#ثغرات_الماضي
#طيبة_الربيعي
*الفصل الثاني والعشرون*
مساء الخير
بارت اطول من القبلة لعيونكم وحبيت التفاعل كلش سوالي واهس بالكتابة
استمرو هيچ حتة تساعدوني بالكتابة السريعة
بتفاعلكم ومحبتكم الية احس تعب الكتابة يجيب ثمرتة❤️
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
من شفت دموعة شكيت انو اني بحلم
عواد: شتردين اسويلچ گليلي؟ تردين اتوسل بيچ هاي جيت برجلي اتوسل واگلچ تراجعي...
ادفع بيدة قابض على ايدي بقوة، عجزت افك نفسي منة
ازل: عواد عووفني
عواد: بس گليلي شسوي وتتراجعين
ازل: شما تسوي مراح تتغير حقيقة مشاعري تجاه منذر، احبة افتهم عااد
عواد: ازل شوفي حالي، شوفي لحيتي
ولزم لحيتة'طيبة_الربيعي'
عواد: باعي وجهي شلون تعبان من التفكير بيچ وبالوضعية الخايسة هاي، عقلي ماجاي يشيل قرارچ التافه هذا
ازل: تافه بالنسبة الك، شنو انتة متفهم انو اني ماحبك، انتة مثل اخوية
عواد: مو اخوچ اني مو اخوووچ، ادري قسيت عليچ هواي وحاسبتچ وخليتچ تخافين مني بس والله وبالله وعيونچ احبچ واغار عليچ من الطير الطاير
ازل: وهذا الدتسوي حب؟؟ الحب بالأجبااار
عواد: ولچ والله ماجبرچ جاي اتوسل بيچ تتراجعين، اني اريدچ ازل روحي بيچ تعرفين شنو يعني روحي معلگة بيچ؟؟؟
ازل: واني ماااريدك افهم عاااد، اريد منذر احبةةة
من گتلة هيچ عتني حيل وصاح بوجهي
عواد: انتي الزعطوطة تفرين راسي وتالي متالي وبعد ذاك التعب كلة يجي واحد طايح حظ ابن شوارع مينعرف اصلة وفصلة منين ياخذچ مني؟؟؟؟
خوفتني نبرة صوتة الي چانت توحي للغضب والتهديد
عواد: جااااوبيننييي
بنفس اللحظة انفتح الباب ودخلن امي ومرة عمي
ام ازل: عواد شدسوووي
من شافهن تركني وباوع لأمي
شلت بدلتي وركضت ختلت وراهة والرعب ماكلني اكل
عواد: انتي السبب، خليتي بنية مثل الورد تروح لواحد ناقص مثل منذر، بس راح يجي يوم تعضين ذني اصابعچ ندم
يحچي بحرگة
ام ازل: البنية علة ذمة رجال وانتة جاي متعني حتة تحچي هذا الحچي؟؟؟ واني عبالي جاي تصفي الگلوب!!!
ام ميس: خالة اكفي الشر وروح مناقصنة مشاكل
عواد: اني راح اكفي الشر، بس وحق الحق و كتاب الله حوبتي تعثرچ انتي وكلمن ساهم وزامط بهذا الزواج
VOUS LISEZ
ثغرات الماضي
Roman d'amourسأكتفي بطرح سؤال لماذا يدفع البريء ثمن خطيئة المذنب؟ قصة تتحدث عن انتقام من حبيب وانكسار فتاةٌ غير مذنبة تُترك في منتصف الطريق مع طِفلاً ليس مقبولاً على حقيقته بين المجتمع وكيف الله يجعل من كل امراً عسيراً يسير لكنها لن تبقى على ما كانت عليه في الما...
