واحدة تعبانة وبتموت يروحوا يجوزها لأبن شرير القصة [مكتملة]

part 129

"لكنني أخبرتك حتى ذلك الحين ... أنا في أمس الحاجة إلى تعاطفكِ يا لاريا."

"إيفان ، انهض للحظة".

كنت مذهولة لدرجة أن رأسي كان يدور.  لم يهتم إيفان بما إذا كانت زوجته قد خدعته أم لا ، حتى في القصة الأصلية.  ومن الواضح أنه كان غير مبال بي.  كان إيفان هو الذي قال لزوجته ببرود ، "أنا لا أحبكِ كامرأة".  لذلك لم أكن أتوقع رد الفعل هذا ...

"ألا تشعري بالأسف من أجلي؟ لم آكل أو أنام منذ أن غادرتِ ، وأنتِ تضحكِ هكذا ، وتغازلي رجلاً آخر ..."

"تعال ، اجلس ، أنا لن أغادر."

مسحت دموع إيفان وساعدته على الوقوف على قدميه.  ثم أجبرته على الجلوس على الطاولة.  على ما يبدو ، كان يعاني من أكثر سوء الفهم سخافة.
"إذا شعرتِ بالأسف من أجلي ، ارجعي. سأتحول إلي اي شخص."

"..."
"ستفعلي أي شيء من أجلي عندما أكون يرثى لي صحيح؟ ؛ على الأقل أشفقي عليّ. حسنًا؟"

"إيفان ، هناك شيء ..."

"إذا كانت الشخصية هي المشكلة ، فيمكنني إصلاحها بالمثل تمامًا ... هل تحبي الشعر الأزرق والوجه الأبيض الفاتح؟"

كانا خدي إيفان ممزوجان بالدموع مرة أخرى.  كان الأمر كما لو أنه سمع شائعات عن مظهر كايل الأصلي واشتبه في خيانتي.  لا ، حدث شيء لم أستطع فهمه لإثارة مثل هذه الفكرة.

"بغض النظر عن مقدار ما تريديه ارجوكِ لا تطلقيني وتذهبي إلى رجل آخر ... "

"الطلاق؟"

"قلتِ إنكِ طلبتِ من الأميرة إيلاني تسريع قوانين الطلاق ، وعندما لم ينجح ذلك ، سوف تتركيني"

"إيفان ، اسمع".

أعطيته المنديل وفكرت للحظة.  أصبح الوضع معقدًا للغاية.  لم يكن هناك شيء بسيط على الإطلاق.

"بادئ ذي بدء ... هناك سوء تفاهم. بارون كايل دارت لابونيس هو اسمي المستعار."

أضاءت عيون إيفان الفارغة قليلاً.

"... ماذا؟"

"حسنًا ، إنه ... ماذا يعني ذلك؟"

على محمل الجد ، كان أصغر شيء جعله يشك في أن كايل وأنا على علاقة غرامية.

"الاسم الثاني ...... اسم مستعار؟"

قال إيفان وهو يضيق عينيه.

"هل تفعلي هذا لحمايته مني؟ لا تقلقِ سأقتله بلطف."«تسلم رجلك»

أمسك بسيفه وكأنه سوف يسحقه وهو ينطق بالكلمات التي كان جعلتي أقلق علي رقبتي

"إنه ليس حقيقياً ، اذا كان حقيقي كنت سوف تجدة".

"لقد كان وكأنه شبحًا صحيح؟."
قلت بحسرة.