ادا بجد تب انا هغير هدومي و اطلع على طول اسلم عليهم.. أخذت طقم في غاية الجمال.. و دخلت إلى الحمام لتبدل ملابسها....
عندما خرجت من الحمام عدلت من ملابسها وخرجت إليهم..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ياسمين : ازيك يا طنط مني.. اخبار صحتك اية؟.. مني : قمر قمر يا ياسمين يا حبيبتي انا كويسة وانتي يا بنتي اخبارك اية؟؟.... واخذتها مني إلى حضنها وضمتها إليها فمني تحب ياسمين كثيراََ ياسمين : انا كويسة الحمد لله وحضرتك يا انكل ازيك؟؟ أخذها في حضنة هو الآخر وكيف لا وهي ابنت صديقة الذي كان بمثابة اخ له... انا بخير يا بنتي... ياسمين : يارب على طول يا انكل
مني: تبعاََ يوسف مطلع عينك ههههه انتي هتقوليلي.. ابني وانا عرفاه...
ياسمين : ابداََ يا طنط خالص صدقيني ونظرت إليه.. كانت مني وزوجها جالسين على الكنبة و ياسمين على هذا الكرسي المنفرد و أمامها يوسف على احد الكراسي المنفردة ايضاََ.... مني : متيجي يا يوسف قعد جنب مراتك.. كان الكرسي الذي تجلس علية يسمح بجلوس شخصين.. ولكن سوف يكونوا مقربين بصورة كبيرة من بعد.. قام يوسف و جلس بجانبها... ياسمين : وقد احست بالحرج منه.. فتحججت وقالت تشربي ايه يا طنط، وحضرتك يا عمو.. أجابت مني و قالت.... لا يا حبيبتي احنا كنا جين نتمن عليكوا و مشين على طول... هتفت مني َمتيجو يا ولاد نطلع كلنا المزرعة مع بعد كام يوم اقنعي يوسف يا ياسمين كدة كدة انكلك كان هيروح بكرة علشان يتمن على كل حاجة هناك ما تيجو نتطلع كام يوم مع بعد.... كدة كدة بكرة اجازة و مفيش حجج بالشغل يا استاذ يوسف....
بس يا ماما انا ورايا شغ.... بس بقا يا يوسف حتى علشان مراتك تغير جو كام يوم.... ياسمين : لا يا طنط صدقني انا كويسة.... يوسف : بعد تفكير خلاص يا ماما انا موافق ونطلع بكرة انشاء لله..
........... بعد ذهاب مني و والده دخلت ياسمين الغرفة فعاليها أن تحضر الشنطة الخاصه بها... وضعت ملبس مريحة و ملونة بعد الشئ بعد إلحاح من مني أن لا ترتدي اللون الاسود... فقد مضت ايام العزاء بمدة طويلة...
في الصباح الباكر استيقظت ياسمين، فذهبت لكي تيقظ يوسف.. ولكن وجدت أنه احضر بعد السندوتشات الخفيفة لكي تأكلها في الطريق... ياسمين : يوسف صباح الخير... يوسف: صباح النور انا حضرت كل حاجة، هاخد شور خفيف كدة و نبتدي نتحرك...
ياسمين : تمام انا بردة هأخد شور و هلبس.. يوسف : تمام..
وصلو إلى المزرعة كانت الساعة الثانية ظهراََ... مني : اطلعي يا حبيبتي غيري هدومك.. ياسمين : حاضر يا طنط.. صعدت إلى الغرفة، فتحت الباب ألقت نظرة على الغرفة كانت جميلة تحتوي على سرير صغير بعد الشئ، وتلك المنضدة الصغيرة في منتصف الغرفة و ذلك الدولاب الصغير... وتلك التسريحة الصغيرة و مقعدها الصغير...
ألقت نظرة على الغرفة ولكن عينيها توقفت عند السرير... ماهذا سرير واحد... فكيف ستنام معه في غرفة واحدة... لأن تتمكن من أن تجعله خارج العرفة فسيعرف أهله بالأمر..... ما هذة المشكلة... سمعت صوت... انا هنام على الأرض متخفيش.. ................
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
