#ثغرات_الماضي
#طيبة_الربيعي
*الفصل الخامس والأربعون والأخير*___________ღ____________
رند... نظراتهة چانت عبالك تريد تاكلني بلا ملح، متجرأت اناقشهة
ام عماد: مسحي هل فكرة من دماغچ افتهمتي لو لا؟؟ وخلي قيمة النفسچ لا تتقشمرين مرة ثانية
صابرين: عمة اخوية يحبهة والبنية هم رايدتة حرام نوگف بطر...
قاطعتهة: انتي مالچ دخل، مو لأن اخوچ ادافعيلة، هاي لو عماد مسوي هل سواية وياچ چان هم مارضيتلة، بنات العالم مو لعبة بكيفة يطلگ وبكيفة يرجع شنو طالعة من فطر الحايطصابرين: المسامح كريم عمة'طيبة_الربيعي'
اجاهلت كلامهة وباعتلي
ام عماد: باعيلي رند، افتهمتي كلامي لو اعيد؟
رند: ماشي يوم ماشي
ام عماد: وانتي صابرين لتحجين براسهة، عليج برجلج وجهالج لتدخلين بأشياء متخصچ مالي خلگ وجع راس
صابرين: ماشيحسيت صابرين انقهرت، اني افتهم وجهة نظر امي وحقهة بكلشي تگولة، بس مع ذلك استصعبت انو اتقبل هل شي
صعدت لغرفتي وصابرين راحت للمطبخ، شوية وسمعت صوت امي عالي
نزلت واني واگفة عالدرج اسمعهة تگلة
ام عماد: اعتبار ماخلة لأختك، ماخلالك الك اعتبار هذا التركضلة ليل ونهار
عماد: هسه شنو الداعي لهذا الحچي يا يمة، يعني اجة وجاب الكبار ميجوز تفشليهم بهل طريقة
ام عماد: ليش لعد ما خلة احترام للچبير من طلگهة؟؟ شنو انتة لهل درجة معمي ومتشوف الحقيقة گدام عينك، اصحة علة زمانك ابني
عماد: الطلاگ ثنينهم اتفقو عليه وانتي تدرين كلش زين اني مادخلت لأن رند قفلت متقبل ترجع رغم الولد خابرني وگلي السبب شنو، ماذب اللوم لا عليهة ولا عليه ثنينهم غلطو، ورند هم تريدة
ام عماد: والله اذا هل مرة طلعتو عن شوري وسويتو البراسكم اطلع من البيت وبعد ماگول عندي جهال، مرمرتوني من توگعون بالمصيبة تعاي يمة حليهة، من اختك چان الحزن ماكل گلبهة اكل منو الوگع بيهة انتة؟ اني التعبت حتة اشوف بتي تضحك مرة ثانية، لتصير اناني وتحاول ترضي نسابتك علة حساب حياة اختك
عماد: لا اله الا الله، يعني اذا ثنينهم يردون يرجعون البعض احنة شكو؟؟؟
ام عماد: مترجعلة ختولي، لعب بعقلهة ليش مادري بي هذا اني، لوتي وابو دربنزلت، اشوف عماد صاير كلش عصبي واني بعد اكثر
رند: علة كيفكم هسه شصار، يمة الولد اجة ورفضتي كافي بعد ميجون ولا يرجعوني، ليش عصبتي علة عماد
ام عماد: وشحدة يجي بعد، مترجعين لو مدري شيصير
رند: اي مارجع، بس علة كيفچ لتضوجين
أنت تقرأ
ثغرات الماضي
Romanceسأكتفي بطرح سؤال لماذا يدفع البريء ثمن خطيئة المذنب؟ قصة تتحدث عن انتقام من حبيب وانكسار فتاةٌ غير مذنبة تُترك في منتصف الطريق مع طِفلاً ليس مقبولاً على حقيقته بين المجتمع وكيف الله يجعل من كل امراً عسيراً يسير لكنها لن تبقى على ما كانت عليه في الما...